eshrag
04-08-2013, 03:20 PM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/154066.jpg?1365434309 (http://sabq.org/C80fde)
عبد الله الراجحي- سبق- الباحة: طالب العريف ياسر الغامدي، من إدارة الدفاع المدني بمنطقة الباحة، وزير الداخلية بإنقاذ ابنه "شادي" (5 سنوات)، والذي يعاني من ضمور في المخ؛ بسبب نقص الأكسجين منذ الولادة، ونقله إلى مستشفيات متقدمة.
وقال "الغامدي" إنهم اكتشفوا مرض ابنه منذ الشهر الثاني من ولادته، حيث راجع مستشفى الملك فهد بالباحة؛ وذلك بعد ملاحظة اهتزاز في عينه، ورجفة في أطرافه، وظلَّ هناك حتى بلوغه العام، ثم أعطونا تقريراً طبياً يفيد بعدم إمكانية علاجه في مستشفى حكومي، وحاجته إلى مستشفى متخصص.
وأضاف: "عند ذلك طلبت تحويله إلى مستشفى الملك فيصل، ومستشفى الملك خالد للعيون، وجاء التحويل بعد طول انتظار، ثم حصلنا على مواعيد أولية، وخضع ابني لفحوص كاملة في البداية، لكن مع الأسف منذ سنتين تقريباً وأنا أنتظر تحديد موعد، والطفل حالته تزداد سوءاً يوماً تلو الآخر، ولا أعلم حتى الآن كيف أعالج ابني".
وأردف: "لم أترك باباً إلا وطرقته، ولكن دون جدوى؛ فالطفل الآن عمره خمس سنوات ونصف، وحالته متردية، ويحتاج إلى مستشفى وعلاج خارجي، وديوني تراكمت ولا أستطيع سدادها، ويشهد الله إنني لم أتمكن من توفير وسيلة تنقل للطفل؛ لظروف عملي، لذا فإنني أكرر مناشدتي إنقاذ حياة ابني قبل أن يفوت الأوان، ونقله للعلاج في مستشفيات متقدمة".
أكثر... (http://sabq.org/C80fde)
عبد الله الراجحي- سبق- الباحة: طالب العريف ياسر الغامدي، من إدارة الدفاع المدني بمنطقة الباحة، وزير الداخلية بإنقاذ ابنه "شادي" (5 سنوات)، والذي يعاني من ضمور في المخ؛ بسبب نقص الأكسجين منذ الولادة، ونقله إلى مستشفيات متقدمة.
وقال "الغامدي" إنهم اكتشفوا مرض ابنه منذ الشهر الثاني من ولادته، حيث راجع مستشفى الملك فهد بالباحة؛ وذلك بعد ملاحظة اهتزاز في عينه، ورجفة في أطرافه، وظلَّ هناك حتى بلوغه العام، ثم أعطونا تقريراً طبياً يفيد بعدم إمكانية علاجه في مستشفى حكومي، وحاجته إلى مستشفى متخصص.
وأضاف: "عند ذلك طلبت تحويله إلى مستشفى الملك فيصل، ومستشفى الملك خالد للعيون، وجاء التحويل بعد طول انتظار، ثم حصلنا على مواعيد أولية، وخضع ابني لفحوص كاملة في البداية، لكن مع الأسف منذ سنتين تقريباً وأنا أنتظر تحديد موعد، والطفل حالته تزداد سوءاً يوماً تلو الآخر، ولا أعلم حتى الآن كيف أعالج ابني".
وأردف: "لم أترك باباً إلا وطرقته، ولكن دون جدوى؛ فالطفل الآن عمره خمس سنوات ونصف، وحالته متردية، ويحتاج إلى مستشفى وعلاج خارجي، وديوني تراكمت ولا أستطيع سدادها، ويشهد الله إنني لم أتمكن من توفير وسيلة تنقل للطفل؛ لظروف عملي، لذا فإنني أكرر مناشدتي إنقاذ حياة ابني قبل أن يفوت الأوان، ونقله للعلاج في مستشفيات متقدمة".
أكثر... (http://sabq.org/C80fde)