eshrag
06-30-2013, 02:50 PM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/180820.jpg?1372603323 (http://sabq.org/i67fde)
إفي- كاراكاس: أثار عرض فيلم "عبد الإله" في فنزويلا، الذي يدور حول هجوم إرهابي وقع عام 1994 واستهدف الجمعية اليهودية الأرجنتينية (أميا) في بوينوس آيرس وخلف 85 قتيلاً، جدلاً بين مخرج العمل ومجموعات شافيزية تتهم القائم عليه بمعاداة العرب.
والعمل الذي جرى تصويره في الأرجنتين وفنزويلا وأوروجواي والولايات المتحدة الأمريكية، هو من نوعية الفيلم البوليسي الذي يحكي قصة "أحمد" الإرهابي، و "ديفيد"، عميل الموساد الإسرائيلي، اللذين تتقاطع طرقهما من الأطراف المتناقضة خلال الهجوم على مقر "أميا" في العاصمة الأرجنتينية.
وقبل عرض الفيلم يوم الخميس الماضي في دور العرض الفنزويلية، أصدرت حركة "المنتدى المتجول للمشاركة الشعبية" بياناً تطالب خلاله بمقاطعة العمل واتهمت مخرجه خويل نوبوا بتقديم "رؤية خاطئة للواقع الذي تعيشه شعوب، كما في لبنان وفلسطين".
واعتبر مخرج العمل أن هذه الانتقادات عبارة عن "تعليقات متحيزة مستمدة من مقطع دعائي للفيلم مدته دقيقتان، لأنهم لم يروا الفيلم".
وقال لـ "إفي": إن "الفيلم لم يتخذ موقفاً، ولم يقدم دعاية لأحد، إنه يتوغل في عقول كل المتطرفين، وليس ضد العرب"، مشيراً إلى أنه كان يسعى من خلال الفيلم للتأكيد على أهمية التسامح والتواصل مع الآخر.
أكثر... (http://sabq.org/i67fde)
إفي- كاراكاس: أثار عرض فيلم "عبد الإله" في فنزويلا، الذي يدور حول هجوم إرهابي وقع عام 1994 واستهدف الجمعية اليهودية الأرجنتينية (أميا) في بوينوس آيرس وخلف 85 قتيلاً، جدلاً بين مخرج العمل ومجموعات شافيزية تتهم القائم عليه بمعاداة العرب.
والعمل الذي جرى تصويره في الأرجنتين وفنزويلا وأوروجواي والولايات المتحدة الأمريكية، هو من نوعية الفيلم البوليسي الذي يحكي قصة "أحمد" الإرهابي، و "ديفيد"، عميل الموساد الإسرائيلي، اللذين تتقاطع طرقهما من الأطراف المتناقضة خلال الهجوم على مقر "أميا" في العاصمة الأرجنتينية.
وقبل عرض الفيلم يوم الخميس الماضي في دور العرض الفنزويلية، أصدرت حركة "المنتدى المتجول للمشاركة الشعبية" بياناً تطالب خلاله بمقاطعة العمل واتهمت مخرجه خويل نوبوا بتقديم "رؤية خاطئة للواقع الذي تعيشه شعوب، كما في لبنان وفلسطين".
واعتبر مخرج العمل أن هذه الانتقادات عبارة عن "تعليقات متحيزة مستمدة من مقطع دعائي للفيلم مدته دقيقتان، لأنهم لم يروا الفيلم".
وقال لـ "إفي": إن "الفيلم لم يتخذ موقفاً، ولم يقدم دعاية لأحد، إنه يتوغل في عقول كل المتطرفين، وليس ضد العرب"، مشيراً إلى أنه كان يسعى من خلال الفيلم للتأكيد على أهمية التسامح والتواصل مع الآخر.
أكثر... (http://sabq.org/i67fde)