eshrag
07-12-2013, 04:21 AM
12.07.2013, 01:26
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى http://arabic.ruvr.ru/images/mail_mini.gifتقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى http://m.ruvr.ru/data/2013/07/11/1318192621/4quebec.huffingtonpost.ca.jpg
انتهت تغطية مراسل صحيفة "الحرية والعدالة" أحمد عاصم (26 عاماً) لاحتجاجات الإسلاميين بشكل مأساوي.
فقد أصيب عاصم بعيار ناري أثناء تصويره لتقرير حول مظاهرة قام بها انصار "الإخوان المسلمين" وسط القاهرة.اذ بدأ عاصم التصوير عندما بدأ الجنود بإطلاق النار على المحتجين.
ويصور الفيديو قناصين على سطح مبنى بالقرب من مقر الحرس الجمهوري في القاهرة. إذ تفيد الأنباء أن الرئيس المخلوع محمد مرسي يحتجز في المقر.
ويظهر في مقطع الفيديو أن قناصاً صوب سلاحه باتجاه الكاميرا لتصبح هذه اللحظة الأخيرة لعاصم وينقطع التسجيل بعد إطلاق النار.
وعلمت الصحيفة التي يعمل فيها أحمد عاصم مصوراً عن وفاته من الناشطين الذين جلبوا الكاميرا الملطخة بالدماء والهاتف المحمول.
ويقول رئيس تحرير الصحيفة أحمد أبو زيد إنهم تلقوا المعدات في الساعة 6 صباحاً وظنوا أول الأمر أنه مصاب، لكنهم علموا لاحقاً بوفاة زميلهم. حيث أصيب أحمد عاصم برصاصة في رأسه، عندما كان يصور الأحداث.
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى http://arabic.ruvr.ru/images/mail_mini.gifتقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى http://m.ruvr.ru/data/2013/07/11/1318192621/4quebec.huffingtonpost.ca.jpg
انتهت تغطية مراسل صحيفة "الحرية والعدالة" أحمد عاصم (26 عاماً) لاحتجاجات الإسلاميين بشكل مأساوي.
فقد أصيب عاصم بعيار ناري أثناء تصويره لتقرير حول مظاهرة قام بها انصار "الإخوان المسلمين" وسط القاهرة.اذ بدأ عاصم التصوير عندما بدأ الجنود بإطلاق النار على المحتجين.
ويصور الفيديو قناصين على سطح مبنى بالقرب من مقر الحرس الجمهوري في القاهرة. إذ تفيد الأنباء أن الرئيس المخلوع محمد مرسي يحتجز في المقر.
ويظهر في مقطع الفيديو أن قناصاً صوب سلاحه باتجاه الكاميرا لتصبح هذه اللحظة الأخيرة لعاصم وينقطع التسجيل بعد إطلاق النار.
وعلمت الصحيفة التي يعمل فيها أحمد عاصم مصوراً عن وفاته من الناشطين الذين جلبوا الكاميرا الملطخة بالدماء والهاتف المحمول.
ويقول رئيس تحرير الصحيفة أحمد أبو زيد إنهم تلقوا المعدات في الساعة 6 صباحاً وظنوا أول الأمر أنه مصاب، لكنهم علموا لاحقاً بوفاة زميلهم. حيث أصيب أحمد عاصم برصاصة في رأسه، عندما كان يصور الأحداث.
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى