eshrag
08-08-2013, 05:00 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/191628.jpg?373024 (http://sabq.org/2uAfde) فهد العتيبي- سبق- الطائف: اشتكى مواطنون من الردف بمحافظة الطائف من سوء إعداد مصلى العيد واضطرار الآلاف منهم إلى أداء الصلاة خارج المصلى وسط بقايا الخيول والجمال، كما تسببت روائحها المنتشرة في مضايقة المُصلين .
وعلمت "سبق" من مصادرها أن المركبات التي توقفت بالطرق المُحيطة بمُصلى العيد في الردف صعّبت من دخول المُصلين إليه، حيث أدى المئات من المُصلين بل الآلاف الصلاة خارجه ولم يتمكنوا من دخوله، في الوقت الذي اكتفت فيه إدارة الأوقاف بالمحافظة بفتحه قبل يوم العيد وإضاءته دون أن تهتم به طوال السنوات الماضية كونه ظل على حاله، ولم تقم بأعمال صيانته ولا حتى إيجاد فرش له وقت صلاتي عيد الفطر المبارك أو عيد الأضحى .
وذكرت المصادر أن أعمال الأمانة التي تمت بمُنتزه الردف والواقع ضمنه مُصلى العيد بعيوبها كانت قد ظهرت من حيث تراكم حجارة الأرصفة المحيطة، بخلاف أن بعض الأرصفة بقيت مُجوفة تتراكم فيها البطحاء وبعض مواد الإنشاء، مما صعّبت من عملية المشي والتنقل بينها وصولاً للمُصلى .
وقال مُصلون إنهم صلوا وسط بقايا روث الحيوانات، خيول وجمال، في المسارات المُحيطة والطرق بجانب مُصلى العيد كون الساحة المُخصصة لها بجانبه، فيما اعتلت وكانت منتشرة روائحها، وضايقت المُصلين .
وأضافوا: هذا حالنا بالنسبة لمُصلى العيد بالردف، فالإهمال المتواصل كُل سنة، والأشواك والحجارة بداخله تزعجنا، وصوت الميكروفون الضعيف الذي لا يسمعه من صعب دخوله واضطر إلى البقاء بخارجه، فمتى تسمع نداءاتنا الأوقاف، ومتى تحرص الأمانة على نظافة الساحات المُحيطة كذلك نظافته من الداخل.
أكثر... (http://sabq.org/2uAfde)
وعلمت "سبق" من مصادرها أن المركبات التي توقفت بالطرق المُحيطة بمُصلى العيد في الردف صعّبت من دخول المُصلين إليه، حيث أدى المئات من المُصلين بل الآلاف الصلاة خارجه ولم يتمكنوا من دخوله، في الوقت الذي اكتفت فيه إدارة الأوقاف بالمحافظة بفتحه قبل يوم العيد وإضاءته دون أن تهتم به طوال السنوات الماضية كونه ظل على حاله، ولم تقم بأعمال صيانته ولا حتى إيجاد فرش له وقت صلاتي عيد الفطر المبارك أو عيد الأضحى .
وذكرت المصادر أن أعمال الأمانة التي تمت بمُنتزه الردف والواقع ضمنه مُصلى العيد بعيوبها كانت قد ظهرت من حيث تراكم حجارة الأرصفة المحيطة، بخلاف أن بعض الأرصفة بقيت مُجوفة تتراكم فيها البطحاء وبعض مواد الإنشاء، مما صعّبت من عملية المشي والتنقل بينها وصولاً للمُصلى .
وقال مُصلون إنهم صلوا وسط بقايا روث الحيوانات، خيول وجمال، في المسارات المُحيطة والطرق بجانب مُصلى العيد كون الساحة المُخصصة لها بجانبه، فيما اعتلت وكانت منتشرة روائحها، وضايقت المُصلين .
وأضافوا: هذا حالنا بالنسبة لمُصلى العيد بالردف، فالإهمال المتواصل كُل سنة، والأشواك والحجارة بداخله تزعجنا، وصوت الميكروفون الضعيف الذي لا يسمعه من صعب دخوله واضطر إلى البقاء بخارجه، فمتى تسمع نداءاتنا الأوقاف، ومتى تحرص الأمانة على نظافة الساحات المُحيطة كذلك نظافته من الداخل.
أكثر... (http://sabq.org/2uAfde)