eshrag
09-03-2013, 07:20 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/199010.jpg?383436 (http://sabq.org/6pCfde) بدر الروقي– سبق– الرياض: ناشدت مجموعة من سيدات الأعمال وزير الداخلية رفع الحرج عنهن والمشقة إثر تطبيق قرار نقل خدمات المؤسسات الخاصة إلى نظام "أبشر" الإلكتروني التابع لإدارة الجوازات، الذي سيبدأ بنقل خدمات المؤسسات كافة إلى خدمات إلكترونية بعد أيام في غرة ذي القعدة، فيما أثنين على الفكرة، وقلن إنها تخدم المرأة والرجل على حد سواء دون تكبد العناء في إنهاء المعاملات.
وقالت السيدات في شكوى تلقتها "سبق": "إن ذلك سيشترط استخراج الهوية الوطنية دون أن تكتمل أقسام النساء في إدارات الأحوال؛ ما يضطرنا للتنقل بحثاً عن الهوية الوطنية، إلى جانب التفعيل بعد التسجيل، مع قلة مراكز التفعيل بسبب عدم وجود أقسام نسائية في الجوازات؛ كونه يشترط حضور السيدة شخصياً، وهذا سيُجبرنا على التنقل بين المدن بحثاً عن التفعيل، وهو ما يُنهك الرجل قبل الأنثى".
وأضافت السيدات: "بعد استخراجنا الهوية الوطنية سنُجبر عند التقديم على التراخيص الحكومية لأعمالنا التجارية، أو التجديد للمنتهي منها، بالتقديم بالهوية الوطنية بدلاً من دفتر العائلة، دون أن تكتمل الأقسام النسائية، سواء في مكاتب العمل أو البلديات أو وزارة التجارة وكل القطاع الخدمي بالحكومة، وهذا سيُوقعنا في حرج كبير مع مجتمع الذكور، وقد تقع بطاقة أي واحدة منهن في يد بعض ضعاف النفوس؛ ما يسهل عليهم سرعة استغلالها".
وناشدت سيدات الأعمال وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز التوجيه بإيجاد حل عاجل قبل تطبيق القرار؛ حتى لا تتوقف معاملاتهن، مشيرات إلى أن "الحلول كثيرة: إما باستثناء سيدات الأعمال ممن لا يحملن هوية وطينة من القرار، أو عدم المطالبة بالهوية الوطنية والاكتفاء برقم السجل المدني ودفتر العائلة، أو العمل بالوكالات الممنوحة من قِبلنا، أو أي حل آخر ترى الوزارة أنه يسهل علينا معاناتنا".
أكثر... (http://sabq.org/6pCfde)
وقالت السيدات في شكوى تلقتها "سبق": "إن ذلك سيشترط استخراج الهوية الوطنية دون أن تكتمل أقسام النساء في إدارات الأحوال؛ ما يضطرنا للتنقل بحثاً عن الهوية الوطنية، إلى جانب التفعيل بعد التسجيل، مع قلة مراكز التفعيل بسبب عدم وجود أقسام نسائية في الجوازات؛ كونه يشترط حضور السيدة شخصياً، وهذا سيُجبرنا على التنقل بين المدن بحثاً عن التفعيل، وهو ما يُنهك الرجل قبل الأنثى".
وأضافت السيدات: "بعد استخراجنا الهوية الوطنية سنُجبر عند التقديم على التراخيص الحكومية لأعمالنا التجارية، أو التجديد للمنتهي منها، بالتقديم بالهوية الوطنية بدلاً من دفتر العائلة، دون أن تكتمل الأقسام النسائية، سواء في مكاتب العمل أو البلديات أو وزارة التجارة وكل القطاع الخدمي بالحكومة، وهذا سيُوقعنا في حرج كبير مع مجتمع الذكور، وقد تقع بطاقة أي واحدة منهن في يد بعض ضعاف النفوس؛ ما يسهل عليهم سرعة استغلالها".
وناشدت سيدات الأعمال وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز التوجيه بإيجاد حل عاجل قبل تطبيق القرار؛ حتى لا تتوقف معاملاتهن، مشيرات إلى أن "الحلول كثيرة: إما باستثناء سيدات الأعمال ممن لا يحملن هوية وطينة من القرار، أو عدم المطالبة بالهوية الوطنية والاكتفاء برقم السجل المدني ودفتر العائلة، أو العمل بالوكالات الممنوحة من قِبلنا، أو أي حل آخر ترى الوزارة أنه يسهل علينا معاناتنا".
أكثر... (http://sabq.org/6pCfde)