eshrag
09-10-2013, 09:20 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/201374.jpg?386938 (http://sabq.org/ERCfde) نادية الفواز- سبق- أبها: قال الاقتصادي وليد الناهض، المتخصص في الاستثمار والعقار، تعليقاً على ما قُدم بمنتدى الاستثمار الثاني في نجران الذي انتهت فعاليّاته أمس، إن وجود مثل هذه الملتقيات ترفع مستوى الحراك الاقتصادي في المنطقة وغيرها من مدن المملكة التي أصبحت بفضل الله ثم حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والنائب الثاني تشهد بناءً اقتصادياً وثقافة مجتمعية أسهمت في رفع قيمة هذه الملتقيات.
وثمّن "الناهض" الدور الذي تقوم به الملتقيات الاستثمارية في تنشيط الحركة الاقتصادية، ودفع عجلة التنمية للأمام، وأكّد أن الأمير مشعل بن عبدالله يقوم بجهد كبير في سبيل خدمة منطقة نجران وتلبية طموحات أهلها وحرصه يتضح من خلال إبراز جميع ما يمكن من إمكانات وتسهيل كل العقبات التي تواجه المستثمر في منطقة نجران.
وذكر أن عدم وجود استراتيجيات اقتصادية واضحة بالأرقام، لن يصل لتحقيق أهداف الاستثمار، واقترح أن يكون هناك بيئة استثمارية تقوم على المهارات والقوى العاملة وتحديد نقاط القوة والضعف، مشيراً إلى أن تحديد الأرقام والبنية التنافسية من شأنه أن يقيّم حجم الطلب والمخاطر لأي مجال استثماري.
وذكر أنه علينا أن نتقن مهارة التسويق ونبرز مزايا المدينة بالأرقام لنقنع المستثمر الأجنبي والمحلي، وأشاد بما اقترحه الدكتور خالد النفاعي مدير عام الدراسات والأبحاث بوزارة الشؤون البلدية والقروية من أهمية وجود استثمارات للمقاولين تعتمد على التصنيف وقياس مدى الجودة، لما لذلك من مردود اقتصادي كبير على المشروعات المستقبلية للمنطقة.
وبيّن "الناهض" أن من تحديات الاستثمار، مركزية تعامل جهات التمويل مع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وكثرة الضمانات التي تفرضها جهات التمويل على صاحب المنشأة الصغيرة والمتوسطة، وارتفاع تكلفة الإقراض للتمويل المقدم لهم.
وطالب بزيادة البرامج التدريبية والتأهيلية لأصحاب المنشآت القائمة أو تحت التأسيس ومديري مراكز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرف التجارية، وتنظيم ندوات وبرامج توعوية للشباب السعودي لتأكيد أهمية الريادة والعمل الحر بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة والتنسيق مع المؤسسات والشركات الكبرى للإعلان عن الفرص الاستثمارية من خلال مراكز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرف التجارية الصناعية.
أكثر... (http://sabq.org/ERCfde)
وثمّن "الناهض" الدور الذي تقوم به الملتقيات الاستثمارية في تنشيط الحركة الاقتصادية، ودفع عجلة التنمية للأمام، وأكّد أن الأمير مشعل بن عبدالله يقوم بجهد كبير في سبيل خدمة منطقة نجران وتلبية طموحات أهلها وحرصه يتضح من خلال إبراز جميع ما يمكن من إمكانات وتسهيل كل العقبات التي تواجه المستثمر في منطقة نجران.
وذكر أن عدم وجود استراتيجيات اقتصادية واضحة بالأرقام، لن يصل لتحقيق أهداف الاستثمار، واقترح أن يكون هناك بيئة استثمارية تقوم على المهارات والقوى العاملة وتحديد نقاط القوة والضعف، مشيراً إلى أن تحديد الأرقام والبنية التنافسية من شأنه أن يقيّم حجم الطلب والمخاطر لأي مجال استثماري.
وذكر أنه علينا أن نتقن مهارة التسويق ونبرز مزايا المدينة بالأرقام لنقنع المستثمر الأجنبي والمحلي، وأشاد بما اقترحه الدكتور خالد النفاعي مدير عام الدراسات والأبحاث بوزارة الشؤون البلدية والقروية من أهمية وجود استثمارات للمقاولين تعتمد على التصنيف وقياس مدى الجودة، لما لذلك من مردود اقتصادي كبير على المشروعات المستقبلية للمنطقة.
وبيّن "الناهض" أن من تحديات الاستثمار، مركزية تعامل جهات التمويل مع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وكثرة الضمانات التي تفرضها جهات التمويل على صاحب المنشأة الصغيرة والمتوسطة، وارتفاع تكلفة الإقراض للتمويل المقدم لهم.
وطالب بزيادة البرامج التدريبية والتأهيلية لأصحاب المنشآت القائمة أو تحت التأسيس ومديري مراكز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرف التجارية، وتنظيم ندوات وبرامج توعوية للشباب السعودي لتأكيد أهمية الريادة والعمل الحر بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة والتنسيق مع المؤسسات والشركات الكبرى للإعلان عن الفرص الاستثمارية من خلال مراكز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرف التجارية الصناعية.
أكثر... (http://sabq.org/ERCfde)