eshrag
11-08-2013, 05:00 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/221178.jpg?418266 (http://sabq.org/ebIfde) عبير الرجباني- سبق- الرياض: أعلن وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية، ناصر بن صالح الحجيلان، اليوم الجمعة، اكتمال الاستعدادات للدورة السادسة لمهرجان الطفل المقرر عقدها بالرياض خلال الفترة من 14-18 محرم الجاري.
وقال "الحجيلان"، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للطفل في مركز الملك فهد الثقافي، إن الوزارة قامت، بالتعاون مع العديد من الجهات، بالتخطيط منذ فترة طويلة للخروج بهذه المناسبة إلى ما فيه مصلحة الطفل وحصوله على الفائدة من الفعاليات المصاحبة لها.
وأوضح أن هذه "الخطط"، التي سيعمل عليها "المهرجان"، ركزت على محاور، أبرزها: الحرص على سلامة الطفل الجسدية، والنفسية، والذهنية، وحمايته من بيئته المحيطة، وتنمية المدارك والقدرات الذهنية للطفل.
وتابع "الحجيلان" بأن "المهرجان" يتطرق لتعليم الطفل كيفية التعامل مع وسائل الاتصال الحديثة، وتقنين هذا التعامل؛ وذلك لما تمثله هذه الوسائل الإلكترونية، خاصة الألعاب، من دور في تكوين ثقافة الطفل.
وأضاف "الحجيلان" بأنه في ظل ثورة المعلومات، فإن الطفل أصبح معرضاً أكثر لكل أنواع الوسائل التي تؤثر في قدراته العقلية بالسلب أو الإيجاب، وأن الأسرة على عاتقها العبء الأكبر في تقنين هذه التقنية، ومنع وصول السلبي منها إلى أطفالها.
كما تشمل المحاور التوعية حول السلامة والصحة البيئية، من خلال تدريب الطفل على معرفة حقوقه وواجباته مع أقرانه، والتعرف على الأضرار التي قد تلحق به، وكيفية التعامل مع الغرباء ومع المواقف المفاجئة ومع أية خطورة قد تواجهه.
أكثر... (http://sabq.org/ebIfde)
وقال "الحجيلان"، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للطفل في مركز الملك فهد الثقافي، إن الوزارة قامت، بالتعاون مع العديد من الجهات، بالتخطيط منذ فترة طويلة للخروج بهذه المناسبة إلى ما فيه مصلحة الطفل وحصوله على الفائدة من الفعاليات المصاحبة لها.
وأوضح أن هذه "الخطط"، التي سيعمل عليها "المهرجان"، ركزت على محاور، أبرزها: الحرص على سلامة الطفل الجسدية، والنفسية، والذهنية، وحمايته من بيئته المحيطة، وتنمية المدارك والقدرات الذهنية للطفل.
وتابع "الحجيلان" بأن "المهرجان" يتطرق لتعليم الطفل كيفية التعامل مع وسائل الاتصال الحديثة، وتقنين هذا التعامل؛ وذلك لما تمثله هذه الوسائل الإلكترونية، خاصة الألعاب، من دور في تكوين ثقافة الطفل.
وأضاف "الحجيلان" بأنه في ظل ثورة المعلومات، فإن الطفل أصبح معرضاً أكثر لكل أنواع الوسائل التي تؤثر في قدراته العقلية بالسلب أو الإيجاب، وأن الأسرة على عاتقها العبء الأكبر في تقنين هذه التقنية، ومنع وصول السلبي منها إلى أطفالها.
كما تشمل المحاور التوعية حول السلامة والصحة البيئية، من خلال تدريب الطفل على معرفة حقوقه وواجباته مع أقرانه، والتعرف على الأضرار التي قد تلحق به، وكيفية التعامل مع الغرباء ومع المواقف المفاجئة ومع أية خطورة قد تواجهه.
أكثر... (http://sabq.org/ebIfde)