eshrag
11-09-2013, 02:50 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/221456.jpg?418686 (http://sabq.org/8fIfde) واس- جدة: يرعى وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد، يوم الأربعاء القادم، الحفل السنوي لبرنامج "إنجاز السعودية" تحت عنوان "ريادة الأعمال" وذلك في فندق "هيلتون" بجدة.
ويهدف برنامج "إنجاز السعودية"، من خلال حفله السنوي، إلى إبراز أهم إنجازات الشباب السعودي التي حققها من خلال مبادرات البرنامج.
ويتضمَّن الحفل تقديم حلقة حوارية بعنوان "إطلاق الإمكانيات الريادية للشباب السعودي وتمكينه من ريادة الأعمال"، حيث تناقش الطرق الفعالة لإطلاق الإمكانيات الريادية للشباب وتمكينه من ريادة الأعمال، مع خلق فرص عمل مناسبة لمواجهة تحديات العصر فيما يتعلق بإيجاد فرص للعمل.
ويسعى برنامج "إنجاز السعودية"، من خلال مبادراته، إلى سد الفجوة بين مخرجات قطاع التعليم واحتياجات سوق العمل، وذلك عن طريق غرس مجموعة من المهارات في الشباب السعودي لا توفرها المناهج التعليمية المقدمة في المدارس والجامعات.
وتهدف هذه الجهود إلى الإسهام في إعداد شباب قادرين على خلق فرص عمل لأنفسهم وأكثر استعداداً وقابلية للتوظيف.
وأجريت دراسة تتعلق بقياس تطور سوق العمل ومتطلباته في العالم العربي، وانتهت إلى أن معدل نمو القوى العاملة السنوي يقدر بحوالي 3.3% بالإضافة إلى دخول أكثر من ثلاثة ملايين من الأفراد الجدد لسوق العمل.
وأظهرت الدراسة أنه وبحلول عام 2020 سيكون على صناع القرار والقطاع الخاص توفير ما بين 80 إلى مائة مليون فرصة عمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
أكثر... (http://sabq.org/8fIfde)
ويهدف برنامج "إنجاز السعودية"، من خلال حفله السنوي، إلى إبراز أهم إنجازات الشباب السعودي التي حققها من خلال مبادرات البرنامج.
ويتضمَّن الحفل تقديم حلقة حوارية بعنوان "إطلاق الإمكانيات الريادية للشباب السعودي وتمكينه من ريادة الأعمال"، حيث تناقش الطرق الفعالة لإطلاق الإمكانيات الريادية للشباب وتمكينه من ريادة الأعمال، مع خلق فرص عمل مناسبة لمواجهة تحديات العصر فيما يتعلق بإيجاد فرص للعمل.
ويسعى برنامج "إنجاز السعودية"، من خلال مبادراته، إلى سد الفجوة بين مخرجات قطاع التعليم واحتياجات سوق العمل، وذلك عن طريق غرس مجموعة من المهارات في الشباب السعودي لا توفرها المناهج التعليمية المقدمة في المدارس والجامعات.
وتهدف هذه الجهود إلى الإسهام في إعداد شباب قادرين على خلق فرص عمل لأنفسهم وأكثر استعداداً وقابلية للتوظيف.
وأجريت دراسة تتعلق بقياس تطور سوق العمل ومتطلباته في العالم العربي، وانتهت إلى أن معدل نمو القوى العاملة السنوي يقدر بحوالي 3.3% بالإضافة إلى دخول أكثر من ثلاثة ملايين من الأفراد الجدد لسوق العمل.
وأظهرت الدراسة أنه وبحلول عام 2020 سيكون على صناع القرار والقطاع الخاص توفير ما بين 80 إلى مائة مليون فرصة عمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
أكثر... (http://sabq.org/8fIfde)