eshrag
11-27-2013, 10:21 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/228378.jpg?429866 (http://sabq.org/mTJfde) سبق- الرياض: أصدرت محكمة الاستئناف الجزائية المتخصّصة تأييدها بالحكم الصادر ضدّ المُدان سليمان العلوان بالسجن 15 سنة.
وكان قد أُطلق سراح المدان خلال محاكمته حيث كان يحاكم مُطلق السراح, وبصدور حكم الاستئناف يتبقى للعلوان ستة أعوام يمضيها في السجن, حيث سبق أن أمضى قبل إطلاقه خلال المحاكمة تسع سنوات, وسيُمنَع من السفر خارج المملكة بعد انتهاء محكوميته 10 سنوات.
وثبّت القاضي ناظر القضية ست تهمٍ ضدّ سليمان العلوان من إجمالي 17 تهمة اتهمها فيه المدعي العام, من أبرز تلك التهم: زيارة بعض رموز الفئة الضالة له داخل المملكة، والاجتماع بهم أكثر من مرة، وانتهاجه المنهج المخالف للكتاب والسنة والإجماع في مسألة التكفير، وإصراره على ذلك، وتمويل الإرهاب من خلال دعم تنظيم القاعدة بتلقيه تبرعات مالية وصرفها للهالك أبي مصعب الزرقاوي، قائد تنظيم القاعدة في العراق.
كما اتُهم بالافتئات على ولي الأمر في هذه البلاد والخروج عن طاعته من خلال إفتائه بجواز الخروج إلى العراق للقتال فيه لرجل لو لم يذهب لحصل منه ضرر على البلد أو لمن يحتاجون إلى مثله دون إذن ولي الأمر، وتدخله في الشؤون السياسية للدولة من خلال مخاطبته الرئيس الجزائري للصلح بينه وبين المقاتلين، ودعوته لرجال الأمن بألا يلتفتوا إلى الأوامر بحجة منعهم من حماية الشرك، إضافة إلى نقضه التعهد الذي أُخذ منه قبل إطلاق سراحه من خلال زيارته لمنازل بعض الموقوفين بقضايا أمنية.
أكثر... (http://sabq.org/mTJfde)
وكان قد أُطلق سراح المدان خلال محاكمته حيث كان يحاكم مُطلق السراح, وبصدور حكم الاستئناف يتبقى للعلوان ستة أعوام يمضيها في السجن, حيث سبق أن أمضى قبل إطلاقه خلال المحاكمة تسع سنوات, وسيُمنَع من السفر خارج المملكة بعد انتهاء محكوميته 10 سنوات.
وثبّت القاضي ناظر القضية ست تهمٍ ضدّ سليمان العلوان من إجمالي 17 تهمة اتهمها فيه المدعي العام, من أبرز تلك التهم: زيارة بعض رموز الفئة الضالة له داخل المملكة، والاجتماع بهم أكثر من مرة، وانتهاجه المنهج المخالف للكتاب والسنة والإجماع في مسألة التكفير، وإصراره على ذلك، وتمويل الإرهاب من خلال دعم تنظيم القاعدة بتلقيه تبرعات مالية وصرفها للهالك أبي مصعب الزرقاوي، قائد تنظيم القاعدة في العراق.
كما اتُهم بالافتئات على ولي الأمر في هذه البلاد والخروج عن طاعته من خلال إفتائه بجواز الخروج إلى العراق للقتال فيه لرجل لو لم يذهب لحصل منه ضرر على البلد أو لمن يحتاجون إلى مثله دون إذن ولي الأمر، وتدخله في الشؤون السياسية للدولة من خلال مخاطبته الرئيس الجزائري للصلح بينه وبين المقاتلين، ودعوته لرجال الأمن بألا يلتفتوا إلى الأوامر بحجة منعهم من حماية الشرك، إضافة إلى نقضه التعهد الذي أُخذ منه قبل إطلاق سراحه من خلال زيارته لمنازل بعض الموقوفين بقضايا أمنية.
أكثر... (http://sabq.org/mTJfde)