eshrag
01-02-2014, 09:51 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/241636.jpg?450835 (http://sabq.org/cvNfde) مروان المريسي- سبق- متابعة: أطلقت الأديبة والكاتبة الكويتية سعدية مفرح حساباً على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" لتعليم مهارات كتابة المقالة الصحفية.
ولا ينحصر نشر هذه التعليمات على "الحساب" نفسه، بل يشارك المتابعون عبر الـ"هاشتاق" الذي تسمّى به الحساب "#كيف_تكتب_مقالة" في نشر خبراتهم في هذا المجال.
وفور انطلاق "الحساب"، حظي بتواصي المتابعين الأوائل له بنشره بين الآخرين، ويحظى اليوم بمتابعة أكثر من 8000 متابع.
وأوضحت "سعدية مفرح"، في تصريحات لـ"سبق"، أن "الحساب" موجهٌ لجميع شرائح المجتمع، وليس موجهاً للصحافيين الكتاب فحسب.
وبيّنت أن الهدف الأكبر من إنشائه ليس فقط تعلم فن كتابة المقالات الصحافية، بل المشاركة والتفاعل مع المتابعين، مشيرة إلى أنه سيتم نشر مهارات تتعلق بفن تعلم كتابة التقارير والتحقيقات الصحافية وكل ما يتعلق بعالم الصحافة، كما سيتم نشر مقالات مميزة من حيث تجلي المهارات الصحفية لصاحبها في كتابة مقاله.
وحول توقعاتها، قالت: "لا نتوقع أن كل من يتابعنا في هذا الحساب ويود تعلم أساسيات كتابة المقالة ينوي أن يصبح كاتباً صحفياً محترفاً، فلكل متابع أسبابه وأهدافه، أما أهدافنا فهي تدريب من يود ذلك على كتابة مقالة بطريقة صحيحة، حتى وإن لم يكون موهوباً".
وأضافت: "نرى أن كتابة المقالات في جانبها الأكبر عمل مهني يمكن التدرب عليه وإجادته دون إغفال جانب الموهبة الذي يتجلى في اللمسة التي تميز كل كاتب عن آخر، وهذا ما لا نستطيع أن نعد بتوفيره للمتابعين؛ لأنه يتعلق بالموهبة".
أكثر... (http://sabq.org/cvNfde)
ولا ينحصر نشر هذه التعليمات على "الحساب" نفسه، بل يشارك المتابعون عبر الـ"هاشتاق" الذي تسمّى به الحساب "#كيف_تكتب_مقالة" في نشر خبراتهم في هذا المجال.
وفور انطلاق "الحساب"، حظي بتواصي المتابعين الأوائل له بنشره بين الآخرين، ويحظى اليوم بمتابعة أكثر من 8000 متابع.
وأوضحت "سعدية مفرح"، في تصريحات لـ"سبق"، أن "الحساب" موجهٌ لجميع شرائح المجتمع، وليس موجهاً للصحافيين الكتاب فحسب.
وبيّنت أن الهدف الأكبر من إنشائه ليس فقط تعلم فن كتابة المقالات الصحافية، بل المشاركة والتفاعل مع المتابعين، مشيرة إلى أنه سيتم نشر مهارات تتعلق بفن تعلم كتابة التقارير والتحقيقات الصحافية وكل ما يتعلق بعالم الصحافة، كما سيتم نشر مقالات مميزة من حيث تجلي المهارات الصحفية لصاحبها في كتابة مقاله.
وحول توقعاتها، قالت: "لا نتوقع أن كل من يتابعنا في هذا الحساب ويود تعلم أساسيات كتابة المقالة ينوي أن يصبح كاتباً صحفياً محترفاً، فلكل متابع أسبابه وأهدافه، أما أهدافنا فهي تدريب من يود ذلك على كتابة مقالة بطريقة صحيحة، حتى وإن لم يكون موهوباً".
وأضافت: "نرى أن كتابة المقالات في جانبها الأكبر عمل مهني يمكن التدرب عليه وإجادته دون إغفال جانب الموهبة الذي يتجلى في اللمسة التي تميز كل كاتب عن آخر، وهذا ما لا نستطيع أن نعد بتوفيره للمتابعين؛ لأنه يتعلق بالموهبة".
أكثر... (http://sabq.org/cvNfde)