eshrag
02-20-2014, 07:40 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/259088.jpg?478543 (http://sabq.org/6SRfde) بندرالدوشي- سبق- متابعة: هاجم المحلل السياسي والإعلامي الإيراني غلام رضائي التحركات السعودية الأخيرة، في مقال له عرضته قنوات النظام الإيراني (العالم وحزب الله)، أظهر فيه حالة القلق التي تعيشها السياسة الإيرانية؛ بسبب التحركات الدبلوماسية الكبيرة للسعودية، وخصوصاً زيارة ولي العهد السعودي الأخيرة لباكستان، وصفقة الأسلحة الكبيرة لمصر، التي اشتملت على أنظمة صواريخ روسية متطورة، وصفتها إيران بأنها هي المستهدفة منها، وقال إن هذه التحركات محاولة لخنق إيران إقليمياً وعسكرياً.
واتهم "رضائي"السعودية بـ"عسكرة المنطقة" من أجل حصار إيران عسكرياً، وقال إن السعودية تركت إسرائيل واصطنعت عدواً لها وهو النظام الإيراني.
واستهلَّ الكاتب مقاله -كالعادة- بتوجيه اتهامات وشتائم كاذبة وباطلة للسعودية قائلاً بأن المملكة تخوض حرباً بالوكالة مع إيران عبر دعمها للمعارضة السورية والتي وصف أعضاءها بـ"التكفيريين والمتطرفين".
وأضاف أن السعود?ة تسعى إل? ربط المؤسسات العسكر?ة في بعض البلدان الإسلام?ة بها لتحق?ق جملة من الأهداف, منها إقامة علاقات خاصة مع رموز ورجال المؤسسات العسكر?ة وبعض الس?اس??ن, وإ?جاد جبهة س?اس?ة - عسكر?ة في مواجهة إ?ران وترك?ا على حد زعمه, ومحاصرة إ?ران أمن?اً وتهد?دها عسكر?اً, و إقامة منظومة إقل?م?ة تؤمِّن لها أهدافها الس?اس?ة والأمن?ة, ورفع مستو? الجهوز?ة والكفاءة لد? قواتها من خلال ربطها بقوات ذات كفاءة عال?ة في بلدان أخر?, والإيحاء لأمريكا بتعدد الخيارات لدى السلطة السعودية حتى وهي تتحرك ضمن الإطار العام للسياسة الأمريكية في المنطقة.
وقال "رضائي": ومن هذا المنطلق نر? المملكة السعود?ة تتحرك عل? قوت?ن إقل?م?ت?ن مهمت?ن وأخر? بع?دة نسب?اً عن مشاكل الشرق الأوسط وتعقيداته، وهاتان القوتان الإقل?م?تان، هما: مصر وباكستان، والثالثة هي إندون?س?ا التي تعتبر أكبر بلد إسلامي من ح?ث السكان، وف?ها نفوذ وهابي قوي على حد وصفه.
فهذه البلدان الثلاثة ?قارب عدد سكانها 400 مل?ون نسمة وهي من أكبر البلدان الإسلام?ة من ح?ث السكان، كما أنها عل? مستو?ات ج?دة من التطور، ?مكن للسعود?ة الاستفادة من طاقاتها من أجل المواجهة مع إ?ران!!
أكثر... (http://sabq.org/6SRfde)
واتهم "رضائي"السعودية بـ"عسكرة المنطقة" من أجل حصار إيران عسكرياً، وقال إن السعودية تركت إسرائيل واصطنعت عدواً لها وهو النظام الإيراني.
واستهلَّ الكاتب مقاله -كالعادة- بتوجيه اتهامات وشتائم كاذبة وباطلة للسعودية قائلاً بأن المملكة تخوض حرباً بالوكالة مع إيران عبر دعمها للمعارضة السورية والتي وصف أعضاءها بـ"التكفيريين والمتطرفين".
وأضاف أن السعود?ة تسعى إل? ربط المؤسسات العسكر?ة في بعض البلدان الإسلام?ة بها لتحق?ق جملة من الأهداف, منها إقامة علاقات خاصة مع رموز ورجال المؤسسات العسكر?ة وبعض الس?اس??ن, وإ?جاد جبهة س?اس?ة - عسكر?ة في مواجهة إ?ران وترك?ا على حد زعمه, ومحاصرة إ?ران أمن?اً وتهد?دها عسكر?اً, و إقامة منظومة إقل?م?ة تؤمِّن لها أهدافها الس?اس?ة والأمن?ة, ورفع مستو? الجهوز?ة والكفاءة لد? قواتها من خلال ربطها بقوات ذات كفاءة عال?ة في بلدان أخر?, والإيحاء لأمريكا بتعدد الخيارات لدى السلطة السعودية حتى وهي تتحرك ضمن الإطار العام للسياسة الأمريكية في المنطقة.
وقال "رضائي": ومن هذا المنطلق نر? المملكة السعود?ة تتحرك عل? قوت?ن إقل?م?ت?ن مهمت?ن وأخر? بع?دة نسب?اً عن مشاكل الشرق الأوسط وتعقيداته، وهاتان القوتان الإقل?م?تان، هما: مصر وباكستان، والثالثة هي إندون?س?ا التي تعتبر أكبر بلد إسلامي من ح?ث السكان، وف?ها نفوذ وهابي قوي على حد وصفه.
فهذه البلدان الثلاثة ?قارب عدد سكانها 400 مل?ون نسمة وهي من أكبر البلدان الإسلام?ة من ح?ث السكان، كما أنها عل? مستو?ات ج?دة من التطور، ?مكن للسعود?ة الاستفادة من طاقاتها من أجل المواجهة مع إ?ران!!
أكثر... (http://sabq.org/6SRfde)