eshrag
03-03-2014, 08:30 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/263206.jpg?484950 (http://sabq.org/WWSfde) فهد العتيبي- سبق: يترقب الفلكيون في العالم وفي أمريكا خصوصاً، حدثاً نادراً للغاية، يجري صباح يوم الخميس 20 مارس 2014 م عند الساعة 2:07 بتوقيت شرق الولايات المتحدة. ويكمن هذا الحدث الفلكي النادر في احتجاب النجم Regulus في كوكبة الأسد. وذلك عندما يمر أمامه الكويكب 163 Erigone الذي اكتشف في 26 إبريل سنة 1876م، من قبل عالم الفلك الفرنسي هنري جوزيف.
وكشف الباحث الفلكي عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء الدكتور شرف السفياني، أن احتجاب النجم يسبب اختفاء ضوئه لحوالي 14 ثانية.
وذكرَ أن هذا النجم يعدُ من Regulus ألمع نجوم برج الأسد ويبلغ لمعانه 1,40 M ويبعد عن الأرض قرابة 77 سنة ضوئية، بينما يبعد الكويكب الواقع في حزام الكويكبات حوالي 100 مليون كيلومتر.
وقال: من المقرر بإذن الله أن يبدأ مسار هذا الاحتجاب من جنوب شرق نيويورك عند الساعة 2:07 بتوقيت شرق الولايات المتحدة، 10 بتوقيت السعودية إلى شمال غرب أونتاريو بكندا، وسوف يكون مشاهداً بالعين المجردة في المناطق القليلة الإضاءة، ويستعد عدد كبير من الخبراء والهواة لتصوير هذا الحدث وتوثيقه، لأنه يعد من الأحداث النادرة والبارزة لدى المهتمين بعلم الفلك.
وأكد أن هذا الحدث فرصة لتوضيح بعض المفاهيم العلمية الأساسية، من بينها أن الكويكبات موجودة، وأنها تدور حول الشمس في مسارات يمكن التنبؤ بها، وأنها تمر أحياناً بيننا وبين النجوم البعيدة جداً.
كما يعد هذا الحدث درساً عملياً في دقة الحسابات الفلكية وقطعيتها، وعدم ظنيتها كما يعتقد الكثير من الناس، فإذا كان هذا الكويكب الذي يبلغ قطره قرابة 27 كيلومتراً، تم حساب سرعته ومساره بدقة عالية، فإن الأجرام الفلكية الأكبر حجماً مثل القمر من باب أولى، في دقة حساب حركاتها ومسارها.
أكثر... (http://sabq.org/WWSfde)
وكشف الباحث الفلكي عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء الدكتور شرف السفياني، أن احتجاب النجم يسبب اختفاء ضوئه لحوالي 14 ثانية.
وذكرَ أن هذا النجم يعدُ من Regulus ألمع نجوم برج الأسد ويبلغ لمعانه 1,40 M ويبعد عن الأرض قرابة 77 سنة ضوئية، بينما يبعد الكويكب الواقع في حزام الكويكبات حوالي 100 مليون كيلومتر.
وقال: من المقرر بإذن الله أن يبدأ مسار هذا الاحتجاب من جنوب شرق نيويورك عند الساعة 2:07 بتوقيت شرق الولايات المتحدة، 10 بتوقيت السعودية إلى شمال غرب أونتاريو بكندا، وسوف يكون مشاهداً بالعين المجردة في المناطق القليلة الإضاءة، ويستعد عدد كبير من الخبراء والهواة لتصوير هذا الحدث وتوثيقه، لأنه يعد من الأحداث النادرة والبارزة لدى المهتمين بعلم الفلك.
وأكد أن هذا الحدث فرصة لتوضيح بعض المفاهيم العلمية الأساسية، من بينها أن الكويكبات موجودة، وأنها تدور حول الشمس في مسارات يمكن التنبؤ بها، وأنها تمر أحياناً بيننا وبين النجوم البعيدة جداً.
كما يعد هذا الحدث درساً عملياً في دقة الحسابات الفلكية وقطعيتها، وعدم ظنيتها كما يعتقد الكثير من الناس، فإذا كان هذا الكويكب الذي يبلغ قطره قرابة 27 كيلومتراً، تم حساب سرعته ومساره بدقة عالية، فإن الأجرام الفلكية الأكبر حجماً مثل القمر من باب أولى، في دقة حساب حركاتها ومسارها.
أكثر... (http://sabq.org/WWSfde)