eshrag
08-09-2014, 04:52 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/321398.jpg?575256 (http://sabq.org/6figde) ياسر العتيبي- سبق- الرياض: نفت سيدة عجوز مزاعم بعض ركاب الحافلة رقم "61011، الدمام– الرياض" بأنها أحدثت فوضى وتلفظت عليهم وهددتهم بالدوريات الأمنية، وقالت: "أنا امرأة سعودية كبيرة في السن ومريضة، ومعي بطاقة معاق على التأهيل الشامل، وإذا كنت قادرة على "المهاوشة" كنت أخذت حقي من أولادي الذين عقوني وهجروني".
وبينت ملابسات الواقعة التي حدثت في رمضان الماضي قائلة: "كان هناك راكب أجنبي بجواري وقلت له إذا لم تكن معك عائلة فلتذهب إلى مؤخرة الحافلة، وكان يدخن قبل أن تتحرك الحافلة، فتلفظ علي بألفاظ تتعلق بالشرف ويعجز لساني عن النطق بها. ثم قال لي: "ليست حافلة أبوك"، وأقسم بالله العظيم أنني لم أعمل أي فوضى بالحافلة ولم أرفع العصا، ولم أتسبب في توقف الحافلة وأن الحافلة توقفت للسحور".
يذكر أن أحد ركاب الحافلة، واسمه عماد الشتيوي، ذكر لـ "سبق" أنه في وقت سابق من شهر رمضان الماضي، عند صعودهم لحافلة النقل في الساعة الثانية عشرة عند منتصف الليل، فوجئ "بامرأة على مقعد مرافق الحافلة، وتحمل بيدها "عصا"، ومع دخول الركاب للحافلة وحديثهم فيما بينهم، إذا بهذه المرأة تقف من مقعدها والغضب في عينيها؛ وتلفظت علينا بألفاظ لا يقبلها المسلم، وتطالبنا بعدم حمل الحقائب داخل الحافلة، حتى وإن كانت صغيرة، وعند محاولة أحد الركاب من جنسية عربية، التخاطب معها، اشتاطت غضباً أكثر، وسبته وشتمته بألفاظ بذيئة" على حد وصفه. ما حدا به وعدد من الركاب للنزول من الحافلة لتبديل رحلتهم، إلا أنهم لم يجدوا رحلة في نفس الوقت؛ ما اضطرهم للعودة لنفس الحافلة مرة أخرى، لتعاود المرأة التهكم عليهم. كما قال.
وأكدت السيدة العجوز عدم حدوث الواقعة بهذه الطريقة، وأنها لم تفعل أمراً مخلاً، مبينة أنها لم تكن تعمل مشرفة أو موظفة على هذه الحافلة وما هي إلا راكبة.
أكثر... (http://sabq.org/6figde)
وبينت ملابسات الواقعة التي حدثت في رمضان الماضي قائلة: "كان هناك راكب أجنبي بجواري وقلت له إذا لم تكن معك عائلة فلتذهب إلى مؤخرة الحافلة، وكان يدخن قبل أن تتحرك الحافلة، فتلفظ علي بألفاظ تتعلق بالشرف ويعجز لساني عن النطق بها. ثم قال لي: "ليست حافلة أبوك"، وأقسم بالله العظيم أنني لم أعمل أي فوضى بالحافلة ولم أرفع العصا، ولم أتسبب في توقف الحافلة وأن الحافلة توقفت للسحور".
يذكر أن أحد ركاب الحافلة، واسمه عماد الشتيوي، ذكر لـ "سبق" أنه في وقت سابق من شهر رمضان الماضي، عند صعودهم لحافلة النقل في الساعة الثانية عشرة عند منتصف الليل، فوجئ "بامرأة على مقعد مرافق الحافلة، وتحمل بيدها "عصا"، ومع دخول الركاب للحافلة وحديثهم فيما بينهم، إذا بهذه المرأة تقف من مقعدها والغضب في عينيها؛ وتلفظت علينا بألفاظ لا يقبلها المسلم، وتطالبنا بعدم حمل الحقائب داخل الحافلة، حتى وإن كانت صغيرة، وعند محاولة أحد الركاب من جنسية عربية، التخاطب معها، اشتاطت غضباً أكثر، وسبته وشتمته بألفاظ بذيئة" على حد وصفه. ما حدا به وعدد من الركاب للنزول من الحافلة لتبديل رحلتهم، إلا أنهم لم يجدوا رحلة في نفس الوقت؛ ما اضطرهم للعودة لنفس الحافلة مرة أخرى، لتعاود المرأة التهكم عليهم. كما قال.
وأكدت السيدة العجوز عدم حدوث الواقعة بهذه الطريقة، وأنها لم تفعل أمراً مخلاً، مبينة أنها لم تكن تعمل مشرفة أو موظفة على هذه الحافلة وما هي إلا راكبة.
أكثر... (http://sabq.org/6figde)