eshrag
01-18-2015, 12:43 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/375104.jpg?659800 (http://sabq.org/Kdwgde) سبق- الرياض: يشارك مجلس الشورى في الدورة العاشرة لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، التي تعقد في إسطنبول بجمهورية تركيا، حيث من المنتظر أن يتم بحث طلب مجلس النواب بجمهورية نيجيريا الاتحادية بالانضمام لعضوية الاتحاد.
وسيتطرق المشاركون في الاجتماع الرابع للجنة الدائمة لشؤون فلسطين، الذي يشارك فيه مجلس الشورى؛ التوسع الاستيطاني الإسرائيلي ودعم تنفيذ القرارات السابقة من أجل نصرة فلسطين على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
ويترأس وفد المجلس رئيسه الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، ويضمّ الوفد الأمين العام الدكتور محمد بن عبدالله آل عمرو وعدد من أعضاء مجلس الشورى.
وقال الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ: "أهمية المؤتمر تنبع من كونه يعقد في ظروف استثنائية تشهدها المنطقة، والعالم الإسلامي، وهي ظروف تتطلب تضامناً إسلامياً من أجل مواجهة التحديات والأخطار التي تواجهها الأمة الإسلامية".
وأضاف: "مجلس الشورى بوصفه عضواً مؤسساً باتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي؛ فإنه يحرص على المشاركة في جميع مؤتمرات الاتحادات واجتماعات لجانه الدائمة، والتنسيق مع المجالس الشورية والبرلمانية في الدول الأعضاء لدعم الاتحاد وتعزيز دوره في دعم التضامن بين الدول الإسلامية وشعوبها".
وأردف رئيس مجلس الشورى: "العالم الإسلامي يحتاج اليوم إلى توحيد جهوده ومواقفه لمواجهة التحديات والأخطار التي تعصف به في أكثر من منطقة، والدفاع عن الإسلام والمسلمين ودعم قضاياهم ونصرتها في مختلف المحافل الدولية".
وتابع: "ما يحدث في أي بلد إسلامي تمتد آثاره بشكل أو بآخر إلى غيره؛ مما يستلزم التحرك وبذل الجهود لمعالجة قضايانا بكل حكمة وعدالة وموضوعية".
وعبّر "آل الشيخ"، باسمه ونيابة عن أعضاء وفد المجلس، عن شكره وتقديره لرئيس اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام الاتحاد على جهودهما في سبيل الارتقاء بعمل الاتحاد وتحقيق مصالح الدول الأعضاء.
كما عبّر عن أمله في أن يخرج المؤتمر بما يحقق أهدافه التي يسعى إليها وأن يتكاتف أعضاؤه في سبيل رسم مستقبل مشرق يجعل من العمل البرلماني لدول منظمة التعاون الإسلامي أنموذجاً في مواجهة المشكلات والتصدي لها ومعالجة كل ما يتعلق بشؤون هذا العالم.
جدير بالذكر أن المؤتمر سيناقش طلب مجلس النواب بجمهورية نيجيريا الاتحادية الانضمام لعضوية الاتحاد، والمصادقة على مذكرة التفاهم بشأن التعاون بين اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي.
وفي إطار الاجتماعات التحضيرية للمؤتمر؛ سيبحث المشاركون في الاجتماع الرابع للجنة الدائمة لشؤون فلسطين، الذي يشارك فيه مجلس الشورى؛ التوسع الاستيطاني الإسرائيلي ودعم تنفيذ القرارات السابقة من أجل نصرة فلسطين على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية بما يحقق غاياتها المنشودة، واتخاذ موقف موحد بشأنها.
ومن المنتظر أن يؤكد المشاركون في الاجتماع أن مدينة القدس جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة مع إعلان مدينة القدس عاصمة لدولة فلسطين.
وسيدعو المشاركون في الاجتماع منظمة اليونسكو إلى تنفيذ قرارات مجلسها التنفيذي بشأن المواقع التاريخية والتراثية الفلسطينية، إضافة إلى مطالبة مجلس الأمن الدولي بسرعة التحرك لإزالة المستوطنات الصهيونية، فضلاً عن سرعة التحرك لإعادة إعمار قطاع غزة وإزالة آثار العدوان الإسرائيلي، وتفعيل عمل صناديق القدس دعما لصمود أهلها، كما سيطالبون الحكومات الإسلامية بموقف عملي وعاجل لحماية المسجد الأقصى.
أكثر... (http://sabq.org/Kdwgde)
وسيتطرق المشاركون في الاجتماع الرابع للجنة الدائمة لشؤون فلسطين، الذي يشارك فيه مجلس الشورى؛ التوسع الاستيطاني الإسرائيلي ودعم تنفيذ القرارات السابقة من أجل نصرة فلسطين على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
ويترأس وفد المجلس رئيسه الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، ويضمّ الوفد الأمين العام الدكتور محمد بن عبدالله آل عمرو وعدد من أعضاء مجلس الشورى.
وقال الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ: "أهمية المؤتمر تنبع من كونه يعقد في ظروف استثنائية تشهدها المنطقة، والعالم الإسلامي، وهي ظروف تتطلب تضامناً إسلامياً من أجل مواجهة التحديات والأخطار التي تواجهها الأمة الإسلامية".
وأضاف: "مجلس الشورى بوصفه عضواً مؤسساً باتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي؛ فإنه يحرص على المشاركة في جميع مؤتمرات الاتحادات واجتماعات لجانه الدائمة، والتنسيق مع المجالس الشورية والبرلمانية في الدول الأعضاء لدعم الاتحاد وتعزيز دوره في دعم التضامن بين الدول الإسلامية وشعوبها".
وأردف رئيس مجلس الشورى: "العالم الإسلامي يحتاج اليوم إلى توحيد جهوده ومواقفه لمواجهة التحديات والأخطار التي تعصف به في أكثر من منطقة، والدفاع عن الإسلام والمسلمين ودعم قضاياهم ونصرتها في مختلف المحافل الدولية".
وتابع: "ما يحدث في أي بلد إسلامي تمتد آثاره بشكل أو بآخر إلى غيره؛ مما يستلزم التحرك وبذل الجهود لمعالجة قضايانا بكل حكمة وعدالة وموضوعية".
وعبّر "آل الشيخ"، باسمه ونيابة عن أعضاء وفد المجلس، عن شكره وتقديره لرئيس اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام الاتحاد على جهودهما في سبيل الارتقاء بعمل الاتحاد وتحقيق مصالح الدول الأعضاء.
كما عبّر عن أمله في أن يخرج المؤتمر بما يحقق أهدافه التي يسعى إليها وأن يتكاتف أعضاؤه في سبيل رسم مستقبل مشرق يجعل من العمل البرلماني لدول منظمة التعاون الإسلامي أنموذجاً في مواجهة المشكلات والتصدي لها ومعالجة كل ما يتعلق بشؤون هذا العالم.
جدير بالذكر أن المؤتمر سيناقش طلب مجلس النواب بجمهورية نيجيريا الاتحادية الانضمام لعضوية الاتحاد، والمصادقة على مذكرة التفاهم بشأن التعاون بين اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي.
وفي إطار الاجتماعات التحضيرية للمؤتمر؛ سيبحث المشاركون في الاجتماع الرابع للجنة الدائمة لشؤون فلسطين، الذي يشارك فيه مجلس الشورى؛ التوسع الاستيطاني الإسرائيلي ودعم تنفيذ القرارات السابقة من أجل نصرة فلسطين على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية بما يحقق غاياتها المنشودة، واتخاذ موقف موحد بشأنها.
ومن المنتظر أن يؤكد المشاركون في الاجتماع أن مدينة القدس جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة مع إعلان مدينة القدس عاصمة لدولة فلسطين.
وسيدعو المشاركون في الاجتماع منظمة اليونسكو إلى تنفيذ قرارات مجلسها التنفيذي بشأن المواقع التاريخية والتراثية الفلسطينية، إضافة إلى مطالبة مجلس الأمن الدولي بسرعة التحرك لإزالة المستوطنات الصهيونية، فضلاً عن سرعة التحرك لإعادة إعمار قطاع غزة وإزالة آثار العدوان الإسرائيلي، وتفعيل عمل صناديق القدس دعما لصمود أهلها، كما سيطالبون الحكومات الإسلامية بموقف عملي وعاجل لحماية المسجد الأقصى.
أكثر... (http://sabq.org/Kdwgde)