eshrag
07-06-2015, 10:21 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/433476.jpg?751879 (http://sabq.org/opBgde) بندر الدوشي- سبق- متابعة: قال رئيس تشخيص مصلحة النظام في إيران، هاشمي رفسنجاني، إن دعم السعودية للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي (جانبه الصواب)، مشيراً إلى أن بلاده لا تريد قطع العلاقات مع السعودية، وهي - في الوقت نفسه - لا تشكّل تهديداً على الحكم هناك، وأضاف: "السعودية على يق?ن أن إيران لا تمثل تهديداً"، متابعاً: "إذا كنا نسعى إلى قطع العلاقات مع السعودية، كنّا قطعناها عندما مات ما بين 400 – 500 مواطن ايراني في أحداث مكة خلال مراسم الحج، لكننا لم نقطعها لكي تستمر علاقاتنا طبيعية.
وتطرّق، في مقابلة مطولة مع صحيفة "الوفاق" الإيرانية، اليوم الأحد، إلى تزامن الحرب السعودية على الحوثيين والمباحثات النووية الإيرانية؛ حيث زعم أن سبب شنّ السعودية الحرب على اليمن هو اعتقادها أن الحوثيين هم من الشيعة، في حين أن الحوثيين ليسوا شيعة اثني عشرية وإنما زيدية، وبنوع آخر محسوبين على الشيعة.
ولفت "رفسنجاني"، إلى علاقته الطيبة مع الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله -، مشيراً إلى أنه عرف الملك سلمان بن عبدالعزيز، عندما وجّه دعوةً إليه في الر?اض؛ حيث جلس معه مرةً واحدةً ودار حديث؛ مبيناً أن معرفته بالملك سلمان لم تتجاوز تلك المرة، مؤكداً أن الشخصيات السعودية التي تقود سدة الحكم بعد رحيل الملك عبدالله لا يعرفها ولا تربطه بها علاقة.
وبيّن رئيس تشخيص مصلحة النظام الإيراني: "أما بقية مجموعة الحكم بالسعودية، فلا أعرفهم، وعندما زرت السعودية كانت لقاءاتي مع المقرّبين من الملك عبدالله بن عبدالعزيز"؛ حيث رأى "رفسنجاني"، أن السعودية (جانبها الصواب) في دعمها للرئيس عبدربه منصور هادي، مشيراً إلى أنه "لو كان بإمكان هادي البقاء في اليمن فلماذا خرج منه؟".
أكثر... (http://sabq.org/opBgde)
وتطرّق، في مقابلة مطولة مع صحيفة "الوفاق" الإيرانية، اليوم الأحد، إلى تزامن الحرب السعودية على الحوثيين والمباحثات النووية الإيرانية؛ حيث زعم أن سبب شنّ السعودية الحرب على اليمن هو اعتقادها أن الحوثيين هم من الشيعة، في حين أن الحوثيين ليسوا شيعة اثني عشرية وإنما زيدية، وبنوع آخر محسوبين على الشيعة.
ولفت "رفسنجاني"، إلى علاقته الطيبة مع الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله -، مشيراً إلى أنه عرف الملك سلمان بن عبدالعزيز، عندما وجّه دعوةً إليه في الر?اض؛ حيث جلس معه مرةً واحدةً ودار حديث؛ مبيناً أن معرفته بالملك سلمان لم تتجاوز تلك المرة، مؤكداً أن الشخصيات السعودية التي تقود سدة الحكم بعد رحيل الملك عبدالله لا يعرفها ولا تربطه بها علاقة.
وبيّن رئيس تشخيص مصلحة النظام الإيراني: "أما بقية مجموعة الحكم بالسعودية، فلا أعرفهم، وعندما زرت السعودية كانت لقاءاتي مع المقرّبين من الملك عبدالله بن عبدالعزيز"؛ حيث رأى "رفسنجاني"، أن السعودية (جانبها الصواب) في دعمها للرئيس عبدربه منصور هادي، مشيراً إلى أنه "لو كان بإمكان هادي البقاء في اليمن فلماذا خرج منه؟".
أكثر... (http://sabq.org/opBgde)