eshrag
07-18-2015, 10:12 AM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/437306.jpg?757937 (http://sabq.org/apCgde) أيمن حسن- سبق: يؤكد الكاتب الصحفي منصور الطبيقي أن عملية السهم الذهبي التي حررت عدن وقادتها القوات الحكومية الشرعية بإشراف من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وبمعاونة قوات التحالف العربي وعلى رأسهم المملكة، أحرقت قلوب الحوثيين.
وفي مقاله "السهم الذهبي يحرق الحوثي!" بصحيفة "عكاظ" قال: عملية السهم الذهبي التي قادتها القوات الحكومية الشرعية بإشراف من الرئيس الشرعي هادي، وبمعاونة قوات التحالف العربي وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية حرقت قلوب الحوثيين وجعلتهم في ذهول من حجم الضربات الجوية التي قدرت في يوم واحد بـ 200 طلعة جوية، والتنسيق العالي مع القوات في الأرض التي دكت حصونهم وأخرجتهم من جحورهم".
ثم تناول الكاتب الدور الإيراني والمواجهة السعودية له قائلاً: "بينما كان أسياد الحوثيين في غمرة الفرح والخيلاء بما حققوه من انتصار في نظرهم في مفاوضات النووي، وبدأت أصوات أذيالهم في اليمن والعراق وسوريا ترتفع وتتوعد أن هذه الاتفاقية سيكون لها أثر مباشر لصالحهم في سياق الأحداث ومجرى المعارك في الأماكن المضطربة جاءت عملية "السهم الذهبي" كلطمة قوية تفيقهم من سكرتهم، متابعاً أن المملكة العربية السعودية ظلت وستظل -بفضل الله- الدرع الحامي للأمة العربية ومقدرات العرب".
ورصد الكاتب المحطات التاريخية للسعودية في الحفاظ على المنطقة العربية، قائلاً: "ليس عجباً أن تكون للمملكة وقادتها على مر التاريخ اليد العليا في المحافظة على استقرار الأوطان العربية بمساعدة أشقائها العرب وبدعم من المجتمع الدولي، فتحرير الكويت تم بقرار اتخذه الملك فهد -رحمه الله- والمحافظة على استقرار البحرين من العبث الصفوي والتدخلات الخارجية كان بدعم الملك عبدالله -رحمه الله- ودرع الجزيرة العربية، وتحرير اليمن من رجس الأشرار كانت وما زالت المملكة الداعم الأساسي له بقرار شجاع من الملك سلمان -نصره الله- الذي توّج صمام الأمان التي تمثله المملكة للمنطقة".
أكثر... (http://sabq.org/apCgde)
وفي مقاله "السهم الذهبي يحرق الحوثي!" بصحيفة "عكاظ" قال: عملية السهم الذهبي التي قادتها القوات الحكومية الشرعية بإشراف من الرئيس الشرعي هادي، وبمعاونة قوات التحالف العربي وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية حرقت قلوب الحوثيين وجعلتهم في ذهول من حجم الضربات الجوية التي قدرت في يوم واحد بـ 200 طلعة جوية، والتنسيق العالي مع القوات في الأرض التي دكت حصونهم وأخرجتهم من جحورهم".
ثم تناول الكاتب الدور الإيراني والمواجهة السعودية له قائلاً: "بينما كان أسياد الحوثيين في غمرة الفرح والخيلاء بما حققوه من انتصار في نظرهم في مفاوضات النووي، وبدأت أصوات أذيالهم في اليمن والعراق وسوريا ترتفع وتتوعد أن هذه الاتفاقية سيكون لها أثر مباشر لصالحهم في سياق الأحداث ومجرى المعارك في الأماكن المضطربة جاءت عملية "السهم الذهبي" كلطمة قوية تفيقهم من سكرتهم، متابعاً أن المملكة العربية السعودية ظلت وستظل -بفضل الله- الدرع الحامي للأمة العربية ومقدرات العرب".
ورصد الكاتب المحطات التاريخية للسعودية في الحفاظ على المنطقة العربية، قائلاً: "ليس عجباً أن تكون للمملكة وقادتها على مر التاريخ اليد العليا في المحافظة على استقرار الأوطان العربية بمساعدة أشقائها العرب وبدعم من المجتمع الدولي، فتحرير الكويت تم بقرار اتخذه الملك فهد -رحمه الله- والمحافظة على استقرار البحرين من العبث الصفوي والتدخلات الخارجية كان بدعم الملك عبدالله -رحمه الله- ودرع الجزيرة العربية، وتحرير اليمن من رجس الأشرار كانت وما زالت المملكة الداعم الأساسي له بقرار شجاع من الملك سلمان -نصره الله- الذي توّج صمام الأمان التي تمثله المملكة للمنطقة".
أكثر... (http://sabq.org/apCgde)