eshrag
07-31-2015, 05:30 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/440526.jpg?762985 (http://sabq.org/WeDgde) سبق- مكة المكرمة: أعلنت الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة مكة المكرمة؛ أن أكثر من 26 مليون مصلٍّ ومعتمر نقلوا من وإلى المسجد الحرام خلال شهر رمضان الماضي وحتى أول أيام عيد الفطر.
وأوضح مستشار أمير منطقة مكة المكرمة المشرف العام على وكالة التنمية بإمارة المنطقة "الدكتور هشام الفالح"؛ أن عملية النقل حظيت بمتابعة وإشراف مباشر من مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس لجنة الحج المركزية "خالد الفيصل"، مضيفاً أنها جرت بشكل سلس ومريح بفضل الله أولاً ثم بتعاون كافة الجهات ذات العلاقة.
وبيّن "الفالح" أنه خلال الأيام العشرة الأولى من شهر رمضان نُقل 8 ملايين معتمر ومصلٍّ، فيما بلغ إجمالي عدد الركاب "26.7" مليون مصلٍّ ومعتمر، بزيادة عن العام الماضي بأكثر من "4.6" ملايين راكب.
ولفت إلى أن إجمالي عدد المركبات المستفيدة من مواقف السيارات الواقعة على مداخل مكة المكرمة والمنطقة المركزية؛ "1.7" مليون مركبة، منوهاً إلى أن إجمالي عدد رحلات المركبات المخفّضة من الحركة المرورية على المنطقة المركزية وصل إلى "6,6" ملايين مركبة، أي بزيادة نحو "15 %" من العام الماضي.
وأشار إلى أن إحصائيات أعداد المركبات والركاب المستفيدين من خدمة نقل المعتمرين والمصلين من وإلى المسجد الحرام بمكة المكرمة خلال القترة من تاريخ 1 رمضان حتى 1 شوال؛ بلغت "1.7" مليون مركبة؛ الأمر الذي انعكس بشكل إيجابي على راحة المعتمرين والمصلين.
ولفت المشرف العام على وكالة التنمية في إمارة المنطقة؛ إلى أن 5 شركات تولت مهمة النقل في موسم العام الحالي، مشيراً إلى أن وكالة التنمية في الإمارة بالتعاون مع إدارة الحج والعمرة بالإمارة، حددت معايير متقدمة من أجل الخروج بنتائج عالية في إطار خدمة المعتمرين.
وفيما يخص موسم العمرة في هذا العام ومستوى الخدمات والرعاية للمعتمرين والمصلين؛ أكد "الفالح" أنه خلال شهر رمضان حقق نجاحات كبيرة على جميع المستويات؛ من تفويج، ودخول الحرم، والخروج منه إلى حافلات النقل العام وفي المنطقة المركزية.
وكان "الأمير خالد الفيصل"، قد وجه جميع الجهات العاملة والمشاركة ذات العلاقة بالعاصمة المقدسة؛ بالعمل بروح الفريق الواحد، واتخاذ مختلف التدابير اللازمة لتوفير الخدمات المساندة لتشغيل الخدمة والأمن والسلامة والرعاية الصحية ومكافحة الظواهر السلبية؛ لتقديم أفضل الخدمات المتكاملة لضيوف الرحمن.
وتضمنت الخطة تشغيل خدمة النقل العام من جميع الجهات الجغرافية من مواقف السيارات في مداخل مكة المكرمة إلى محطات النقل العام في محيط المسجد الحرام بساحات شعب عامر، وباب علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وباب الملك عبدالعزيز، وأجياد السد، ومحطات أجياد المصافي، وريع بخش، وجرول، وجبل الكعبة؛ بعدد "1600" حافلة نقل ذات سعة عالية وعادية تشتغل بأسلوب النقل العادي مع الحركة العامة، والترددي المستقل والمؤقت في طريق الملك عبد العزيز.
وأصدرت الهيئة العليا لمراقبة نقل الحجاج، تقريراً موسعاً موثقاً بالأرقام عن كل ما يتعلق بإجراءات نقل المعتمرين والمصلين وفق إحصائيات دقيقة وخرائط توضح آلية العمل ومراكز تجمعات النقل في محيط مكة المكرمة.
http://cdn.sabq.org/files/general/52143_28797.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/23746_5459.jpg
أكثر... (http://sabq.org/WeDgde)
وأوضح مستشار أمير منطقة مكة المكرمة المشرف العام على وكالة التنمية بإمارة المنطقة "الدكتور هشام الفالح"؛ أن عملية النقل حظيت بمتابعة وإشراف مباشر من مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس لجنة الحج المركزية "خالد الفيصل"، مضيفاً أنها جرت بشكل سلس ومريح بفضل الله أولاً ثم بتعاون كافة الجهات ذات العلاقة.
وبيّن "الفالح" أنه خلال الأيام العشرة الأولى من شهر رمضان نُقل 8 ملايين معتمر ومصلٍّ، فيما بلغ إجمالي عدد الركاب "26.7" مليون مصلٍّ ومعتمر، بزيادة عن العام الماضي بأكثر من "4.6" ملايين راكب.
ولفت إلى أن إجمالي عدد المركبات المستفيدة من مواقف السيارات الواقعة على مداخل مكة المكرمة والمنطقة المركزية؛ "1.7" مليون مركبة، منوهاً إلى أن إجمالي عدد رحلات المركبات المخفّضة من الحركة المرورية على المنطقة المركزية وصل إلى "6,6" ملايين مركبة، أي بزيادة نحو "15 %" من العام الماضي.
وأشار إلى أن إحصائيات أعداد المركبات والركاب المستفيدين من خدمة نقل المعتمرين والمصلين من وإلى المسجد الحرام بمكة المكرمة خلال القترة من تاريخ 1 رمضان حتى 1 شوال؛ بلغت "1.7" مليون مركبة؛ الأمر الذي انعكس بشكل إيجابي على راحة المعتمرين والمصلين.
ولفت المشرف العام على وكالة التنمية في إمارة المنطقة؛ إلى أن 5 شركات تولت مهمة النقل في موسم العام الحالي، مشيراً إلى أن وكالة التنمية في الإمارة بالتعاون مع إدارة الحج والعمرة بالإمارة، حددت معايير متقدمة من أجل الخروج بنتائج عالية في إطار خدمة المعتمرين.
وفيما يخص موسم العمرة في هذا العام ومستوى الخدمات والرعاية للمعتمرين والمصلين؛ أكد "الفالح" أنه خلال شهر رمضان حقق نجاحات كبيرة على جميع المستويات؛ من تفويج، ودخول الحرم، والخروج منه إلى حافلات النقل العام وفي المنطقة المركزية.
وكان "الأمير خالد الفيصل"، قد وجه جميع الجهات العاملة والمشاركة ذات العلاقة بالعاصمة المقدسة؛ بالعمل بروح الفريق الواحد، واتخاذ مختلف التدابير اللازمة لتوفير الخدمات المساندة لتشغيل الخدمة والأمن والسلامة والرعاية الصحية ومكافحة الظواهر السلبية؛ لتقديم أفضل الخدمات المتكاملة لضيوف الرحمن.
وتضمنت الخطة تشغيل خدمة النقل العام من جميع الجهات الجغرافية من مواقف السيارات في مداخل مكة المكرمة إلى محطات النقل العام في محيط المسجد الحرام بساحات شعب عامر، وباب علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وباب الملك عبدالعزيز، وأجياد السد، ومحطات أجياد المصافي، وريع بخش، وجرول، وجبل الكعبة؛ بعدد "1600" حافلة نقل ذات سعة عالية وعادية تشتغل بأسلوب النقل العادي مع الحركة العامة، والترددي المستقل والمؤقت في طريق الملك عبد العزيز.
وأصدرت الهيئة العليا لمراقبة نقل الحجاج، تقريراً موسعاً موثقاً بالأرقام عن كل ما يتعلق بإجراءات نقل المعتمرين والمصلين وفق إحصائيات دقيقة وخرائط توضح آلية العمل ومراكز تجمعات النقل في محيط مكة المكرمة.
http://cdn.sabq.org/files/general/52143_28797.jpg
http://cdn.sabq.org/files/general/23746_5459.jpg
أكثر... (http://sabq.org/WeDgde)