eshrag
08-22-2015, 05:42 PM
http://cdn.sabq.org/files/news-thumb-image/447150.jpg?773259 (http://sabq.org/MNEgde) عبدالله السالم- سبق- الدمام: سجلت مراكز الانتخابات في حاضرة الدمام إقبالاً ضعيفًا في أول يوم للانتخابات البلدية التي شهدت انطلاقتها اليوم السبت في جميع مدن ومحافظات المملكة للرجال والنساء، حسب مراكز تم تحديدها مُسبقًا وتجهيزها من قِبل أمانات المناطق.
"سبق" وقفت ميدانيًا على بعض مراكز الانتخابات في الدمام، ولاحظت إقبالاً ضعيفًا في أول يوم، لعدة أسباب منها: أن غدًا الأحد هو أول يوم في العام الدراسي الجديد، وجميع الأسر منشغلة بذلك، إضافة إلى ارتفاع درجة الحرارة في الشرقية التي وصلت إلى ?? درجة مئوية ونسبة الرطوبة وصلت إلى ?? ?.
ففي بعض المراكز الانتخابية لم تشهد حضور إلا شخص أو شخصين فقط على الرغم من التجهيزات للمراكز والإعلانات الإعلامية التي شنتها أمانة المنطقة الشرقية قبل انطلاق الانتخابات بأكثر من شهر، وعلى الرغم من التوقعات التي كانت متوقعة أن يشهد أول يوم تسجيل أعداد كبيرة في المراكز الانتخابية إلا أن ذلك لم يحدث.
مواطنون طالبوا في حديثهم لـ"سبق" بتنفيذ الوعود التي وعدتها المجالس البلدية لهم من خلال إيصال صوتهم للأمانة، والوقوف على المشاريع ومتابعتها والالتفات للأحياء وخدماتها، مؤكدين أن هذه الوعود لم تنفذ، فما الفائدة من التسجيل والانتخاب.
وقال أبو عبدالرزاق: "للأسف المجالس البلدية لم تقم بواجبها تجاه المواطن، والخدمات التي من المفترض أن تقدم له في المجالس البلدية هو فقط دعاية إعلامية نشهدها في الإعلام، ولكن أين حقيقة ذلك؟ الكثير من أحياء الدمام والخبر تشهد نقصًا في الخدمات وعلى الرغم من معرفة المجلس البلدي بذلك، ولكن هل من مجيب؟ إذن فلماذا ننتخب؟".
وقال "أبو أسيل": "كل فترة انتخابية ستشهد انتخابات البلدية عزوفًا كاملاً، والسبب للأسف هم أعضاء المجلس الذين لم يوفوا بوعودهم ولم يقدموا لنا شيئًا، فالقناعة بالواقع أفضل من أن نسمع وعودًا دون تنفيذ".
من جانب آخر، أكد رئيس لجنة الفصل في الطعون والمخالفات الانتخابية لانتخابات المجالس البلدية بالمنطقة الشرقية، الدكتور عبدالواحد المزروع، أن اللجنة المشكَّلة بقرار من وزير الشؤون البلدية والقروية تعمل باستقلالية تامة، وارتباطها بالوزير مباشرة ومهمتها الرقابة القضائية، فيما يقدم لها من طعون دون تدخل من أحد، مشيرًا إلى أن اللجنة ستبدأ عملها ابتداءً من بداية قيد الناخبين وفقًا للبرنامج الزمني وهو 7 / 11/ 1436هـ.
وحول أبرز الطعون التي يمكن أن تتلقاها اللجنة خلال فترة عملها قال "المزروع": "أبرزها تكرار القيد في جداول قيد الناخبين، تكرار التصويت، التصويت في دائرة انتخابية لم يقيد اسمه في جداول قيد الناخبين فيها، الدخول إلى الأماكن المعلن منع الدخول إليها، تقديم بيانات ومعلومات غير صحيحة إلى اللجان الانتخابية، جمع تبرعات أو هبات لتمويل حملة انتخابية خلافًا للضوابط التي تحددها اللائحة، تنظيم المسابقات أثناء الحملات الانتخابية، مخالفة الضوابط التي تحددها لائحة الحملات".
أكثر... (http://sabq.org/MNEgde)
"سبق" وقفت ميدانيًا على بعض مراكز الانتخابات في الدمام، ولاحظت إقبالاً ضعيفًا في أول يوم، لعدة أسباب منها: أن غدًا الأحد هو أول يوم في العام الدراسي الجديد، وجميع الأسر منشغلة بذلك، إضافة إلى ارتفاع درجة الحرارة في الشرقية التي وصلت إلى ?? درجة مئوية ونسبة الرطوبة وصلت إلى ?? ?.
ففي بعض المراكز الانتخابية لم تشهد حضور إلا شخص أو شخصين فقط على الرغم من التجهيزات للمراكز والإعلانات الإعلامية التي شنتها أمانة المنطقة الشرقية قبل انطلاق الانتخابات بأكثر من شهر، وعلى الرغم من التوقعات التي كانت متوقعة أن يشهد أول يوم تسجيل أعداد كبيرة في المراكز الانتخابية إلا أن ذلك لم يحدث.
مواطنون طالبوا في حديثهم لـ"سبق" بتنفيذ الوعود التي وعدتها المجالس البلدية لهم من خلال إيصال صوتهم للأمانة، والوقوف على المشاريع ومتابعتها والالتفات للأحياء وخدماتها، مؤكدين أن هذه الوعود لم تنفذ، فما الفائدة من التسجيل والانتخاب.
وقال أبو عبدالرزاق: "للأسف المجالس البلدية لم تقم بواجبها تجاه المواطن، والخدمات التي من المفترض أن تقدم له في المجالس البلدية هو فقط دعاية إعلامية نشهدها في الإعلام، ولكن أين حقيقة ذلك؟ الكثير من أحياء الدمام والخبر تشهد نقصًا في الخدمات وعلى الرغم من معرفة المجلس البلدي بذلك، ولكن هل من مجيب؟ إذن فلماذا ننتخب؟".
وقال "أبو أسيل": "كل فترة انتخابية ستشهد انتخابات البلدية عزوفًا كاملاً، والسبب للأسف هم أعضاء المجلس الذين لم يوفوا بوعودهم ولم يقدموا لنا شيئًا، فالقناعة بالواقع أفضل من أن نسمع وعودًا دون تنفيذ".
من جانب آخر، أكد رئيس لجنة الفصل في الطعون والمخالفات الانتخابية لانتخابات المجالس البلدية بالمنطقة الشرقية، الدكتور عبدالواحد المزروع، أن اللجنة المشكَّلة بقرار من وزير الشؤون البلدية والقروية تعمل باستقلالية تامة، وارتباطها بالوزير مباشرة ومهمتها الرقابة القضائية، فيما يقدم لها من طعون دون تدخل من أحد، مشيرًا إلى أن اللجنة ستبدأ عملها ابتداءً من بداية قيد الناخبين وفقًا للبرنامج الزمني وهو 7 / 11/ 1436هـ.
وحول أبرز الطعون التي يمكن أن تتلقاها اللجنة خلال فترة عملها قال "المزروع": "أبرزها تكرار القيد في جداول قيد الناخبين، تكرار التصويت، التصويت في دائرة انتخابية لم يقيد اسمه في جداول قيد الناخبين فيها، الدخول إلى الأماكن المعلن منع الدخول إليها، تقديم بيانات ومعلومات غير صحيحة إلى اللجان الانتخابية، جمع تبرعات أو هبات لتمويل حملة انتخابية خلافًا للضوابط التي تحددها اللائحة، تنظيم المسابقات أثناء الحملات الانتخابية، مخالفة الضوابط التي تحددها لائحة الحملات".
أكثر... (http://sabq.org/MNEgde)