مراسل المنتدى
01-08-2017, 08:29 PM
هو أحمد بن ناصر بن علي بن شايع بن حمد بن محمد المسعري الزمامي الدوسري ولد في عام 1339هـ في مدينة الزلفي، وهو شاعر مخضرم من شعراء النظم والمحاورة.
نشأ وترعرع في الزلفي طوال حياته، بدأ بكتابة الشعر منذ أن كان عمره 14 سنة، عرف عنه أنه من نجوم شعر المحاورة ولقب بأمير شعراء المحاورة ولعب أول محاوراته في مدينة القريات الشمالية (قريات الملح سابقًا)، ولعب بعد ذلك مع كثير من عمالقة المحاورة في نجد في جيله أمثال عبدالله لويحان و علي أبو ماجد وناصر بن مشيب الشيباني وعلي القري و البحر وكانت هذه المرحلة الأولى ، ومن ثم اجتمع مع شعراء الحجاز أمثال محمد الجبرتي ورشيد الزلامي وصياف الحربي ومطلق الثبيتي وخلف بن هذال ومستور العصيمي وفيصل الرياحي و غيرهم الكثير ، ومن شعراء الخليج مرشد البذال وصقر النصافي ولعب المحاورة أيضا مع ابنه الأكبر محمد وشعراء محاورة أمثال سلطان الهاجري (وجنرال الشعر عبدالله بن شايق) وحبيب العازمي العتيبي وسعود الكريزي وسعود الجمعان المطيري وآخرين.
يقول الشاعر عندما سئل عن عدد من قابلهم من الشعراء : (أنا في كل ليلةٍ لي رفيق) على حد تعبيره، وقال أيضا في إحدى مقابلاته عن رؤيته للشاعر سليمان بن شريم للمرة الأولى والوحيدة في حياته وقال أنه رآه في سيارته في إحدى قرى سدير في نجد : (شفته مرةٍ على ظهر لوري الله يرحمه) ، أيضا في واحدة من المقابلات التلفزيونية تحدث المذيع عن ما يحدث في ساحة المحاورة من أن بعض الشعراء لا يريد أن يقابل شاعرا آخر بعينه أيًا كان السبب، سوى أنه أقل منه في المستوى الشعري أو التاريخ الفني أو تهميشًا له، وقال الشاعر : (ذبّاح أبوك لو جا تلعب معه) ، بقصد أن المحاورة هي للتسلية وليست للتحيز والنرجسية وأنها من إسمها (لعب) وليست مكان للبغض والكره.
من قصائده :
أعالج لوعة المغرم وتكبر لهفة المشتاق
بحسن رضاي أسوق خطاي أقدّم رجلي وافهقها
اهوجس من طلوع الشمس لما غيبة الأشفاق
ولا أدري في ظلام الليل رجلي وش يوافقها
أبصبر وأتصبّر مير أظن الصبر ما ينطاق
لقيت الصبر مرّ ولو ينوش الكبد يحرقها
األا يا كاملين المعرفة سلك الغرام دقاق
إلى صاب القلوب الله يعافينا يخرقها
أنا لي صاحبٍ خدّه ورا الشيله كما البرّاق
بعرض المزنة اللي مثل شمس الظهر بارقها
خلقها الله وزيّن خلقها وأخلاقها الخلاّق
قليلٍ جنسها في جيلها سبحان خالقهالها
عينٍ إليا لدّت بها تذبح بها العشّاق
وبها وصفٍ من عنق المها هو طول عاتقها
إلى ما شفتها ضاقت بي الدنيا وصدري ضاق
وأنا لو الهوى لي كان عيني ما تفارقها
أحب مشاهد الغالي عسى ما هو بحب افراق
ولو راحت معه في مغرب الدنيا ومشرقها
إلى جا الليل ما شفته تزيد بصدري الدقاق
معه روحي بسلك العنكبوت الله معلقها
إليا عرّض عليّ أقف مثل وقفة كسير الساق
وساعات الوداع أسرع من الكدلك دقايقها
أنا وياه جدّدنا القسم .. والعهد .. والميثاق
لكن قدرة الله سابقه محداً يسابقها
تعاطينا العهد في واحداً من عاهده ما باق
مادام إن الثقة بالنفس يلزمنا نوثقها
أنا أعرف ناس ما تنقاد بالدنيا ولا تنساق
ولو تعطيك عهد الله وأمانه لا تصدقه
اتشوف ازوالهم مثل العرب مير الله الرزّاق
متى ما هب نسناس الهوى يظهر حقايقها
نشأ وترعرع في الزلفي طوال حياته، بدأ بكتابة الشعر منذ أن كان عمره 14 سنة، عرف عنه أنه من نجوم شعر المحاورة ولقب بأمير شعراء المحاورة ولعب أول محاوراته في مدينة القريات الشمالية (قريات الملح سابقًا)، ولعب بعد ذلك مع كثير من عمالقة المحاورة في نجد في جيله أمثال عبدالله لويحان و علي أبو ماجد وناصر بن مشيب الشيباني وعلي القري و البحر وكانت هذه المرحلة الأولى ، ومن ثم اجتمع مع شعراء الحجاز أمثال محمد الجبرتي ورشيد الزلامي وصياف الحربي ومطلق الثبيتي وخلف بن هذال ومستور العصيمي وفيصل الرياحي و غيرهم الكثير ، ومن شعراء الخليج مرشد البذال وصقر النصافي ولعب المحاورة أيضا مع ابنه الأكبر محمد وشعراء محاورة أمثال سلطان الهاجري (وجنرال الشعر عبدالله بن شايق) وحبيب العازمي العتيبي وسعود الكريزي وسعود الجمعان المطيري وآخرين.
يقول الشاعر عندما سئل عن عدد من قابلهم من الشعراء : (أنا في كل ليلةٍ لي رفيق) على حد تعبيره، وقال أيضا في إحدى مقابلاته عن رؤيته للشاعر سليمان بن شريم للمرة الأولى والوحيدة في حياته وقال أنه رآه في سيارته في إحدى قرى سدير في نجد : (شفته مرةٍ على ظهر لوري الله يرحمه) ، أيضا في واحدة من المقابلات التلفزيونية تحدث المذيع عن ما يحدث في ساحة المحاورة من أن بعض الشعراء لا يريد أن يقابل شاعرا آخر بعينه أيًا كان السبب، سوى أنه أقل منه في المستوى الشعري أو التاريخ الفني أو تهميشًا له، وقال الشاعر : (ذبّاح أبوك لو جا تلعب معه) ، بقصد أن المحاورة هي للتسلية وليست للتحيز والنرجسية وأنها من إسمها (لعب) وليست مكان للبغض والكره.
من قصائده :
أعالج لوعة المغرم وتكبر لهفة المشتاق
بحسن رضاي أسوق خطاي أقدّم رجلي وافهقها
اهوجس من طلوع الشمس لما غيبة الأشفاق
ولا أدري في ظلام الليل رجلي وش يوافقها
أبصبر وأتصبّر مير أظن الصبر ما ينطاق
لقيت الصبر مرّ ولو ينوش الكبد يحرقها
األا يا كاملين المعرفة سلك الغرام دقاق
إلى صاب القلوب الله يعافينا يخرقها
أنا لي صاحبٍ خدّه ورا الشيله كما البرّاق
بعرض المزنة اللي مثل شمس الظهر بارقها
خلقها الله وزيّن خلقها وأخلاقها الخلاّق
قليلٍ جنسها في جيلها سبحان خالقهالها
عينٍ إليا لدّت بها تذبح بها العشّاق
وبها وصفٍ من عنق المها هو طول عاتقها
إلى ما شفتها ضاقت بي الدنيا وصدري ضاق
وأنا لو الهوى لي كان عيني ما تفارقها
أحب مشاهد الغالي عسى ما هو بحب افراق
ولو راحت معه في مغرب الدنيا ومشرقها
إلى جا الليل ما شفته تزيد بصدري الدقاق
معه روحي بسلك العنكبوت الله معلقها
إليا عرّض عليّ أقف مثل وقفة كسير الساق
وساعات الوداع أسرع من الكدلك دقايقها
أنا وياه جدّدنا القسم .. والعهد .. والميثاق
لكن قدرة الله سابقه محداً يسابقها
تعاطينا العهد في واحداً من عاهده ما باق
مادام إن الثقة بالنفس يلزمنا نوثقها
أنا أعرف ناس ما تنقاد بالدنيا ولا تنساق
ولو تعطيك عهد الله وأمانه لا تصدقه
اتشوف ازوالهم مثل العرب مير الله الرزّاق
متى ما هب نسناس الهوى يظهر حقايقها