المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شعر عن اللغة العربية - شعر مدح اللغه العربيه - اللغة العربية 2017 - شعر عن اللغة العربية لغة الضاد


مراسل المنتدى
02-22-2017, 03:24 PM
شعر عن اللغة العربية
http://eshrag.org/upload/viewimages/448d0061e1.jpg (http://eshrag.org/upload/download/448d0061e1.html)


2017, 1438, شعر, قصائد, قصيدة, مدح, اللغة, العربية, لغة, الضاد, بحث, كلمة, مقال, اليوم, العالمي, خواطر, اقوال, عبارات, كلمات, اشعار, عربيه, مدح, الادب, النحو, القواعد
شعر عن اللغة العربية, قصيدة عن اللغة العربية, شعر مدح اللغة, شعر دفاع عن اللغة العربية, كلمات عن اللغة العربية, عبارات عن اللغة العربية, عبارات قصيرة عن لغة الضاد, مقال عن اللغة, كلمة عن اللغة العربية, مدح اللغة, لغتنا العربية, أهمية اللغة العربية

شعر عن اللغة العربية - قصائد مدح اللغة العربية - أشعار عن لغة الضاد


http://eshrag.org/upload/viewimages/7a91abb1ed.jpg (http://eshrag.org/upload/download/7a91abb1ed.html)


شعر عن اللغة العربية, قصيدة عن اللغة العربية, شعر مدح اللغة, شعر دفاع عن اللغة العربية, كلمات عن اللغة العربية, عبارات عن اللغة العربية, عبارات قصيرة عن لغة الضاد, مقال عن اللغة, كلمة عن اللغة العربية, مدح اللغة, لغتنا العربية, أهمية اللغة العربية


لا تلمني في هواها
أنا لا أهوى سواها

لست وحدي أفتديها
كلنا اليوم فداها

نزلت في كل نفس
وتمشّت في دماها

فبِها الأم تغنّت
وبها الوالد فاها

وبها الفن تجلى
وبها العلمُ تباهى

كلما مرّ زمان
زادها مدحا وجاها

لغة الأجداد هذي
رفع الله لواها

فأعيدوا يا بنيها
نهضة تحيي رجاها

لم يمت شعب تفانى
في هواها واصطفاها


هذه القصيدة هي من القصائد
التي تدافع عن اللغة العربية
وهي لغة القرآن الكريم
وقد صاغها الشاعر على شكل
قصة جميلة ومحاورة جذابة
وهـي لـلأسـتـاذ الشـاعــر :
محمد حسن ظافر الهلالي


سبحان من في علمه السر كالجهر *** مقسّـم الأزراق فـي الـبـــر والـبـحــر
ومن بعـد هـذا يا أخي هـاك قصـة *** مشـوّقة الأحداث قد شــغـلـتْ فـكـري
لـقـد خِـلتُ حوراء العـيون جـميلة *** لها أثـرٌ فـي القلبِ أقـوى من السـحـر
فـتـاة كـأن البـدر يشــبـه وجـهـهـا *** ولكــنـها أبـهـى جـمـــالاً مـن الـبــدر
ولـكـننـي لـمــا رأيــت دمـوعــهـا *** تســيـل على الخدين كالـمــاء بالنـهـر
تـفـطر قـلـبـي بالهـمـوم وبالأسـى *** وصِـرت بمـا أدريه من قبـل لا أدري
فقلت لهـا من أنت؟ قالـت أنا التي *** حفِظـت لكـم قَـدراً وضيّعتمـُوا قَـدري
فـقـلـت لـهــا بالله ربـك أفـصِـحي *** فـقـالـت أنا أمّ المـشــاعــر والشــعـــر
أنا لـغــة الأعـراب مـن كـل أمــةٍ *** أنا لـغة الآداب مـن ســـابق الــدهـــر
أنـا لـغــةٌ قد شــرف الله قــدرهــا *** بـهـا أنـزل القـرآن فـي ليـلـة الـقــــدر
فقـلـت لها أهـلاً وسهـلاً ومرحـبـاً *** عـلـيـك ســــلام الله يا لـغــة الـذكــــر
ولـكـن لـماذا تظـهرين حـزيـنـة ؟ *** فـقـالت لـمـا قد حـلّ بالشــعر والنـثـر
بأسـباب قـوم لسـت أرغب ذكْرهم *** وإن ذُكروا عندي يضيق بهم صدري
أنـاس أراهـم ينـظـمـون قـصـائـدا *** ضِعافاً بها قد شــوهوا سـمعة الشــعر


ومن عجـبٍ قالوا درسْـنا عـلـومها *** وما عرفوا مواضع النصـب والكسـر
فقـلت لهــا لا تحـزني وتصــبّري *** قليلاً فــلا تحيا الضـفادع في البـحـــر
وحــاورتـها حـتـى تـبـدل حــالـها *** وقالت لقد حـرّرت فكـري من الأســر
وأخـرجـتـني من بيت هـم دخـلتـه *** وأبدلتني عـن حـالة العـســر باليســـر
وقـالت جــزاك الله عــني محـمـداً *** بخـيـر جــزاء حيث بينت لـي أمـري
وصلوا على المختار من خير أمة *** شـفـيـع عـبـاد الله في مـوقف الحـشـر

وديع عقل >> لا تقل عن لغتي أم اللغاتِ
لا تقل عن لغتي أم اللغاتِ. . . . . . . انها تبرأ من تلك البنات
لغتي أكرمُ امٍّ لم تلد. . . . . . . لذويها العُرب غيرَ المكرمات
ما رأت للضاد عيني اثراً. . . . . . . في لغاتِ الغربِ ذات الثغثغات
ان ربي خلق الضادَ وقد. . . . . . . خصها بالحسنات الخالدات
وعدا عادٍ من الغرب على. . . . . . . ارضنا بالغزواتِ الموبقاتِ
ملك البيتَ وامسى ربَّه. . . . . . . وطوى الرزق واودى بالحياة
هاجم الضاد فكانت معقلاً. . . . . . . ثابتاً في وجهه كلَّ الثباتِ
معقلٌ ردَّ دواهيهِ فما. . . . . . . باءَ إلا بالأماني الخائباتِ
أيها العُربُ حمى معقلكم. . . . . . . ربكم من شر تلك النائبات
إن يوماً تجرح الضاد به. . . . . . . هو واللَه لكم يومُ المماتِ
أيها العربُ إذا ضاقت بكم. . . . . . . مدن الشرق لهول العاديات
فاحذروا ان تخسروا الضاد ولو. . . . . . . دحرجوكم معها في الفلوات


عدنان النحوي >> لغـتي الجميلـة
فحسبُنـا مِنْ لِسانِ الضّـادِ أنّ لـه. . . . . . . فيضاً من النّور أو نبعاً صَفا وجَـلا
وأنه اللغة الفصحـى نمـت وزهـتْ. . . . . . . تنزّلـتْ وبـلاغـاً بالهُـدى نـزلا
وأنـه ، ورسـول الله يُـبـلـغـه. . . . . . . ضمَّ الـزمان وضمَّ الآيَ وَالـرُّسـلا
وأنـه الكنـزُ لا تفنـى جـواهـرهُ. . . . . . . يُغْنـي الليـاليَ مـا أغْنى بِهِ الأُوَلا
يظـلُّ يُـطْلِـقُ مـن لأْلائِــهِ دُرراً. . . . . . . عـلى الزمان غنيَّ الجـودِ متصـلا
فعُـدْ إلى لغـةِ القـرآنِ صـافـيَة. . . . . . . تَجْلو لكَ الدَّربَ سهْلاً كانَ أو جبـلا
تجلو صراطـاً سويّاً لا ترى عِوجـاً. . . . . . . فيـه ولا فتنـةً تَـلْقـى ولا خَـللا
تجـلو سبيـلاً تـراهُ واحـداً أبـداً. . . . . . . وللمُضـلّين تْلقى عنـدهُمْ سُـبُـلا



صباح الحكيم >> لغة الضاد
أنا لا أكتبُ حتى أشتهرْ. . . . . . . لا ولا أكتبُ كي أرقى القمرْ
أنا لا أكتب إلا لغة. . . . . . . في فؤادي سكنت منذ الصغرْ
لغة الضاد و ما أجملها. . . . . . . سأغنيها إلى أن أندثرْ
سوف أسري في رباها عاشقاً. . . . . . . أنحتُ الصخر و حرفي يزدهرْ
لا أُبالي بالَذي يجرحني. . . . . . . بل أرى في خدشهِ فكراً نضرْ
أتحدى كل مَنْ يمنعني. . . . . . . إنه صاحب ذوقٍ معتكرْ
أنا جنديٌ و سيفي قلمي. . . . . . . و حروف الضاد فيها تستقرْ
سيخوض الحرب حبرا قلمي. . . . . . . لايهاب الموت لايخشى الخطر
قلبيَ المفتون فيكم أمتي. . . . . . . ثملٌ في ودكم حد الخدرْ
في ارتقاء العلم لا لا أستحي. . . . . . . أستجد الفكر من كلِ البشرْْ
أنا كالطير أغني ألمي. . . . . . . و قصيدي عازفٌ لحن الوترْ


عبد الرحيم أحمد الصغير(الماسخ) >> اللغة العربية
طلعتْ .. فالمَولِدُ مجهولُ. . . . . . . لغة ٌـ في الظُلمةِ ـ قِنديلُ
حملتْ تاريخًا ما تعِبتْ. . . . . . . فالحِملُ جديدٌ وأصيلُ
تتعانقُ فيهِ بلا حَدٍّ. . . . . . . وتذوبُ قلوبٌ وعُقولُ
فتفِيضُ الأرضُ بمختلِفٍ. . . . . . . مُتَّفِق ٍ أجْدَبُهُ نِيلُ
طلعتْ أتُراها قد غرَبتْ. . . . . . . قبلا ً ؟ فالموكِبُ مَوصُولُ
أم نحنُ طلعنا من شجرٍ. . . . . . . ثمرًا أنضجَهُ الترتيلُ ؟
فكأنّ البدءَ ـ وقد عبرَتْ. . . . . . . عينيهِ ـ حنِينٌ وطُلولُ
والروحُ يُذيعُ بِشارَتها. . . . . . . تذكارٌ قاس ٍ وجميلُ
يُوقِفُها .. والريحُ رُخاءٌ. . . . . . . يُطلِقُها .. والغيمُ ثقيلُ
طلعتْ وطلعْنا أو غربتْ. . . . . . . وغرَبْنا فالفرقُ ضئيلُ
نتَّفِقُ ونختلفُ قليلا. . . . . . . في أنّ الشامِلَ مشمولُ
فيُقالُ : يئِسنا وانحسرَتْ. . . . . . . ويُقالُ : سمَوْنا وتطُولُ
ويُقالُ : عشِقنا وابتهجَتْ. . . . . . . ويُقالُ : غدَرْنا وتميلُ
ونَظلُّ كِيانًا مُنفردًا. . . . . . . رُكناه فروعٌ وأصُولُ
ما جفَّ ـ شتاءً ـ في دمِنا. . . . . . . يخضرُّ ربيعًا ويسيلُ .


حمد بن خليفة أبو شهاب >> اللغة العربية
لغة القرآن يا شمس الهدى. . . . . . . صانك الرحمن من كيد العدى
هل على وجه الثرى من لغة. . . . . . . أحدثت في مسمع الدهر صدى
مثلما أحدثته في عالم. . . . . . . عنك لا يعلم شيئاً أبداً
فتعاطاك فأمسى عالما. . . . . . . بك أفتى وتغنى وحدا
وعلى ركنك أرسى علمه. . . . . . . خبر التوكيد بعد المبتدا
أنت علمت الألى أن النهى. . . . . . . هي عقل المرء لا ما أفسدا
ووضعت الاسم والفعل ولم. . . . . . . تتركي الحرف طليقاً سيدا
أنت من قومت منهم ألسنا. . . . . . . تجهل المتن وتؤذي السندا
بك نحن الأمة المثلى التي. . . . . . . توجز القول وتزجي الجيدا
بين طياتك أغلى جوهر. . . . . . . غرد الشادي بها وانتضدا
في بيان واضح غار الضحى. . . . . . . منه فاستعدى عليك الفرقدا
نحن علمنا بك الناس الهدى. . . . . . . وبك اخترنا البيان المفردا
وزرعنا بك مجداً خالداً. . . . . . . يتحدى الشامخات الخلدا
فوق أجواز الفضا أصداؤه. . . . . . . وبك التاريخ غنى وشدا
ما اصطفاك الله فينا عبثاً. . . . . . . لا ولا اختارك للدين سدى
أنت من عدنان نورٌ وهدى. . . . . . . أنت من قحطان بذل وفدا
لغة قد أنزل الله بها. . . . . . . بينات من لدنه وهدى
والقريض العذب لولاها لما. . . . . . . نغم المدلج بالليل الحدا
حمحمات الخيل من أصواتها. . . . . . . وصليل المشرفيات الصدى
كنت أخشى من شبا أعدائها. . . . . . . وعليها اليوم لا أخشى العدا
إنما أخشى شبا جُهالها. . . . . . . من رعى الغي وخلى الرشدا
يا ولاة الأمر هل من سامع. . . . . . . حينما أدعو إلى هذا الندا
هذه الفصحى التي نشدو بها. . . . . . . ونُحيي من بشجواها شدا
هو روح العرب من يحفظها. . . . . . . حفظ الروح بها والجسدا
إن أردتم لغة خالصة. . . . . . . تبعث الأمس كريماً والغدا
فلها اختاروا لها أربابها. . . . . . . من إذا حدث عنها غرّدا
وأتى بالقول من معدنه. . . . . . . ناصعاً كالدُر حلى العسجدا
يا وعاء الدين والدنيا معاً. . . . . . . حسبك القرآن حفظاً وأدا
بلسان عربي، نبعه. . . . . . . ما الفرات العذب أو ما بردى
كلما قادك شيطان الهوى. . . . . . . للرّدى نجاك سلطان الهدى

http://eshrag.org/upload/viewimages/a63de92558.jpg (http://eshrag.org/upload/download/a63de92558.html)
صورة حافظ ابراهيم



قصيدة حافظ ابراهيم في اللغة العربية

رَجَعتُ لِنَفسي فَاتَّهَمتُ حَصاتي
وَنادَيتُ قَومي فَاحتَسَبتُ حَياتي
رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني
عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي
وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي
رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدْتُ بَناتي
وَسِعْتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً
وَما ضِقْتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ
فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ
وَتَنسيقِ أَسْماءٍ لِمُختَرَعاتِ
أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ
فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي
فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني
وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي
فَلا تَكِلوني لِلزَمانِ فَإِنَّني
أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحِينَ وَفاتي
أَرى لِرِجالِ الغَرْبِ عِزّاً وَمَنعَةً
وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ
أَتَوا أَهلَهُم بِالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً
فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ
أَيُطرِبُكُم مِن جانِبِ الغَرْبِ ناعِبٌ
يُنادي بِوَأْدِي في رَبيعِ حَياتي
وَلَو تَزجُرونَ الطَيرَ يَوماً عَلِمتُمُ
بِما تَحتَهُ مِن عَثْرَةٍ وَشَتاتِ
سَقى اللَهُ في بَطنِ الجَزيرَةِ أَعظُماً
يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي
حَفِظنَ وِدادي في البِلى وَحَفِظتُهُ
لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ
وَفاخَرتُ أَهلَ الغَرْبِ وَالشَرْقُ مُطرِقٌ
حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ
أَرى كُلَّ يَومٍ بِالجَرائِدِ مَزلَقاً
مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ
وَأَسْمَعُ لِلكُتّابِ في مِصْرَ ضَجَّةً
فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي
أَيَهجُرُني قَومي عَفا اللَهُ عَنهُمُ
إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ
سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى
لُعَابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ
فَجاءَت كَثَوبٍ ضَمَّ سَبعينَ رُقعَةً
مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ
إِلى مَعشَرِ الكُتّابِ وَالجَمعُ حافِلٌ
بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي
فَإِمّا حَياةٌ تَبعَثُ المَيْتَ في البِلَى
وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي
وَإِمّا مَماتٌ لا قِيامَةَ بَعدَهُ
مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ