اشراق العالم
01-20-2019, 09:09 PM
قال المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية تركي المالكي، إن ميليشيات الحوثي استخدمت الطائرات المسيرة في تنفيذ عدد من الهجمات، مشيرًا إلى أنها استخدمت المناطق السكنية لإخفاء هذه الطائرات.
وأكد أن ميليشيا الحوثي تملك طائرات إيرانية مسيرة من نوع “شاهد 129″، ويحاولون توسيع استخدامها في مناطق مختلفة من اليمن، لافتًا إلى أن الانقلابيين دأبوا على استخدام مطار صنعاء لأغراض عسكرية، فضلا عن محاولتهم استهداف لجنة إعادة الانتشار في الحديدة.
وأوضح “المالكي”، أنه تم مهاجمة منصة طائرات مسيرة للحوثيين في منطقة بين صنعاء وصعدة، كما عرض صورًا لقصف كهف كان يستخدمه الحوثيون مركزا للقيادة في صنعاء.
وأضاف أن العملية النوعية في صنعاء، أمس، تمت بعد عمليات استخباراتية للرصد والمراقبة، واستهدفت 7 أماكن لتصنيع الطائرات المسيرة وصيانتها، مشيرًا إلى أنها لم تسفر عن أي إصابات للمدنيين بعد أن تمت مراعاتهم عند التخطيط للعملية.
وأشار إلى أنه تم استهداف مركز دعم لوجستي لعمليات الطائرات المسيرة شرق صنعاء، منصة إطلاق لصاروخ سام 6، وبرج يُستخدم للاتصالات لتسيير الطائرات بدون طيار، مضيفا أن الميليشيات حاولت إطلاق الدفاعات الجوية لكنها لم تصب أهدافها، فضلًا عن استخدامهم مبنى قرب مركز سكني للأمم المتحدة في صنعاء لتنفيذ عملياتهم الإرهابية.
وأكد “المالكي”، أن تهريب السلاح إلى الحوثيين جعل منهم تهديدا للأمن الإقليمي، وسنستمر في قطع طرق تهريب الطائرات دون طيار لليمن خاصة وأن إيران أمدت الميليشيات بطائرات مسيرة من نوع “أبابيل تي”، موضحًا أن عمليات المراقبة مستمرة ولن نسمح بنقل التقنية لجماعات إرهابية.
ولفت إلى أن الميليشيا تتعمد استخدام المدنيين كدروع بشرية لتجنب ضربات التحالف بالتزامن مع حفر الخنادق قرب ميناء الحديدة، واستمرارهم في زراعة الألغام في البحر الأحمر وباب المندب،
وقال “المالكي”، إن ميليشيات الحوثي قامت بنحو 680 انتهاكا لاتفاق وقف إطلاق النار في الحديدة، ونقدر كل الجهود التي يقوم بها الجنرال كاميرت لتنفيذ اتفاق ستوكهولم، مشددًا على ضرورة عدم الخلط بين الجوانب الإنسانية والعسكرية في التعامل مع الحوثيين.
وأشار إلى أن هجوم الميليشيات على قاعدة العند في لحج “عمل إرهابي”، خاصة بعدما نقل الحرس الثوري الإيراني أساليبه إلى الميليشيات الحوثية.
وأكد أن ميليشيا الحوثي تملك طائرات إيرانية مسيرة من نوع “شاهد 129″، ويحاولون توسيع استخدامها في مناطق مختلفة من اليمن، لافتًا إلى أن الانقلابيين دأبوا على استخدام مطار صنعاء لأغراض عسكرية، فضلا عن محاولتهم استهداف لجنة إعادة الانتشار في الحديدة.
وأوضح “المالكي”، أنه تم مهاجمة منصة طائرات مسيرة للحوثيين في منطقة بين صنعاء وصعدة، كما عرض صورًا لقصف كهف كان يستخدمه الحوثيون مركزا للقيادة في صنعاء.
وأضاف أن العملية النوعية في صنعاء، أمس، تمت بعد عمليات استخباراتية للرصد والمراقبة، واستهدفت 7 أماكن لتصنيع الطائرات المسيرة وصيانتها، مشيرًا إلى أنها لم تسفر عن أي إصابات للمدنيين بعد أن تمت مراعاتهم عند التخطيط للعملية.
وأشار إلى أنه تم استهداف مركز دعم لوجستي لعمليات الطائرات المسيرة شرق صنعاء، منصة إطلاق لصاروخ سام 6، وبرج يُستخدم للاتصالات لتسيير الطائرات بدون طيار، مضيفا أن الميليشيات حاولت إطلاق الدفاعات الجوية لكنها لم تصب أهدافها، فضلًا عن استخدامهم مبنى قرب مركز سكني للأمم المتحدة في صنعاء لتنفيذ عملياتهم الإرهابية.
وأكد “المالكي”، أن تهريب السلاح إلى الحوثيين جعل منهم تهديدا للأمن الإقليمي، وسنستمر في قطع طرق تهريب الطائرات دون طيار لليمن خاصة وأن إيران أمدت الميليشيات بطائرات مسيرة من نوع “أبابيل تي”، موضحًا أن عمليات المراقبة مستمرة ولن نسمح بنقل التقنية لجماعات إرهابية.
ولفت إلى أن الميليشيا تتعمد استخدام المدنيين كدروع بشرية لتجنب ضربات التحالف بالتزامن مع حفر الخنادق قرب ميناء الحديدة، واستمرارهم في زراعة الألغام في البحر الأحمر وباب المندب،
وقال “المالكي”، إن ميليشيات الحوثي قامت بنحو 680 انتهاكا لاتفاق وقف إطلاق النار في الحديدة، ونقدر كل الجهود التي يقوم بها الجنرال كاميرت لتنفيذ اتفاق ستوكهولم، مشددًا على ضرورة عدم الخلط بين الجوانب الإنسانية والعسكرية في التعامل مع الحوثيين.
وأشار إلى أن هجوم الميليشيات على قاعدة العند في لحج “عمل إرهابي”، خاصة بعدما نقل الحرس الثوري الإيراني أساليبه إلى الميليشيات الحوثية.