اشراق العالم
01-20-2019, 09:09 PM
ثمن وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الدكتور أحمد عطية، ما جاء في كلمة معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، أمام مؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية المنعقد حاليًا بالقاهرة.
وقال الدكتور عطية، في تصريح له اليوم، إن مضامين خطاب المملكة العربية السعودية لا يمثل المملكة فقط بل يمثل الأمة العربية والإسلامية فيما يتعلق بتنوير الأمة بمنهج الوسطية والاعتدال، ويركز على ضرورة المحافظة على هوية الأمة وعقيدتها.
وأشار عطية إلى حرص بلاده على المشاركة في المؤتمر وخاصة أنه يتعلق بالهوية، وقال: “نحن في حرب لمدة أربع سنوات ومعنا أشقاؤنا وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ضد ميليشيا الحوثي المدعومة إيران “.
وأكد أن المملكة العربية السعودية تعد اليوم مرجع لكل الأمة العربية والإسلامية ومأوى للمضطر للمستضعف والمظلوم في بلده تقف معهم في كل مكان وليس في اليمن فقط.
وأضاف أن الصراع اليوم في اليمن هو صراع على هوية ووجود وهم يريدون ينتزعوا اليمن من حضن العرب إلى حضن فارس ونحن والمملكة ودول تحالف دعم الشرعية في اليمن نريد أن تبقى اليمن في محيطها الخليجي العربي الإسلامي وهو المكان الصحيح لها.
وأعرب عن اعتقاده بأن مخرجات المؤتمر ستكون وثيقة عمل تدرس في المدارس وفي الجامعات والمساجد بحيث أن ننشئ جيل متنور بالفكر الوسطي والإعتدال، الناس شبعت من أساليب العنف والتطرف نريد نعرض الإسلام بأسلوب حسن حتى ندخل العالم كله بهذا الدين.
وقال الدكتور عطية، في تصريح له اليوم، إن مضامين خطاب المملكة العربية السعودية لا يمثل المملكة فقط بل يمثل الأمة العربية والإسلامية فيما يتعلق بتنوير الأمة بمنهج الوسطية والاعتدال، ويركز على ضرورة المحافظة على هوية الأمة وعقيدتها.
وأشار عطية إلى حرص بلاده على المشاركة في المؤتمر وخاصة أنه يتعلق بالهوية، وقال: “نحن في حرب لمدة أربع سنوات ومعنا أشقاؤنا وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ضد ميليشيا الحوثي المدعومة إيران “.
وأكد أن المملكة العربية السعودية تعد اليوم مرجع لكل الأمة العربية والإسلامية ومأوى للمضطر للمستضعف والمظلوم في بلده تقف معهم في كل مكان وليس في اليمن فقط.
وأضاف أن الصراع اليوم في اليمن هو صراع على هوية ووجود وهم يريدون ينتزعوا اليمن من حضن العرب إلى حضن فارس ونحن والمملكة ودول تحالف دعم الشرعية في اليمن نريد أن تبقى اليمن في محيطها الخليجي العربي الإسلامي وهو المكان الصحيح لها.
وأعرب عن اعتقاده بأن مخرجات المؤتمر ستكون وثيقة عمل تدرس في المدارس وفي الجامعات والمساجد بحيث أن ننشئ جيل متنور بالفكر الوسطي والإعتدال، الناس شبعت من أساليب العنف والتطرف نريد نعرض الإسلام بأسلوب حسن حتى ندخل العالم كله بهذا الدين.