alfares
01-21-2019, 08:09 PM
نشرت الفتاة السعودية رهف محمد القنون ، التي هربت من عائلتها في المملكة ، وحصلت على اللجوء في كندا، مؤخرًا، تغريدة وجهت فيها رسالة على ما يبدو للعائلات.
http://eshraag.com/upload/viewimages/55679d0b49.jpg (http://eshraag.com/upload/download/55679d0b49.html)
وقالت رهف في تغريدتها عبر “تويتر”: “أولادكم ليسوا لكم، أولادكم أبناء الحياة المشتاقة إلى نفسها. بكم يأتون إلى العالم، ولكن ليس منكم، ومع أنهم يعيشون معكم فهم ليسوا ملكًا لكم”.
وأضافت رهف: “أنتم تستطيعون أن تمنحوهم محبتكم، ولكنكم لا تقدرون أن تغرسوا فيهم بذور أفكاركم؛ لأن لهم أفكارًا خاصة بهم”.
وانهالت التعليقات على تغريدة الفتاة الهاربة ، وقال أحد المغردون : ” والله عندما مات ابي احسست ان ظهري انكسر وعندما ماتت أمي احسست ان عمري انتهى سوف يأتي وتعرفون معنى الاسرة والحب والخوف علي الأطفال والذرية هذة فطرة الانسان ودين الاسلام مهما حاولتم ان تقلبو الموازين لن تلفلحو والله يخلف اَهلها خيرا منها وانصح اَهلها بان يقيمو عزائها علي موتها” .
وأضاف أخر : ” الحمدالله الذي عافانا مما ابتلاك به .. ياريت تاخدي في الاعتبار كلمات جبران خليل جبران الثانية مو تنتقي اللي يجي في صالحك شوفي اش قال عن الام مثلا .. إن أعذب ما تحدثه الشفاه البشرية هو لفظة « الأم » ، وأجمل مناداة هي : يا أمي ، كلمة صغيرة كبيرة مملوءة بالأمل والحب والانعطاف” .
وتابعت مغردة أخرى : ” لا تحكم على مجتمع كامل وانت ماتدري عنه ولاعشت معاه .. الحياه عندنا جدا طبيعيه ونسوق ونسافر ونلبس من احلى .. والشعر يظهر لمن يستحق ان يراه .. والحمدالله عايشين برضا وبنعمه وفضل كبير من الله” .
وقال أخر : ” من ترك داره قل مقداره، بكرا تندم يا جميل، تسمم افكارك لايعني انك على حق فقد خسرتي رضى والديك اولا وخسرتي دينك بطبيعة الحال فرضى الله من رضى الوالدين.” .
وقالت إحدى المغردات :" هذا ليس كلامك يملون عليك سمومهم لتبثيها هنا الحمد لله الذي عافنا مما ابتليت به مسكينة الله يردك لاحق رداً جميله انت جيد بلا روح كالدمية يحركونك كيف يشاءون وأعظم شئ ترك دين الله ( وماخلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ) لن ينفعك احد يوم القيامة أفيقي من غيبوبتك توبي لله قبل الموت".
http://eshraag.com/upload/viewimages/55679d0b49.jpg (http://eshraag.com/upload/download/55679d0b49.html)
وقالت رهف في تغريدتها عبر “تويتر”: “أولادكم ليسوا لكم، أولادكم أبناء الحياة المشتاقة إلى نفسها. بكم يأتون إلى العالم، ولكن ليس منكم، ومع أنهم يعيشون معكم فهم ليسوا ملكًا لكم”.
وأضافت رهف: “أنتم تستطيعون أن تمنحوهم محبتكم، ولكنكم لا تقدرون أن تغرسوا فيهم بذور أفكاركم؛ لأن لهم أفكارًا خاصة بهم”.
وانهالت التعليقات على تغريدة الفتاة الهاربة ، وقال أحد المغردون : ” والله عندما مات ابي احسست ان ظهري انكسر وعندما ماتت أمي احسست ان عمري انتهى سوف يأتي وتعرفون معنى الاسرة والحب والخوف علي الأطفال والذرية هذة فطرة الانسان ودين الاسلام مهما حاولتم ان تقلبو الموازين لن تلفلحو والله يخلف اَهلها خيرا منها وانصح اَهلها بان يقيمو عزائها علي موتها” .
وأضاف أخر : ” الحمدالله الذي عافانا مما ابتلاك به .. ياريت تاخدي في الاعتبار كلمات جبران خليل جبران الثانية مو تنتقي اللي يجي في صالحك شوفي اش قال عن الام مثلا .. إن أعذب ما تحدثه الشفاه البشرية هو لفظة « الأم » ، وأجمل مناداة هي : يا أمي ، كلمة صغيرة كبيرة مملوءة بالأمل والحب والانعطاف” .
وتابعت مغردة أخرى : ” لا تحكم على مجتمع كامل وانت ماتدري عنه ولاعشت معاه .. الحياه عندنا جدا طبيعيه ونسوق ونسافر ونلبس من احلى .. والشعر يظهر لمن يستحق ان يراه .. والحمدالله عايشين برضا وبنعمه وفضل كبير من الله” .
وقال أخر : ” من ترك داره قل مقداره، بكرا تندم يا جميل، تسمم افكارك لايعني انك على حق فقد خسرتي رضى والديك اولا وخسرتي دينك بطبيعة الحال فرضى الله من رضى الوالدين.” .
وقالت إحدى المغردات :" هذا ليس كلامك يملون عليك سمومهم لتبثيها هنا الحمد لله الذي عافنا مما ابتليت به مسكينة الله يردك لاحق رداً جميله انت جيد بلا روح كالدمية يحركونك كيف يشاءون وأعظم شئ ترك دين الله ( وماخلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ) لن ينفعك احد يوم القيامة أفيقي من غيبوبتك توبي لله قبل الموت".