اسية
01-27-2019, 01:00 AM
النعم هي كل ما يستمتع به الانسان من ملذات و خيرات لا تعد ولا تحصى و على رأسها نعمة الاسلام.
ونذكر منها نعمة الشراب والطعام و النوم و السكن و الزواج والانجاب...
ونعمة الماء و الهواء و النار والشمس و القمر...
و نعمة الانعام والسيارات و السفن و الطائرات...
و نعمة الكهرباء و الهاتف و الشابكة أو الانترنت ...
و نعمة الصحة والسلامة و الغنى و الستر ...
و نعمة الحرية و القناعة و الرضى و العفاف...
و نعمة العلم و الفهم و الابداع و الجمال ...
https://cdn.wonderfulengineering.com/wp-content/uploads/2016/01/nature-wallpapers-38.jpg
و النعم عطاء من الله و قد ظلم من ادعى امتلاك شيئا منها بحول او قوة او استحقاق منه و كمثال ضربه الله لعباده حين خسف بقارون و بداره الارض لما أعجب بنفسه ورد سبب ثرائه لعلم عنده و كما جاء في هذه الاية الكريمة :(و ضرب الله مثلا قرية كانت ءامنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فاذاقها الله لباس الجوع و الخوف بما كانوا يصنعون)
بل الله امر بشكر نعمته بمحبته و ذكره كثيرا و حمده و استعمال النعمة فيما يرضاه لتبقى و تثبث و تزداد.
و من جهة اخرى الخضوع و الاستسلام له فحتى لو أخذها او منعها فله ما أعطى و له ما أخذ و له الحمد على كل حال.
يقول تعالى:(و اذ تاذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم و لئن كفرتم ان عذابي لشديد).
ونذكر منها نعمة الشراب والطعام و النوم و السكن و الزواج والانجاب...
ونعمة الماء و الهواء و النار والشمس و القمر...
و نعمة الانعام والسيارات و السفن و الطائرات...
و نعمة الكهرباء و الهاتف و الشابكة أو الانترنت ...
و نعمة الصحة والسلامة و الغنى و الستر ...
و نعمة الحرية و القناعة و الرضى و العفاف...
و نعمة العلم و الفهم و الابداع و الجمال ...
https://cdn.wonderfulengineering.com/wp-content/uploads/2016/01/nature-wallpapers-38.jpg
و النعم عطاء من الله و قد ظلم من ادعى امتلاك شيئا منها بحول او قوة او استحقاق منه و كمثال ضربه الله لعباده حين خسف بقارون و بداره الارض لما أعجب بنفسه ورد سبب ثرائه لعلم عنده و كما جاء في هذه الاية الكريمة :(و ضرب الله مثلا قرية كانت ءامنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فاذاقها الله لباس الجوع و الخوف بما كانوا يصنعون)
بل الله امر بشكر نعمته بمحبته و ذكره كثيرا و حمده و استعمال النعمة فيما يرضاه لتبقى و تثبث و تزداد.
و من جهة اخرى الخضوع و الاستسلام له فحتى لو أخذها او منعها فله ما أعطى و له ما أخذ و له الحمد على كل حال.
يقول تعالى:(و اذ تاذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم و لئن كفرتم ان عذابي لشديد).