alfares
03-16-2019, 12:12 PM
تعليق الداعية عادل الكلباني على مجرز نيوزيلندا
بالصور تغريدة عادل الكلباني المحذوفة عن منفذ الهجوم الارهابي في نيوزيلندا
http://eshraag.com/upload/viewimages/322c5e4edd.jpg (http://eshraag.com/upload/download/322c5e4edd.html)
أثار الداعية ، عادل الكلباني ، الجدل بعد نشره تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” علق فيها على المجزرة الدامية التي وقعت في مسجدين بجنوب نيوزيلندا ونتج عنها إصابة العشرات ومقتل 49 شخصًا على يد إرهابي يحمل الجنسية الأسترالية.
وغرد الكلباني عن حادث نيوزيلاندا قائلاً: “#حادث_نيوزيلاندا_الارهابي ما يخفف المصاب إلا أن القاتل ليس مسلما، فكم قتل مصلون بأيدي مسلمين”.
وانهالت التعليقات بشكل كبير على تغريدة الكلباني فمنهم من وافق الكلباني رأيه وفسر تغريدته أن الكلباني لايقصد بها الإساءة بأي شكل للمسلمين.
وعلى الجانب الآخر تعرض الداعية عادل الكلباني لانتقادات واسعة وموجة غضب كبيرة بسبب تغريدته التي فسرها البعض دفاعًا عن مرتكب المجزرة واتهام المسلمين بالإرهاب والعنصرية.
من جانبه حذف الكلباني التغريدة من حسابه بتويتر ونشر تغريدة أخرة برر فيها سبب حذف تغريدته قائلاً: “قد تسحب الكلمة لتوقيتها لا لمضمونها!”.
بالصور تغريدة عادل الكلباني المحذوفة عن منفذ الهجوم الارهابي في نيوزيلندا
http://eshraag.com/upload/viewimages/322c5e4edd.jpg (http://eshraag.com/upload/download/322c5e4edd.html)
أثار الداعية ، عادل الكلباني ، الجدل بعد نشره تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” علق فيها على المجزرة الدامية التي وقعت في مسجدين بجنوب نيوزيلندا ونتج عنها إصابة العشرات ومقتل 49 شخصًا على يد إرهابي يحمل الجنسية الأسترالية.
وغرد الكلباني عن حادث نيوزيلاندا قائلاً: “#حادث_نيوزيلاندا_الارهابي ما يخفف المصاب إلا أن القاتل ليس مسلما، فكم قتل مصلون بأيدي مسلمين”.
وانهالت التعليقات بشكل كبير على تغريدة الكلباني فمنهم من وافق الكلباني رأيه وفسر تغريدته أن الكلباني لايقصد بها الإساءة بأي شكل للمسلمين.
وعلى الجانب الآخر تعرض الداعية عادل الكلباني لانتقادات واسعة وموجة غضب كبيرة بسبب تغريدته التي فسرها البعض دفاعًا عن مرتكب المجزرة واتهام المسلمين بالإرهاب والعنصرية.
من جانبه حذف الكلباني التغريدة من حسابه بتويتر ونشر تغريدة أخرة برر فيها سبب حذف تغريدته قائلاً: “قد تسحب الكلمة لتوقيتها لا لمضمونها!”.