المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرضا عن النفس


بنت جدهـ
01-03-2007, 11:37 AM
هل انت راضي عن نفسك ........؟؟؟؟؟؟؟؟


سؤال لازم كل واحد منا يجاوب عليه ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


يالله جاوب وشوف اجابتك


بس اقرأ معاي هالمقال وحاول انك تتغير


]أنْ تجرّب حلاوة الرضا هو ان تمنح نفسك جرعة مجانية من البهجة والسرور. أعرف ذلك عن يقين وقد زاد سروري اليوم حين قرأت عن تجربة اجراها على الطلبة احد اساتذة علم النفس في جامعة ميتشيجان الامريكية. فقد دأب البروفسور كريس بيترسون على تكليف طلبته بكتابة رسالة شكر لأي شخص يختاره الطالب ولأي سبب. واكتشف ان كتابة تلك الرسائل منحت الطلبة عنصرا ملموسا من الرضا والسعادة التي استمر اثرها طويلا. [/color]

[]إذا انتابك إحساس بالضيق او الضجر خذ من الوقت بضع دقائق لا اكثر. امسك بالورق والقلم وسجل الاشياء الصغيرة التي تشعرك بالرضا بدءا بمعروف اسداه صديق ومرورا بأصناف الطعام التي تفضلها أو المتعة التي تشعر بها في حمام السباحة أو احساسك بأن صوتك الانتخابي يساهم فعليا في تغيير حكومة. لو جعلت لحظات الرضا جزءا من روتينك سوف تشعر بسعادة مضاعفة كل يوم. فمن المؤكد علميا ان الرضا يمنح صاحبه دفعات من الطاقة والحضور الذهني. ويقول الباحثون ان الاحساس بالرضا يجعل نومك هادئا ويدفعك لمزيد من النشاط الجسماني ويقلص احساسك بالضغط [/]العصبي فتشعر بتحسن في الصحة وكفاءة في الاداء. [/color]


[]الإحساس بالرضا يمكن ان يكتنف كل جوانب الحياة. قد تشعر بالرضا لأن جارك سارع لنجدتك حين تعطلت السيارة بلا سبب واضح. وقد تشعر بالامتنان للقدر الذي مهد لأول لقاء بينك وبين الفتاة التي تزوجت. وقد تشكر الخالق حين تمتع عينك بالنظر الى شجرة كرز مثقلة بالزهر أو حين تتذكر انك نجوت من الموت بأعجوبة حين تأجل سفرك بالطائرة يوما فتحطمت الطائرة التي كان يمكن ان تكون واحدا من ركابها. وليست تلك الاحداث المتفرقة هي المصدر الوحيد للرضا. فالذكرى المتصلة لأوجه النعمة في حياتك عنصر فعال في النجاه من الهم والكدر. الامور التي تعتبرها عادية هي في الواقع امور فوق العادة كأن تكون رب اسرة وأن يكون لك بيت وأن تتمتع بصحة طيبة. التفكير في النعمة يشعرك بأنك موصول ومكفول بالحماية. كما ان الاحساس بالرضا يجذب انتباهك لما بين يديك ويبعدك عن التفكير فيما هو بعيد المنال. والجدير بالذكر هو ان الدراسات اكدت ان الذكريات المؤلمة في حياة الافراد تتراجع كلما تعود الفرد على حلاوة الرضا. وليس معنى هذا اننا ننسى التجارب المؤلمة. ولكن الذكرى تنكمش وتتباعد وحين تحضرك تخف وطأة الالم المصاحب لها .
[]الرضا بوابة مجانية لدخول حالة اكتمال وانسجام. ومن المؤكد انها حالة تفتح ابوابا جديدة للتواصل مع الاخر.
امنح نفسك الطيبة فرصة. ارصد تلك الاشياء الصغيرة في حياتك التي تمنحك احساسا بأن الحياة حلوة. اكتب رسالة لشخص ما، قريب او صديق، واشكره على لفتة او مجاملة فاتك ان تشكره عليها من قبل. اذا صادفك عابر سبيل الق عليه بتحية يكافئك بابتسامة.
حين تجلس إلى مائدة الطعام اطلب من كل فرد من افراد الاسرة ان يتذكر موقفا جعله يشعر بالرضا اثناء اليوم.
خصص جائزة لولدك اذا كتب لك رسالة وعدد فيها الاسباب التي تجعله يشعر بالرضا عن نفسه وعن دنياه


منقووول

بنت النور
01-03-2007, 11:56 AM
اولا يعطيك الف عافيه اختي جالكسي ولكن حبيت اطرح الجواب بشكل ادق لعلماء في النفس
وتقريبا انا مقتنعه تمام بكلامهم
هل انت راضي عن نفسك ........؟؟؟؟؟؟؟؟
تقريبا الاغلبيه يقول لا
لأن الوحده دايما ماتعجبه شخصيته وتحاول تغيرها دايم حتى ترضى عن نفسها
ولكن هنى الحلول
ملخص كالتالي
1 ـ ابدئي بواجباتك المؤجلة او المهملة العناية بالحديقة التي اهملتها، ترتيب الفواتير والاوراق، او حتى الاتصال بصديقة تشعرين انك مقصرة في حقها، أو اعداد وجبة شهية وصحية لعائلتك، او تنظيم خزانة ملابسك، فحسب أليوت ان مجرد اتخاذ قرار وتنفيذه، بغض النظر عن اهميته، سيعزز شعورك بأنك ايجابية، ويزيح عن كاهلك الاحساس المزعج بالتقصير الذي يقف وراء الاحساس بعدم الرضا عن الذات.
2 ـ قومي بالأشياء التي تستمتعين بها وتجيدينها الجلوس على النت اذا كنت تحبينها، أو الرسم، أو الطبخ، أو غيرها ، أو أية هواية أخرى تحمل إليك المتعة وتستأثر باهتمامك وتظهر مهاراتك، فهذا سيجعلك تستعيدين نظرتك الايجابية وإيمانك بقدراتك، وحاولي ان تقومي بأحد هذه الاشياء مرة في الاسبوع على الاقل. وقد اثبتت التجارب ان الاشخاص الذين يمارسون هوايات تستغرق انتباههم، يتمتعون عادة بالصحة النفسية ويكونون اكثر سعادة.
3 ـ لا تكثري من الاهتمام والتركيز على نفسك قد تبدو هذه الفكرة غريبة بعض الشيء، لكن أثبتت التجارب ان المراقبة الشديدة للذات والتركيز على النفس قد يقودا الى مطب عدم الشعور بالرضا وفقدان الثقة بالنفس، والاشخاص شديدو التمحور حول ذواتهم ليسوا في الغالب راضين عنها، لذلك فإن الانفتاح نحو الخارج والقيام بأشياء تتطلب منك انتباها وتركيزا يجعلك وبسرعة تشعرين ان معنوياتك افضل.
4 ـ الاسترخاء.. ثم الاسترخاء.. ثم الاسترخاء العميق ليس مثل الاسترخاء العميق يساعد على التخلص من القلق او قلة الثقة بالنفس. اعطي نفسك اجازة من التفكير، واغمضي عينيك واسترخي بعمق، سواء بمساعدة مغطس ساخن في الحمام، او موسيقى هادئة أو شموع معطرة. أفرغي ذهنك مما تراكم فيه، وحاولي تعلم تقنيات الاسترخاء والايحاء للنفس، التي يزخر بها التراث الآسيوي (الهندي والصيني) مثل تقنية «تاي شي كان».
5 ـ استعيدي ذكرى إنجازاتك قبل ان تردي بأن لا انجازات حقيقية لديك، تذكري اننا هنا لا نتحدث عن تسلق قمة افريست، وكل من لديه قائمة طويلة بالانجازات التي حققها في حياته، اشياء بسيطة مثل اجتياز امتحان قيادة السيارة رغم توترك، او انقاص الوزن بضعة كيلوجرامات (حتى لو استعدتها في ما بعد)، التوقف عن التدخين (حتى لو عدت اليه)، طلاء جدران غرفة في منزلك رغم غياب اية خبرة سابقة، أو محاولة تقديم المساعدة لشخص ما (حتى وان لم يستفد منها)، وغيرها.. المهم تعلم استحضار هذه الانجازات وتطوير آلية لتكون هذه القائمة حاضرة عند الحاجة، فإذا كنت استطعت تحقيق ذلك سابقا، فلا شيء يمنعك من تحقيق مثله واكثر اليوم وفي المستقبل.
6 ـ تذكري انك من الممكن ان تكوني على خطأ قد تكونين مجحفة بحق نفسك في هذا التقييم السلبي، وقد يكون رأي الآخرين بك مختلفا تماما، وتأكدي ان مشاعرك السلبية هذه تؤثر على ذاكرتك وسلوكك، وبالتالي لا تتذكرين الا الاوقات السيئة والتجارب الفاشلة، وهذا سيعزز احساسك بالتشاؤم. تعلمي الشك في مشاعرك السلبية، وتذكري ان الاسترخاء العميق يريح عقلك ويجعلك تفكرين بطريقة اكثر منطقية وموضوعية.
7 ـ أنت تتعلمين! التوتر والعصبية وانتقاص الشعور بالثقة بالنفس هي مشاعر طبيعية، ومن المعروف ان الناس حين يتعلمون شيئا جديدا يعانون من مثل هذه المشاعر، التي هي جزء طبيعي من تطور العملية التعليمية، تذكري كيف كان شعورك في الايام الاولى لتعلمك موضوعا جديدا تماما بالنسبة لك، كلغة جديدة مثلا، ألم تشعري بداية بهذا التوتر وتزعزع الثقة؟، حسنا وانت اليوم تعانين من نفس الشعور، فلم لا يخطر في ذهنك انك تتعلمين، نعم تتعلمين شيئا جديدا، تجربة جديدة في مدرسة الحياة.
أخيرا.. اذا جربت بعض هذه الاقتراحات وشعرت انها مفيدة، فلمَ لا تتبنيها وتجعلينها جزءا من اسلوب حياتك؟، ولا تنسي ان الثقة العالية بالنفس والرضا العميق عنها ليسا دائما هبة من الله، او وليدا مصادفات سعيدة، بل نتيجة لجهد شخصي مستمر ولأسلوب ايجابي في التعامل مع الحياة واكتساب نمط تفكير مرن يقودنا طلوعا من العثرات
ويعطيك الف عافيه اختي جالكسي على هذا الموضوع القيم بجد

ام وئام
01-03-2007, 04:58 PM
اول شي

http://img77.imageshack.us/img77/9343/5680c5568akk3.gif

على هالموضوع الجميل

والله انا ساعات اتصرف تصرفات ما ادري اذا كانت صح او غلط

لما تخلص السالفه ارد اقول انا كني سويت شي غلط بس هم ما اقدر احاسب نفسي

اشلون اعاقب نفسي ما اقدر بس احاول اني ما اكرر الغلطه اللي سويتها وما اخذ اي قرار سريع

وانا وحده من الناس احس اذا انا سويت شي غلط الناس تقولي عادي من النوع اللي يتقبل

حتى لو كان رايهم يجرح بس هم احترمهم واحترم نصايحهم لو اهما ما يعزوني كان ما خافو علي

يعني موراضيه على كل افعالي للانه انا مو ملاك اللي ما اغلط لا بالعكس كل انسان يغلط

بالعكس نغلط
بس المهم نتعلم من غلطتنا

موضوع حلو ويعطيك الف عافيه يالغاليه



منتظره كل ما هو جديد منك


ودمتي مميزه

سندريلا طيبه
01-03-2007, 05:06 PM
لو ان الله سبحانه وتعالى ارادنا متشابهين لجعلنا كذلك..
ولكن لكل انسان شخصيته ونكهته وطعمه الخاص..وشكله ..
ولونه الخاص.. وكذلك مواهبه وميوله وافكاره.. اي انه كائن بذاته عن الكل..بسوءه وطيبه..

بس الحمد لله الحين راضيه عن نفسي

والله اعلم في المستقبل

المزيونه
01-03-2007, 05:20 PM
الثقة بالنفس مطلب اساسي لموازنة الامور النفسية الداخلية بكل انسان

وفي بعض الاحيان رضا الانسان عن نفسه او عدم الرضا عن بعض الامور

مثل الافعال ربما تكون الحافز لبذل المزيد لتحسين هذه الصورة..


ونا الحمد لله واثقه من نفسي

بائعة الورد
01-03-2007, 05:26 PM
لان تقدير الذات مرفوض

اي اننا نرفض تقدير انفسنا

ونريد من الاخرين ان يقدرونا

شكرا لكاتبة الموضوع ولكل من شارك فيه

كلي احساس
01-03-2007, 05:34 PM
احساسي بالملل بيزيد يوم عن يوم ..وحاسة بفراغ

والحين مو راضيه

مشكوره على الموضوع الجميل

دمتي

نجمه في سماهم
01-03-2007, 05:45 PM
على حسب المزاج

مشكوره على الموضوع الحلو

تسلمين

بنت سكر
01-03-2007, 06:01 PM
لابد من اقناع النفس بالرضا
وحمد الله على جميع الامور
سلمت اناملك
الف شكر
ننتظر جديدك

بنت جدهـ
01-04-2007, 01:45 PM
شكرا على مروركم