|
شرح حديث ( اللهم أعوذُ بك أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ ..
شرح حديث ( اللهم أعوذُ بك أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ ..
شرح حديث ( اللهم أعوذُ بك أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ .. ما خرج النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم من بيتي قَطُّ إلا رفع طَرْفَه إلى السماءِ فقال : ( اللهم أعوذُ بك أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ أو أَزِلَّ أو أُزَلَّ أو أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ أو أَجْهَلَ أو يُجْهَلَ عَلَيَّ ) الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5094 خلاصة حكم المحدث: صحيح شرح الحديث :🌻🍃 (رفع طرفه إلى السماء) : المقصود به الإشارة إلى علو الله عز وجل فهو يخاطب الله ويدعوه. (اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل) يعني كون يحصل له الضلال أو أن يضله غيره، أو أنها تعني: أن يحصل مني الإضلال لغيري، فهو يسأل الله عز وجل أن يحفظه من أن يضل بنفسه أو يضله غيره أو هو يضل غيره . (أو أزل أو أزل) وهذا من جنسه، ومعنى أزل أن يحصل منه خطأ وقد يكون غير مقصود، فهو يريد أن يسلم من الخطأ سواءً كان متعمداً أو غير متعمد. (أو أظلم أو أظلم) أي: أن أظلم غيري أو يظلمني غيري. (أو أجهل أو يجهل علي) يعني: يحصل منه فعل أهل الجهالة وفعل الجهل والسفه على غيره، أو يحصل من غيره أن يجهل عليه ويفعل معه فعل أهل الجهل. فهذا من أدعية الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم عندما يخرج من منزله، كان يدعو بهذا الدعاء العظيم الذي هو السلامة من الضلال والزلل والظلم والجهل. المصدر: منتديات ليالي الشوق avp p]de ( hggil Hu,`E f; Hk HQqAg~Q H, HEqQg~Q >> شرح حديث ( اللهم أعوذُ بك أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ .. شرح حديث ( اللهم أعوذُ بك أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ .. ما خرج النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم من بيتي قَطُّ إلا رفع طَرْفَه إلى السماءِ فقال : ( اللهم أعوذُ بك أن أَضِلَّ أو أُضَلَّ أو أَزِلَّ أو أُزَلَّ أو أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ أو أَجْهَلَ أو يُجْهَلَ عَلَيَّ ) الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5094 خلاصة حكم المحدث: صحيح شرح الحديث :🌻🍃 (رفع طرفه إلى السماء) : المقصود به الإشارة إلى علو الله عز وجل فهو يخاطب الله ويدعوه. (اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل) يعني كون يحصل له الضلال أو أن يضله غيره، أو أنها تعني: أن يحصل مني الإضلال لغيري، فهو يسأل الله عز وجل أن يحفظه من أن يضل بنفسه أو يضله غيره أو هو يضل غيره . (أو أزل أو أزل) وهذا من جنسه، ومعنى أزل أن يحصل منه خطأ وقد يكون غير مقصود، فهو يريد أن يسلم من الخطأ سواءً كان متعمداً أو غير متعمد. (أو أظلم أو أظلم) أي: أن أظلم غيري أو يظلمني غيري. (أو أجهل أو يجهل علي) يعني: يحصل منه فعل أهل الجهالة وفعل الجهل والسفه على غيره، أو يحصل من غيره أن يجهل عليه ويفعل معه فعل أهل الجهل. فهذا من أدعية الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم عندما يخرج من منزله، كان يدعو بهذا الدعاء العظيم الذي هو السلامة من الضلال والزلل والظلم والجهل. المصدر: منتديات ليالي الشوق avp p]de ( hggil Hu,`E f; Hk HQqAg~Q H, HEqQg~Q >> |
| الساعة الآن 12:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir