جميع مواقف هذا الرجل المسلم
الشهم السمح الأصيل (زعيم الإنسانية)
تمثل سماحة الإسلام الحقيقي
وقف ضد جرائم بشار وروسيا
مع السعودية ضد جرائم الحوثي
مع ضحاياً رابعه ضد الانقلاب
ضد الحصار على فلسطين
مواقف سياسية واضحة غير متردده
استقبل أكثر من مليوني نازح سوري
ووفر لهم جميع سبل الراحه
حتى حرائق اسرائيل قام بالمساهمه في إطفاءها
عملاً بقول الله تعالى (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً)
على أعتبار أن الضحاياً أنفس ..
بغض النظر عن الدين والمذهب
أعطى اليهود درس في الانسانية وسماحة الإسلام
دون التراخي عن مواقفه السياسيه الثابتة
اذا لم يستحق أردوغان جائزة نوبل ..
فمن يستحقها ؟!؟