السلام عليكم
في نظره سريعه عن مدى التفائل عن ان العجز اقل من المتوفع والذي كان 327 مليار ريال
اولا / سنة 2016 تم ايقاف المشاريع بالكامل وتوقف ايضا الصندوق العقاري
مما يعني ان ليس هناك ضغط على الصرف
ثانيا / كانت الميزانية التفديريه اكثر من 800 مليار ريال وفي الحقيقه انها اقل من هذا المبلغ ب 186 مليار الذي كان تحت بند دعم الميزانيه بمعنى انه ليس هناك هدف من هذا البند وقد يكون فائض في ظل ايقاف المشاريع والشلل الكامل للدوله وايقاف القرض البنك العقاري
ثالثا /اذا الميزانيه الفعليه هي بحدود 600 مليار واخصم منها ديون السندات الخارجيه بمبلغ 66 مليار اذا هي بحدود 550 مليار
رابعا / من المفترض على حسب السعر العادل للنفط بين 40 و 50 دولار
اذا من المفترض ان ليس هناك اي عجز وتخرج الميزانيه بالتساوي مغ تحملها مبلغ السندات الخارجي وهي 66 مليار فقط
واخيرا/ اذا صدرت الميزانيه بعجز في حدود 200 مليار ف هناك عدة اسئله ؟
اين نقص الهدر الذي قيل انه كان في عهد الملك عبدالله ؟؟
واين الكفاءه في الصرف ؟
اذا كان هناك بند في ميزانية 2016 ب 186 مليار وهو يقترب من 20% من الموازنه العامه ليس له اي تعريف ولا اي استخدام واضح ؟
ميزانيه بدون اي مشاريع ومع رفع اسعار الطاقه وخصم رواتب الموظفين والمبتعثين وبدون دفع اي مستحقات سوى 100 مليار مستحقه من موزانه سابقه
ويكون هناك عجز !!!
مع الاسف ليس هناك شفافيه