بعد ان كانت دمشق حصن حصين للعروبة والاسلام
وبسبب عدم وجود قيادة سنيه على قدر المسؤلية وبحجم مناطحة الدولة المجوسيه
بل لوجود حكومات محسوبة على العرب السنة بعثت بجنودها لدعم الحاكم الشيعي
ووجود دول بالجزيرة العربية كانت مأرزا لرموز النظام الاسدي
خسر العرب السنة الفرصة الذهبية التي لن تتكرر لقرون ..وربما لاتتكرر للأبد
فتحولت الشام لبلد شيعي
وستكون شبيهة بإيران التي كانت سنية حتى تمكن الصفويون من تشييعها بعد مجازر تشبه مجازر حلب وحماه ودمشق
قلتها وأكررها بمرارة:
((( وداعا ياسورية وداع لا لقاء بعده ))