عجت وسائل التواصل بالتعليق على نظرات كلينتون وانها اعجاب ببنت ترامب ونظرات هيلاري الغاضبه
في رأيي البسيط أن المسأله لم تكن كذلك فقد كانت نظرات كلينتون حزينه كان يتمنى ان تكون هيلاري هي الرئيسه في هذا اليوم وهو معها وابنته تلك هي العائله التي تمناها بدلا من عائله ترامب ربما شعوره بالذنب تجاه هيلاري هو الذي يجعله حزينا
ونظرات هيلاري لم تكن غاضبه بل كانت ممزوجه بالشاعريه ان رفيق دربها حزين من اجلها وهذا الحزن تعلمه من قبل فهي تعيش معه
ايضا لو كانت نظرات كلينتون اعجاب لما واصل النظرات بعد ان رأته هيلاري