قال ابن القيم رحمه الله : إن الذكر: نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده،يسعى بين يديه على الصراط، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذكر الله تعالى: {أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا}