عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 06-30-2011, 09:52 PM
عسووولة عسووولة غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 9,431
افتراضي رد: مص ولحس واثاره ومتعه جنسيه - بالصور

اقتباس:
ولكن السؤال المهم : هل يجوز للمرأة شرب ماء الرجل (المني)؟

الجواب هو: نعم : نأتي اولاً من الناحية الدينية

فقد حلل الدين لنا الطهاره والطيب وحرم علينا الخبائث والمحرمات , فمني الرجل هو أطهر مايخرج منه.
للاسف الكلام ده غلط انا عملت بحث في قوقل و وجدت اغلب العلماء حرموا ابتلاع مني الزوج لانه نجااسة واليكم الفتوى
اقتباس:
أما مسألة الاستمتاع بالفم في موضع العورة فإنه يُشترط فيه أمرين :

1- أن لا يكون ضارا

2- أن لا يؤدي إلى دخول النجاسة إلى الجوف


قال الشيخ عبد الرحمن البراك :

( ينبغي اجتنابه تنزهاً وترفعاً لما فيه من القذارة ومخالفة الفطرة ، ولأنه يفوّت على المرأة قضاء وطرها إذا اعتاده الرجل )

حكم ابتلاع مني الزوج

السؤال : ما حكم ابتلاع المرأة لمني زوجها ؟

الحمد لله

ابتلاع المرأة لمني زوجها حرام وذلك لعدة أمور :

الأول : أن فيه تعرضاً لدخول النجاسة إلى فم المرأة ، ولا يُأمن مع خروج المني أن يخرج شيء من النجاسة ، خصوصاً في أول المني كالمذي والودي النجسين ، أو خروج بعض البول في آخر تدفق المني ، والمظنة ههنا تنزل حكم ( المئنة ) أي اليقين كما يقول الفقهاء ، فيحرم من هذا الوجه ، والشرع قد جاء بسد الذرائع .

الثاني : ولو قيل عند بعض العلماء بأن " المني طاهر " إلا أنهم لا يجوزون ابتلاعه استخباثاً واستقذاراً لقوله تعالى : ( ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ) سورة الأعراف 157 ونظير هذا أن القول الراجح عندهم هو طهارة أبوال مأكول اللحم من الحيوانات ، إلا أنه من قال بذلك يمنع من أكل أو شرب روث وأبوال مأكول اللحم من الحيوانات ويعللون ذلك بالاستخباث ، ويجيزونه في حالة الضروة للمريض .

واستخباث العرب والمسلمين يُرجع إليه إذا لم ينص في الشرع على خبث ذلك ، وليس في عرف العرب ولا أهل الإسلام منذ القديم أن تفعل المرأة ذلك مع زوجها ، والعادة محكمة كما يقول الأصوليون ، فيحرم من هذا الوجه أيضاً .

الثالث : أن فيه تشبهاً بالكفرة وأهل المجون وأهل الزنا الذين لا همَّ لهم إلا التلذذ بالشهوات ، وموافقة للحيوانات ، بل إن بعض الحيوانات تترفع عن الاقتراب من فرج الذكر إذا أتاها ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) رواه أحمد وغيره بسند جيد .

ولم يكن معروفاً عند أهل الإسلام أنه إذا أتى الرجل زوجته فإنها تبتلع منيه ، ولم يعرف فيهم إلا عندما تشبه بعض أهل الإسلام باليهود والنصارى والشاذين منهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة قالوا : اليهود والنصارى . قال : فمن القوم إذاً ؟ ) رواه الشيخان .

وقال تعالى : ( أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون ) فتباً لعبد يتشبه بمن هو أضل من الأنعام *****! !

فيحرم من هذا الوجه أيضاً فإن التشبه بهم واضح وجلي ، وما انتشر هذا في أهل الإسلام إلا مع انتشار الأفلام الإباحية التي تصور الزناة الفجرة وهم يقضون فواحشهم بصورة تترفع عنها الحيوانات ، فكيف بأهل الفطرة والعفة والنظافة ؟*! والله أعلم .

ما حكم مص الذكر ؟

الجواب :

وأما طلب زوجها هذا الفعل وهو مصّ ذكره فلا تجيبه لذلك لأنّ هذه دناءة تنافي المروءة ، نعم لو دعاها لتقبيل ذكره فلا حرج في هذا.



كما قلت الفم خلقه الله للأكل والشرب والذكر والوجه كرمه الله بالسجود له
وقذف المني في الفم مكروه شرعاً و ابتلاعه محرم لانه من المستقذرات , كما ثبت علمياً انه يسبب السرطان .
اما ان يكون منقي للبشرة وووو كلها خزعبلات فاحذروا من شرب المني
ثم لا اعتقد ان الارض قد خلت من كل المواد الطبيعيه كا الاعشاب والفواكه والخضار التي من الممكن ان تستخدم لجمال البشرة
فلم تجد المرءاة ماتضع في وجهها سوى السائل المنوي!!!

والسائل المنوي مفيد فقط اذا وضع في الموضع الذي اوجده الله تعالى له
فالمواد التي تمتصها الزوجة من مكونات المني كمادة السبرمين وغيرها من المواد الحيويه بواسطة جدران المهبل ,وذلك خلال نصف ساعة من بعد اللقاء الجنسي .
هذه المواد تتجول بالدم وتطرح مع هواء الزفير اثناء التنفس ,وتطرح مع البول
وثبت للعلماء ان نفس المراة يظل مشبع برائحة المني مدة ساعه الي ساعتين ,
وان هذه الروائح تعيد لها الحيوية الجنسيه والنشاط,
وربما هذا سبب يجعل المراة تكره أستعمال العازل الطبي مع زوجها, وتصاب بالضيق والضجر من موانع الحمل الاخرى ,
ولان اعضاء التناسل بالمراة تكون بحالة احتقان وتهيج شديدين , وان أنصباب السائل المنوي يخفف من هذا التوتر والأحتقان , وينشر الهدوء والسكينة علي الزوجة , ويزول الكابوس عن صدرها , ولا ن حرمان الزوجه من صب المني بفرجها بالكبوت العازل او خلافة يجعلها متوترة عصبية تبكي لاتفه سبب فلا تشعر براحة او طمأنينة رغم تفجر بركانها الجنسي , وقد يكون السبب عدم ارتوائها ببعض المواد الكيميائيه الطبيعية , وعدم امتصاص أعضائها التناسلية لهذه الروائح النفاذه التي تجول بالدم والرئتين .
وهذا ربما يكون سبب اخر من اسباب ان الجماع الكامل الشافي الوافي يسبب تاثيرا مقويا للمرأة .......




وقد أثبتت دراسة حديثة ارتباط بين الجنس الفموي والإصابة بالسرطان ، ولو تم التأكد من هذا ، فإنه يفتى بحرمة مثل هذه الممارسات.
وقد نقلت شبكة إسلام أونلاين تغطية عن هذا الأمر ، نسوقها للمعلومة :

" أثبتت نتائج دراسة فرنسية حديثة وجود صلة بين ممارسة الجنس بالفم وإصابته بأورام سرطانية، وكشفت الدراسة عن دليل دامغ يثبت الصلة التي طالما راودت العلماء شكوك حول وجودها بين نمو خلايا سرطانية بالفم والممارسة التي يراها البعض انتكاسة في الفطرة الإنسانية.
وراود العلماء شكوك منذ زمن طويل حول وجود علاقة تربط انتقال الفيروس المسبب لسرطان عنق الرحم والمعروف باسم "إتش بي في"، وسرطانات أخرى مرتبطة بممارسات جنسية مستهجنة بالفطرة مثل الجنس الفموي أو محرمة بالدين كالجنس الشرجي.
ونقلت مجلة "نيوسينتيست" العلمية المتخصصة عن الدراسة إحدى أبرز نتائجها التي كان مفادها "أن الجنس الفموي يمكن أن يؤدي إلى سرطان الفم"، مشيرة إلى أن الدراسة أجريت على حوالي ******0 مريض مصابين بسرطان الفم في أوربا وكندا وأستراليا وكوبا والسودان، كما عقدت مقارنة بينهم وبين 1700 شخصًا من الأصحاء، حسب ما نشرت المجلة الأربعاء 25-2-2003.
واكتشف الباحثون في الوكالة الدولية لبحوث السرطان بمدينة ليون الفرنسية أن نسبة وجود أحد فصائل الفيروس الحليمي البشري والمعروف اختصار بـ"hpv" لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الفم الذين يمارسون الجنس الفموي، تفوق بثلاثة أضعاف نسبة وجودها لدى غيرهم من الذين لا يمارسون نفس الممارسة أثناء الجنس.
ونقلت المجلة العلمية المرموقة عن الدراسة أن هذا الفصيل ويدعى "hpv16" غير موجود عند الأصحاء.
وبحسب المجلة البريطانية فإن الباحثين "يعتقدون أن مص القضيب ولحس الفرج يمكن أن يصيب الممارسين بأورام في الفم".
ويقول رافييل فيسيدي المتخصص في الفيروسات وأحد الباحثين المشاركين في الدراسة: إن زملاءه أصبحوا على قناعة أن الدراسة التي وصفها بـ"كبيرة الحجم" سوف تقنع الناس بنتائجها لأهميتها."
فإذا ثبت هذا الكلام بشكل قاطع في مجال الطب
،( فالفتوى على تحريم الجنس الفموي، وخاصة فيما يخص القذف وما شابه ).
فإن كنت لا تمارس إلا مداعبة لا يترتب عليها شيء من القذف أو الضرر بشكل عام ، فلا يمكن الحكم عليها بالحرمة ، أما إن كان هناك ضرر، ولو كان بإكراه المرأة عليه، فالذي نراه أن مثل هذا العمل ينهى عنه ، لما فيه من الضرر، سواء أكان ضررا صحيا أم ضررا نفسيا .
والله أعلم


رد مع اقتباس