نسخ الرابط
نسخ للمنتديات

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 02-01-2015, 02:56 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
الصفاء
Guest
المعلومات  
العضوية:
المشاركات: n/a
بمعدل : 0 يوميا
التوقيت
الإتصال


المنتدى : المنتدى العام - مواضيع عامة
افتراضي توجه حيث شئت فإنك منصور

[frame="9 10"]

كان صلى الله عليه وسلم سواء الصدر والبطن ، وفي ظهره مقابل قلبه على اليسار خاتم النبوة ، وخاتم النبوة كان دم متجمع فوقه شعرات مكتوب بهذه الشعرات: {توجه حيث شئت فإنك منصور}

ولذلك سيدنا سلمان الفارسي رضي الله عنه كان أبوه من كبار أثرياء فارس وكان يُعتبر المشرف على عبادة النار ، لكن سيدنا سلمان لم يرقه ذلك ودخل في المسيحية وذهب إلى دير وبعد أن مات الراهب الذي في الدير انتقل إلى ديـر آخر ، ودير ثالث ، وقال للراهب في هذا الدير الأخير: لمن أذهب بعدك؟

قال: أَيْ بُنَيَّ ، وَاللَّهِ مَا أَعْلَمُهُ أَصْبَحَ عَلَى مَا كُنَّا عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ آمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَهُ وَلَكِنَّهُ قَدْ أَظَلَّكَ زَمَانُ نَبِيٍّ هُوَ مَبْعُوثٌ بِدِينِ إِبْرَاهِيمَ يَخْرُجُ بِأَرْضِ الْعَرَبِ مُهَاجِرًا إِلَى أَرْضٍ بَيْنَ حَرَّتَيْنِ بَيْنَهُمَا نَخْلٌ بِهِ عَلَامَاتٌ لَا تَخْفَى: يَأْكُلُ الْهَدِيَّةَ وَلَا يَأْكُلُ الصَّدَقَةَ بَيْنَ كَتِفَيْهِ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ فَإِنْ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَلْحَقَ بِتِلْكَ الْبِلَادِ فَافْعَلْ

قَالَ سلمان: ثُمَّ مَاتَ وَغَيَّبَ ، فَمَكَثْتُ بِعَمُّورِيَّةَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ أَمْكُثَ ثُمَّ مَرَّ بِي نَفَرٌ مِنْ كَلْبٍ تُجَّارًا ، فَقُلْتُ لَهُمْ تَحْمِلُونِي إِلَى أَرْضِ الْعَرَبِ وَأُعْطِيكُمْ بَقَرَاتِي هَذِهِ وَغُنَيْمَتِي هَذِهِ ، قَالُوا: نَعَمْ ، وَحَمَلُونِي حَتَّى إِذَا قَدِمُوا بِي وَادِي الْقُرَى ، ظَلَمُونِي فَبَاعُونِي مِنْ رَجُلٍ مِنْ يَهُودَ عَبْدًا ، فَكُنْتُ عِنْدَهُ وَرَأَيْتُ النَّخْلَ وَرَجَوْتُ أَنْ تَكُونَ الْبَلَدَ الَّذِي وَصَفَ لِي صَاحِبِي ، وَلَمْ يَحِقْ لِي فِي نَفْسِي

فَبَيْنَمَا أَنَا عِنْدَهُ ، قَدِمَ عَلَيْهِ ابْنُ عَمٍّ لَهُ مِنَ الْمَدِينَةِ مِنْ بَنِي قُرَيْظَةَ فَابْتَاعَنِي مِنْهُ فَاحْتَمَلَنِي إِلَى الْمَدِينَةِ فَوَاللَّهِ مَا هُوَ إِلَّا أَنْ رَأَيْتُهَا فَعَرَفْتُهَا بِصِفَةِ صَاحِبِي ، فَأَقَمْتُ بِهَا وَبَعَثَ اللَّهُ رَسُولَهُ ، فَأَقَامَ بِمَكَّةَ مَا أَقَامَ لَا أَسْمَعُ لَهُ بِذِكْرٍ مَعَ مَا أَنَا فِيهِ مِنْ شُغْلِ الرِّقِّ ثُمَّ هَاجَرَ إِلَى الْمَدِينَةِ

فَوَاللَّهِ إِنِّي لَفِي رَأْسِ عَذْقٍ لِسَيِّدِي أَعْمَلُ فِيهِ بَعْضَ الْعَمَلِ ، وَسَيِّدِي جَالِسٌ ، إِذْ أَقْبَلَ ابْنُ عَمٍّ لَهُ حَتَّى وَقَفَ عَلَيْهِ ، فَقَالَ: فُلَانُ قَاتَلَ اللَّهُ بَنِي قَيْلَةَ وَاللَّهِ إِنَّهُمْ الْآنَ لَمُجْتَمِعُونَ بِقُبَاءَ عَلَى رَجُلٍ قَدِمَ عَلَيْهِمْ مِنْ مَكَّةَ الْيَوْمَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ نَبِيٌّ ، قَالَ: فَلَمَّا سَمِعْتُهَا أَخَذَتْنِي الْعُرَوَاءُ حَتَّى ظَنَنْتُ سَأَسْقُطُ عَلَى سَيِّدِي ، قَالَ: وَنَزَلْتُ عَنِ النَّخْلَةِ فَجَعَلْتُ أَقُولُ لِابْنِ عَمِّهِ ذَلِكَ: مَاذَا تَقُولُ؟ مَاذَا تَقُولُ؟

قَالَ: فَغَضِبَ سَيِّدِي فَلَكَمَنِي لَكْمَةً شَدِيدَةً، ثُمَّ قَالَ: مَا لَكَ وَلِهَذَا أَقْبِلْ عَلَى عَمَلِكَ ، قَالَ: قُلْتُ: لَا شَيْءَ إِنَّمَا أَرَدْتُ أَنْ أَسْتَثْبِتَ عَمَّا قَالَ ، وَقَدْ كَانَ عِنْدِي شَيْءٌ قَدْ جَمَعْتُهُ فَلَمَّا أَمْسَيْتُ أَخَذْتُهُ ثُمَّ ذَهَبْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ بِقُبَاءَ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ ، فَقُلْتُ لَهُ: إِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِي أَنَّكَ رَجُلٌ صَالِحٌ وَمَعَكَ أَصْحَابٌ لَكَ غُرَبَاءُ ذَوُو حَاجَةٍ وَهَذَا شَيْءٌ كَانَ عِنْدِي لِلصَّدَقَةِ ، فَرَأَيْتُكُمْ أَحَقَّ بِهِ مِنْ غَيْرِكُمْ

قَالَ: فَقَرَّبْتُهُ إِلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِأَصْحَابِهِ: كُلُوا وَأَمْسَكَ يَدَهُ فَلَمْ يَأْكُلْ ، قَالَ: فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: هَذِهِ وَاحِدَةٌ ، ثُمَّ انْصَرَفْتُ عَنْهُ فَجَمَعْتُ شَيْئًا ، وَتَحَوَّلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى الْمَدِينَةِ ، ثُمَّ جِئْتُ بِهِ ، فَقُلْتُ: إِنِّي رَأَيْتُكَ لَا تَأْكُلُ الصَّدَقَةَ وَهَذِهِ هَدِيَّةٌ أَكْرَمْتُكَ بِهَا

قَالَ: فَأَكَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْهَا وَأَمَرَ أَصْحَابَهُ فَأَكَلُوا مَعَهُ ، قَالَ: فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: هَاتَانِ اثْنَتَانِ ، قال: ثُمَّ جِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ بِبَقِيعِ الْغَرْقَدِ ، قَالَ: وَقَدْ تَبِعَ جَنَازَةً مِنْ أَصْحَابِهِ ، عَلَيْهِ شَمْلَتَانِ لَهُ ، وَهُوَ جَالِسٌ فِي أَصْحَابِهِ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ اسْتَدَرْتُ أَنْظُرُ إِلَى ظَهْرِهِ هَلْ أَرَى الْخَاتَمَ الَّذِي وَصَفَ لِي صَاحِبِي؟

فَلَمَّا رَآنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اسْتَدَرْتُهُ ، عَرَفَ أَنِّي أَسْتَثْبِتُ فِي شَيْءٍ وُصِفَ لِي ، قَالَ: فَأَلْقَى رِدَاءَهُ عَنْ ظَهْرِهِ فَنَظَرْتُ إِلَى الْخَاتَمِ فَعَرَفْتُهُ فَانْكَبَبْتُ عَلَيْهِ أُقَبِّلُهُ وَأَبْكِي ، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: تَحَوَّلْ ، فَتَحَوَّلْتُ ، فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ حَدِيثِي ، قَالَ: فَأَعْجَبَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَسْمَعَ ذَلِكَ أَصْحَابُهُ

ثُمَّ شَغَلَ سَلْمَانَ الرِّقُّ حَتَّى فَاتَهُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَدْرٌ وَأُحُدٌ ، قَالَ: ثُمَّ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: كَاتِبْ يَا سَلْمَان، ُ فَكَاتَبْتُ صَاحِبِي عَلَى ثَلَاثِ مِائَةِ نَخْلَةٍ أُحْيِيهَا لَهُ بِالْقفيز وَبِأَرْبَعِينَ أُوقِيَّةً ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِأَصْحَابِهِ: أَعِينُوا أَخَاكُمْ ، فَأَعَانُونِي بِالنَّخْلِ ، الرَّجُلُ بِثَلَاثِينَ وَدِيَّةً ، وَالرَّجُلُ بِعِشْرِينَ ، وَالرَّجُلُ بِخَمْسَ عَشْرَةَ ، وَالرَّجُلُ بِعَشْرٍ يَعْنِي: الرَّجُلُ بِقَدْرِ مَا عِنْدَهُ حَتَّى اجْتَمَعَتْ لِي ثَلَاثُ مِائَةِ وَدِيَّةٍ

فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: اذْهَبْ يَا سَلْمَانُ فَفَقِّرْ لَهَا ، فَإِذَا فَرَغْتَ فَأْتِنِي أَكُونُ أَنَا أَضَعُهَا بِيَدَيّ ،َ فَفَقَّرْتُ لَهَا وَأَعَانَنِي أَصْحَابِي ، حَتَّى إِذَا فَرَغْتُ مِنْهَا جِئْتُهُ فَأَخْبَرْتُهُ ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَعِي إِلَيْهَا ، فَجَعَلْنَا نُقَرِّبُ لَهُ الْوَدِيَّ وَيَضَعُهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِيَدِهِ ، فَوَالَّذِي نَفْسُ سَلْمَانَ بِيَدِهِ مَا مَاتَتْ مِنْهَا وَدِيَّةٌ وَاحِدَةٌ

فَأَدَّيْتُ النَّخْلَ وَبَقِيَ عَلَيَّ الْمَالُ ، فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِمِثْلِ بَيْضَةِ الدَّجَاجَةِ مِنْ ذَهَبٍ مِنْ بَعْضِ الْمَغَازِي ، فَقَالَ: مَا فَعَلَ الْفَارِسِيُّ الْمُكَاتَبُ ، قَالَ: فَدُعِيتُ لَهُ ، فَقَالَ: خُذْ هَذِهِ فَأَدِّ بِهَا مَا عَلَيْكَ يَا سَلْمَانُ ، فَقُلْتُ: وَأَيْنَ تَقَعُ هَذِهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مِمَّا عَلَيَّ؟ قَالَ: خُذْهَا فَإِنَّ اللَّهَ سَيُؤَدِّي بِهَا عَنْكَ ، قَالَ: فَأَخَذْتُهَا فَوَزَنْتُ لَهُمْ مِنْهَا وَالَّذِي نَفْسُ سَلْمَانَ بِيَدِهِ أَرْبَعِينَ أُوقِيَّةً ، فَأَوْفَيْتُهُمْ حَقَّهُمْ وَعُتِقْتُ ، فَشَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْخَنْدَقَ ، ثُمَّ لَمْ يَفُتْنِي مَعَهُ مَشْهَدٌ .

ولذلك السيدة أسماء بنت عميس رضي الله عنها عندما انتقل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى ، وبعض الصحابة من شدة الدهش لم يُصدق أن النبي مات ، فقالت: أدخلوني عليه ، فأدخلوها ، فتحسست موضع الخاتم فلم تجده ، فخرجت وقالت: مات رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن خاتم النبوة قد رُفع ، فكان خاتم النبوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم مقابل القلب في الجهة اليسرى من ظهره ، وكان صلى الله عليه وسلم مؤيد بذلك من رب العزة عز وجل

{1} مسند أحمد والحاكم
[/frame]












عرض البوم صور الصفاء   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أقوى عروض هايبر بنده 2017 panda .. خصومات بنده 50% اليوم .. الان رابط عرض اقطفها واصرفها الجديد الســــاطي سبق - إشراق سبق - عاجل 0 03-15-2017 07:51 AM
حميد بن منصور - قصائد حميد بن منصور - نسبه أقواله قصصه موسوعة كاملة مراسل المنتدى ادبيات - شعر - خواطر 1 12-10-2016 06:03 PM
إذآ لم تخـطط للنجآح فإنك تخطط للفشل ضجيج الصمت المنتدى العام - مواضيع عامة 2 02-02-2011 01:24 AM
ارتفاع عدد فروع بنده وهايبر بنده إلى 100 فرع اشراق العالمrss المنتدى العام - مواضيع عامة 0 08-18-2009 08:03 AM
خدمة جديدة في أسواق بنده وهايبر بنده اشراق العالمrss المنتدى العام - مواضيع عامة 0 05-10-2009 01:41 AM


الساعة الآن 04:21 AM

converter url html by fahad7



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh مواقع صديقة
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh alshamsi marfh marfh alshamsi marfh marfh marfh alshamsi marfh
marfh marfh alshamsi marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh روابط تهمك marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh252 marfh marfh marfh marfh marfh
مواقع diigo marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh مواقعي marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh esddss marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh طعام جيد marfh marfh t.me marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh kswmat marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh مواقعي marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh
marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh marfh