GOOGLE حسن فتحي Hassan Fathy في سطور .. جوجل يحتفل بالذكرى الـ 117 لميلاد المهندس حسن فتحي

GOOGLE حسن فتحي Hassan Fathy*.. يحرص محرك جوجل دائما، على أن يذكر العالم من آن إلى آخر، بأشهر الشخصيات العلماء، والعلماء وغيرهم حول العالم، ممن خلدوا أثرا بالغا، بإنجازاتهم وأعمالهم الرائعة والهامة، ومن أهمهم، المهندس المصري العبقري، حسن فتحي، الذي يحتفل محرك البحث GOOGLE جوجل ، بذكرى ميلاده الـ 117 ، فمن هو حسن فتحي ، ولماذا يحتفل GOOGLE بذكرى ميلاد، Hassan Fathy ، المهندس المعماري، الذي تشغل سيرته الان، كل مواقع التواصل الاجتماعي، يمكنكم الآن التعرف، على السيرة الذاتية، عبر التقرير المفصل التالي.

السيرة الذاتية للمهندس المعماري حسن فتحي

هو حسن فتحي الذي ولد في سنة 1900، في مدينة الإسكندرية، حيث درس في جامعة فؤاد الأول، ليتخرج منها بتفوق، وهي جامعة القاهرة حاليا، ومن أشهر مؤلفاته:

• كتاب عمارة الفقراء .

• كتاب الطاقة الطبيعية، والعمارة التقليدية.

• العمارة والبيئة.

GOOGLE حسن فتحي Hassan Fathy

هو مهندس معماري، عرف بتميزه في مجال العمارة الريفية، تحديدا النوبية، التي يتم بناؤها بالطوب اللبن، بالإضافة إلى القصور والمنازل القديمة، في القاهرة القديمة، في العصر العثماني، والعصر المملوكي.

الفكر الذي تبناه حسن فتحي وبنا على أساسه أعماله

كانت أولى خطوات المهندس المصري البارع، حسن فتحي، في سنة 1928، حيث قام بتصميم أول مشروع له، وهو مدرسة طلخا الابتدائية، إذ وضع لمساته التصميمية المبدعة عليها، من خلال طابع كلاسيكي رائع، تطبيقا لما درسه في كلية الفنون الجميلة، وبرع في تنفيذه آنذاك.

أهم إنجازات حسن فتحي في مجال الهندسة المعمارية Hassan Fathy

أضاف حسن فتحي الكثير من الأعمال المهمة، والمفيدة جدا في مجال العمارة واشتهر بتحقيق الكثير من النجاحات، في علم التصميم والهندسة المعمارية، ونذكر بإيجاز أهم الإنجازات التي صممها، المعماري حسن فتحي:

• كشك لا جيادينارا، في حي بولاق القاهرة.

• فيلا حسني عمر في الجيزة.

• فيلا صدى البرية.

• كازينو البسفور، في ميدان رمسيس.

• فيلا جرافيس بالقاهرة.

• فيلا صدى البرية في منطقة فم الخليج، بالقاهرة.

وفيما يلي، نعرض أروع نماذج تصاميم للمهندس المعماري المبدع حسن فتحي Hassan Fathy









التدوينة GOOGLE حسن فتحي Hassan Fathy في سطور .. جوجل يحتفل بالذكرى الـ 117 لميلاد المهندس حسن فتحي ظهرت أولاً على ثقفني.