تجربتي مع منظار المعدة

الشعور والتجربة أثناء إجراء فحص منظار المعدة

تجربتي مع منظار المعدة

articlesarticle




تجربتي مع منظار المعدة

إن إجراء فحص منظار المعدة هو تجربة قد يخشاها الكثيرون، ولكن بالنسبة لي، كانت تجربة مثيرة للاهتمام ومفيدة. في هذا المقال، سأشارككم تجربتي الشخصية مع منظار المعدة وكيف أثرت على شعوري وتجربتي العامة.

عندما تم تشخيصي بمشكلة في المعدة، أوصى الطبيب بإجراء فحص منظار المعدة لتحديد السبب الحقيقي للمشكلة. في البداية، شعرت بالقلق والخوف من الفحص، حيث كنت أسمع الكثير من القصص المخيفة حوله. ومع ذلك، قررت أن أواجه هذا الخوف وأجرب الفحص بنفسي.

عندما وصلت إلى المستشفى في يوم الفحص، كان الجو مشحونًا بالتوتر والقلق. ومع ذلك، كان الفريق الطبي مهتمًا وودودًا، مما ساعد في تخفيف التوتر الذي كنت أشعر به. قبل البدء في الفحص، شرح لي الطبيب بالتفصيل عملية المنظار وما يمكن أن أتوقعه خلال الفحص.

بدأ الفحص بإعطائي مخدرًا لتخدير المنطقة المراد فحصها. وبعد ذلك، تم إدخال المنظار بلطف إلى المعدة من خلال الفم. على الرغم من الشعور ببعض الضغط والانزعاج، إلا أن العملية لم تكن مؤلمة. كان الطبيب يوجه المنظار برفق وبدقة لفحص جميع أجزاء المعدة.