تأتي(يُقالُ)على معان ثلاث:
1-يقال: من القول
2-يقال: من القيلولة
3-يقال: من الإقالة
وقد جمعها شاعر
أقول لظبي مر بي وهو سائر:
أأنت أخو ليلى؟ فقال: يقال
فقلت: أفي وادي الأراكة والحمى
يقال بظل فيه؟ قال: يقال
فقلت: يقال المستجير بعفوكم
إذا ما جنى ذنبا؟ فقال: يقال

قد يحذف حرف الجر، وينصب الاسم بعدها ويُقال عنه: منصوب بنزع الخافض
نحو:
{واختار موسى قومَه} أي من قومه
{يخوّف أولياءَه} أي من أوليائه
{أأسجد لمن خلقت طينًا} أي من طين
{كفروا ربَهم} أي بربهم
{وإذا كالوهم} أي كالوا لهم
{شهد الله أنه لا إله إلا هو} أي بأنه ..

أخطاء نحوية إملائية #شائعة تتكرر كثيرًا في وسائل التواصل الاجتماعي منها :
1_جزاك الله خير
والصواب: خيرًا
2_أحسن الله عزائكم
والصواب: عزاءكم
3_لا تنسى ذكر الله
والصواب: لا تنس
4_صلي على محمد
والصواب: صلِّ
5_إنشاء الله
والصواب: إن شاء الله
6_أنتي = أنتِ
7_شيئ = شيء

لفظ (امرأة) في القرآن الكريم لها رسمان
ففي حال الإضافة تفتح تاؤها نحو:
{امرأة فرعون} هنا إضافة
{امرأت نوح} هنا إضافة
{امرأت العزيز} هنا إضافة
وفي حال القطع من الإضافة تكون التاء مربوطة، نحو
{وإن امرأة خافت} مقطوعة من الإضافة
{امرأة تملكهم} مقطوعة من الإضافة

الكتابة الصحيحة لكلمة ( زنى ) :

ترسم (زنى) بألف قصيرة؛ لأن الألف أصلها ياء في المضارع (يزني)
‏في التنزيل{ولا تقربوا الزنى ..}
‏وقالوا :
‏رسم (الزنى) بألف قصيرة لأهل الحجاز
‏ورسم (الزنا) بألف طويلة لأهل نجد

البعض يكتب الرّحمن بحذف الألف في كل موطن ؛
وإنما تحذف الألف عند دخول لام التعريف ،
فإذا تعرّى منها كقولك : يا رحمان الدنيا والآخرة ، أثبت الألف .

العدد{ثمانية}في #العربية له ثلاث صور

hلأرقام العربية كما صمّمها الخوارزمي
صورة تصميم الخوارزمي للارقام العربية

اسم التفضيل إذا كان محلى بأل نال أقصى درجات التفضيل، وحينئذٍ لا يذكر معه المفضل عليه؛ لأنه لا فائدة من ذكره نحو:{سبح اسم ربك الأعلى}
الأعلى: الذي لا علو فوقه جل شأنه
{وجعل كلمة الذين كفروا السفلى}
السفلى: التي لا دونها شيء
{فأراه الآية الكبرى}
الكبرى: التي لا بعدها آية

فعل الأمر (اسأل) يكتب بهذه الصورة إذا اتصل به حرف عطف (واسأل القرية التي)(واسألهم عن القرية)(وأسأل من أرسلنا من قبلك ..)
أما إذا تصدر الكلام فإنها تحذف الألف تخفيفًا
(سل بني إسرائيل) (سلهم أيهم بذلك زعيم)