يحسبني يوم سلم ما سمعته .....

[بنوتة السعوديه]

يحسبني يوم سلم ما سمعته

سامعه...بس إني اتغلى عليه

...


بس قلبي حاول يرد ومنعته

لا ترد .. وسو نفسك ما تبيه

....

قلت ابثقل بس ثقلي ما استطعته

و ابتسمت.. و جيت لمعانق يديه

....

قال احبك.. وقلت أنا حبك طبعته

من زمان.. بخافقي ما احدٍ يجيه

...

قال بدري.. قلت هذا اللي جمعته

من كلام .. وقال أنا كنت احتريه

.....

حبه اللي داخل عروقي زرعته

يشربه قلبي.. و روحي ترتويه

....

قدره اللي بينهم عندي رفعته

عن سواه ويصعب التشكيك فيه

.....

يحسب إني يوم ما رديت بعته

ما درا إني بكل عمري مشتريه

.....

والصراحة يوم سلم ما سمعته

كنت أفكر.. كيف أنا اسلم عليه

[حنووونة جده]

صراحهالعنوان شدني
بس القصيده رووووووووووعه اذا انت اللي كاتباها لااااازم اعرفك اكثر لاني اموت في القصيد الله يحفظك ياااااارب

[بنوتة السعوديه]

مشكوره حبيبتي على المرور الذوق

ولا عدمتك يا رب

[الهرم السعودي]

مشكوره على القصيده

شكلك انتي كاتبتها

[بنوتة السعوديه]

لا لا لا لا وين

يسلمووو على المرور الرائع

ولا عدمتكم يا رب

[سعوديه حلاها غير]

روووووووووووووووعه
مشكووووووووره
الله يعطيك العافيه

[بنوتة السعوديه]

يسلمووووووو حبيبتي على المرور الرائع

وربي مرورك أسعدني

[** soso **]

مشكووره على الطرح صح لسانك

[بنوتة السعوديه]

صح بدنك

يسلموووو على مرورك الحلوو


وربي مرورك اسعدني

[الأغر]

هذه أول مرة أشارك فيها بمنتديات عربية وأول ما قررت قررت الأصالة والعراقة أهلنا في السعودية
وفعلا جذبني مواضيعك كتير وخاصة هل القصيدة الحلوة وأتمنى أن تبلي مني هذه القصيدة
على فكرة اموت بالشعر العربي وهمساته
نَالَتْ عَلَى يَدِهَا مَا لَـمْ تَنَلْـهُ يَـدِي

نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَـدِي

كَأنـهُ طَـرْقُ نَمْـلٍ فِـي أنَامِلِـهَا

أَوْ رَوْضَةٌ رَصَّعَتْهَا السُّحْـبُ بالبَـرَدِ

كأَنَّهَا خَشِيَـتْ مِنْ نَبْـلِ مُقْلَتِـهَا

فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعـاً مِـنَ الـزَّرَدِ

مَدَّتْ مَواشِطَهَا فِي كَفِّـهَا شَرَكـاً

تَصِيدُ قَلْبِي بِـهِ مِنْ دَاخِـلِ الجَسَـدِ

وَقَوْسُ حَاجِبِـهَا مِنْ كُـلِّ نَاحِيَـةٍ

وَنَبْلُ مُقْلَتِـهَا تَرْمِـي بِـهِ كَبِـدِي

وَخَصْرُهَا نَاحِلٌ مِثْلِـي عَلَى كَفَـلٍ

مُرَجْرَجٍ قَدْ حَكَى الأَحْزَانَ فِي الخَلَـدِ

أُنْسِيَّةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْـسُ مَا طَلَعَـتْ

مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِهَا يَـوْماً عَلَـى أَحَـدِ

سَأَلتُهَا الوَصْلَ قَالَـتْ لاتُغَـرَّ بِنَـا

مَنْ رَامَ منَّا وِصَالاً مَـاتَ بالكَمَـدِ

فَكَمْ قَتِيلٍ لَنَا بالحُبِّ مَـاتَ جَـوًى

من الغَـرَامِ وَلَمْ يُبْـدِي وَلَـمْ يَعِـدِ

فَقُلْتُ : أَسْتَغْفِـرَ الرَّحْمنَ مِنْ زَلَـلٍ

إِنَ المُحِـبَّ قَلِيـلُ الصَّبْـرَ وَالجَلَـدِ

قَالَتْ وَقَدْ فَتَكَـتْ فِينَـا لَوَاحِظُـهَا

مَا إِنْ أَرَى لِقَتِيـل الحُـبِّ مِنْ قَـوَدِ

قَدْ خَلَّفَتْنِـي طَرِيحـاً وَهـي قَائِلَـه

تَأَمَّلُوا كَيْفَ فَعَـلَ الظَبْـيِ بالأَسَـدِ

قَالَتْ لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَنِـي وَمَضَـى

بِاللهِ صِـفْـهُ وَلاَ تَنْقُـصْ وَلاَ تَـزِدِ

فَقَالَ : خَلَّفْتُهُ لَوْ مَـاتَ مِـنْ ظَمَـأٍ

وَقُلْتِ : قِفْ عَنْ وَرُودِ المَاءِ لَمْ يَـرِدِ

وَاسْتَرْجَعَتْ سَألَتْ عَنِّي فَقِيْـلَ لَهَـا

مَا فِيهِ مِنْ رَمَقٍ ، دَقَّـتْ يَـدّاً بِيَـدِ

وَأَمْطَرَتْ لُؤلُؤاً منْ نَرْجِسٍ وَسَقَـتْ

وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُـنَّابِ بِالبَـرَدِ

وَأَنْشَـدَتْ بِلِسَـانِ الحَـالِ قَائِلَـةً

مِنْ غَيْرِ كَـرْهٍ وَلاَ مَطْـلٍ وَلاَ مَـدَدِ

وَاللّهِ مَا حَزِنَـتْ أُخْـتٌ لِفَقْـدِ أَخٍ

حُزْنِـي عَلَيْـهِ وَلاَ أُمٍّ عَلَـى وَلَـدِ

فَأْسْرَعَتْ وَأَتَتْ تَجرِي عَلَى عَجَـلٍ

فَعِنْدَ رُؤْيَتِـهَا لَمْ أَسْتَطِـعْ جَلَـدِي

وَجَرَّعَتْنِـي بِرِيـقٍ مِـنْ مَرَاشِفِـهَا

فَعَادَتْ الرُّوحُ بَعْدَ المَوْتِ فِي جَسَدِي

هُمْ يَحْسِدُونِي عَلَى مَوْتِي فَوَا أَسَفِـي

حَتَّى عَلَى المَوتِ لاَ أَخْلُو مِنَ الحَسَـدِ


أتمنى أن تقبليها عربون أخوة