مساحة اعلانات نصية ذهبية |
||
اعلن هنا | اعلن هنا | اعلن هنا |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
صباح الشوق يزف إليكم محبة القلوب لقلوبكم! مساء الود ينير با لإخاء الإشراقي حياتكم! عند تصفحي أحد المواقع الالكترونية لفت نظري بنر في أعلى الصفحة يحتوي على إعلان لإيصال أخر أخبار الوظائف لكل عاطل وعاطلة وبما أن هذه الفئة تشملني لها لقرب اكتمال عامي الثاني من تخرجي من الجامعة وقُرب شهادتي للانضمام لتلك الشهادات المحنطة فرعونياً تأملت ذلك الوصف عاطل وعاطلة!! المجتمع بأسره يطلق على من يقبع في منزله دون عمل عاطل وهذه الكلمة على وزن فاعل ومن لا يعمل مجبراً ليس هو الفاعل لتعطيل قواه الجسدية نحو خدمة وطنه بل وطنه من عطله رغم امتلاكه ميزات تؤهله للعمل ولهذا وجب على المجتمع أن ينعت من لا يعمل بالمُعطل وليس العاطل شباب وفتيات الوطن ممن لم يحصلوا على وظيفة تترجم تعب سنوات دراستهم عملياً وتطبيقاً على أرض الواقع لا يستحقون أن نصفهم بالعاطلين فهم بلا شك يسعون لكسب ما يخدمون به وطنهم وأنفسهم لكن لم يجدوا من يفتح لهم المجال لتقديم ما بوسعهم وإلا لما توانوا لحظة في بذل طاقاتهم في العمل وتطبيق ما تعلموه منذ صغرهم ولذا فقوتهم مُعطلة وليست عاطلة! هذا بغض النظر عمن تقاعسوا عن البحث لوظائف لهم وفضلوا الجلوس خلف الشاشات بأنواعها ليلاً والنوم نهاراً وأخذ مصروفهم من جيوب آبائهم بداية يومهم وهكذا هي حياتهم تكاسل وضياع ,سهر ولعب فهؤلاء فقط من يستحقون أن نقول بأنهم عاطلين لأنهم هم الفاعلين الحقيقين لتعطيل قوتهم وتوقف خدمتهم لوطنهم ومجتمعهم. إحدى الكاتبات كتبت مقال قبل أيام في صحيفة اليوم تعبر من خلاله عن نظرتها الحزينة لمن تراهم فرحين في حفلة تخرجهم لان أكثرهم بهذا التخرج زادت البطالة بهم ,ويحق لها هذه النظرة لأننا في حفلات التخرج نتطلع ونأمل أن تكون هذه اللحظة منطلق ودافع لنا لإثبات ذواتنا لما يعقبها من أيام التي لا تلبث أن تصدمنا بوجوب الانتظار لأجل غير مسمى لتحقيق هذه الأمنية لنظل عاجزين مُعطلين القوى فننضم لإحصائيات البطالة في الدولة ! |
#2
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
مؤيد لوجهة نظرك في نسبه كبيره
لكن هناك فعلا اناس عاطلين بمعنى كلمة عاطل وفاعل والسبب هو : تطلعهم الى وظائف يرسمونها رسما وينحتونها نحتا ولايقبلون بما هو دون ومقارب تمضي بهم السنين وهم في غمرة احلامهم الوظيفيه سباتا لايلهمون إلا وقد مر العمر ف يرضخون بعد ذلك ويتنازلون عن احلامهم الوظيفيه من وجهة نظري من الخطأ أن يفصل الانسان وظيفته على مقاس فكره لان هذا مستحيل لابد ان يتنازل ويرضى بما يكتبه الله له الارزاق مقسمه ومهما سعينا وجاهدنا لن ننال إلا ماكتبه الله لنا الاستاذه : ضجيج الصمت ايتها العبقريه ايتها العظمى ايتها المبدعه التي تتكئ على فَلَك الابداع شكــرا ملئ قلمك وفكرك دائما تبهريني بطرحك واللهِ دمتي لاشراقك بــ إشراقك |
#3
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
شكراً لك ضجوجه على هالمقال ماهو بغريب عليك مشاءالله طرح رائع يكابتنا المبدعه
لكن تعليقي على هالمقال انو البعض هم الي يجبرونا نطلق عليهم هالكلمه العاطل تطلق عليهم لانهم بصراحه يكون في أحياناً وظائف بس بعض شبابنا يتطلبون ويتأمرون مايرضون بالقليل لو يرضى راح يترقى ويتقدم لكن لا يجلس يتأمر ويتشرط .. واما الجانب الاخر شغل حرف الواو هو الأكبر ودايم هذا الشي نلاحظه بالتدريس اغلب المدرسات وحده تقديرها مقبول تدخل والثانيه ممتاز تجلس بالبيت ليش لأانو المعرفه أكبر من الشهاده هذه الفئه المفروض تسمى معطل :i::i: |
#4
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
نعم أخي الفارس هناك من يستحقون لقب عاطلون لانهم رسمو وظيفة لهم لاتتعدى خيالهم الواسع
وتمسكوا بقائمة شروط لانهاية لها لمن سيتفضلون عليه بالعمل عنده أما من بحث وبذل جهده وضحى وتنازل ولم يجد عمل له فهذا المُعطل فقط.. الفارس كم تزدهر صفحاتي زهواً بتواجدك الذي يزيدها شرفاً ويمنحها إثراء راقي لك عميق الشكر والامتنان على مرورك أدامك الله ورعاك |
#5
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
مشكلة العاطلون وليس المعطلون أنهم يبحثون دائماً عن وظيفة توافق أهوائهم بعمل أقل ومرتب أعلى ولذا تذهب أيامهم سدى !
أما من لايمتلك فيتامين (و) يجب عليه أن لايتأخذها حجة لإضاعه جهده ودراسته فمن أراد أن يعمل لابد أن يعتمد على نفسه وليس على الغير حتى لاتتبع وظيفته مناً من أحد مهما كان.. أجمل انسانة أسعدتني إطلالتكِ النيرة لصفحتي وشرفتني مداخلتكِ الرائعة للموضوع أشكرك عزيزتي أدامكِ الله وحفظكِ |
#6
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
للأسف الشديد أصبحت البطالة هاجس يؤرق الكثير من الشباب حتى قبل تخرجهم فتجدهم يفكرون بالوظيفة قبل التخرج
العاطلون لايستحقون حلا لمشاكلهم لأنهم هم من فرضوا هذا المسمى على أنفسهم باستهتارهم وبحثهم عن مراكز مرموقة بمؤهلات ضعيفة وشروط ليس لها داع فمن أراد الوصول للقمة فليبدأ من الصفر أما المعطلون فللأسف الشديد هم بازدياد والسبب الأكبر يعود للواسطه التي قضت على آمال الكثير من الشباب وعدم توفر فرص وظيفية كافية لشبابنا مما جعلهم فريسة للفراغ الذي جر عليهم الكثير من المغريات والفتن وضاع حلم الوظيفة ليبدأ انهيار جيل كامل فلا بد من حلول جذرية لهذه المشكله قبل أن تتفاقم ضجيج كلمات الشكر لاتوفيك حقك فأنت مبدعه الى ما لانهاية التقييم لايستحقة الا المبدعون |
#7
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
البطاله هي /هي قنبلة موقوته قابلة للانفجار ومشكلة من مشاكلات العصر وهي من المشكلات المعضلةومن المعروف أن البطالة ظاهرة عالمية يندر أن يخلو مجتمع من المجتمعات منها وهي تأخذ أشكالاً وأنواعاً متعددة منها ما هو ظاهر سافر ومنها ما هو مُقَنَّع ولكل منهما أسبابها الظاهرة والباطنة والبطالة تعتبر مرضاً مزمناً يجب علاجه في هذا الزمن لكي لايتتطور وينتشر كا الوباء تلاقي الكثير من الشباب الواعي وغيرهم بدون عمل يمشون في الشوارع في حين يمكن استغلالهم في كثير من مجلات الحيا ة و لديهم قدرات عقليه يمكن توضيفها لخدمة المجتمع ولكن تراهم يتجولون من مكان الى آخر بدون عمل طاقاتهم المجمده والمجالات امامهم مغلقه.
تستحقي التقييم شكرا اختي ضجيج على طرحك وفكرك الراقي تقبلي مروري |
#8
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
البطاله موضوع مهم جدا
واتوقع هو احد الاسباب التي تسبب اخلال في نظام اجتماعي امن شكرا ضجيج الصمت |
#9
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
أخي مغادر العاطلون لايبحثون عن عمل ويأتيهم بالواسطة!
والمعطلون يبحثون ويجتهدون ولايجدونه لان اكثرهم لايمتلك الواسطة لكن كما قلت سابقاً لايجب ان يتقاعسون لهذا السبب! وحقاً البطالة من الاسباب المؤدية لانهيار الجيل الجديد ونحتاج بالفعل لايجاد حلول جذريه حتى لاتتفاقم المشكلة أشكرك على مرورك النير لصفحتي وتقييمك شرفتني إطلالتك المشرقة بإثراء الموضوع أدامك الله ورعاك |
#10
|
|||
|
|||
رد: نحن قوة مُعطلة وليست عاطلة!
صدقت أخي أبو العز قوة المجتمع مجمده الطاقات ولم تستغل هذه الفئة بما ينفع وينهض به
يقضون ساعات يومهم دون هدف وهذا للاسف مما يجعل المفسدين يستغلون شبابنا لمصالحهم في خراب الوطن ولذا لابد من الاسراع في الانتفاع منهم قبل انفجار قنبلة البطالة ! سعدت بهذا المرور الرائع والثري للموضوع ولك الشكر على التقييم أدامك الله ورعاك |
pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore |
تشليح الرياض | مساحة إعلانيه |
روابط نصية est | |||||||||
estsharatonline | estsharatonline | estsharatonline | estsharatonline | estsharatonline | estsharatonline |