مساحة اعلانات نصية ذهبية |
||
اعلن هنا | اعلن هنا | اعلن هنا |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
محافظات جمهورية مصر العربية
نبدأ بالعاصمه (( مدينه القاهره )) الشعار الخاص بها مكانها بالخريطه المصريه التعريف بالمحافظه القاهرة . . العاصمة السياسية لجمهورية مصر العربية والعاصمة الثقافية والفنية والعلمية والتاريخية للعالم العربي والإسلامي ؛ شعارها الجامع الأزهر الشريف منارة الإسلام ومنبره فى العالم أجمع ؛ عيدها القومى السادس من أكتوبر يوم النصر العظيم . ترجع نشأة القاهرة إلى فجر التاريخ بدءاً من الحضارة الفرعونية ومروراً بالعصور الرومانية واليونانية والقبطية وحتى العصر الإسلامي ?إنشئت قديماً تحت اسم بابليون على الضفة الشرقية لنهر النيل الخالد وتطورت ونمت حتى جاء الفتح الإسلامى فأنشأ عمرو بن العاص مدينة الفسطاط ثم تلى ذلك إنشاء مدن العسكر ثم القطائع فى عصر الدولة الطولونية و فى عام 969 م أنشأ القائد الفاطمى جوهر الصقلى مدينة كبرى شملت الفسطاط والعسكر والقطائع أطلق عليها اسم قاهرة المعز وأحاطها بسور له ثمانية أبواب لا يزال ثلاث منها باقية حتى اليوم وهى باب زويلة ، وباب النصر ، وباب الفتوح وفى عام 1179 م شيد صلاح الدين الأيوبى ( قلعة الجبل ) التى لا تزال تقف شامخة حتى اليوم تطل على القاهرة |
#2
|
|||
|
|||
محافظة الشرقية
الشعار الموقع على الخريطه التعريف بالمحافظه العيد القومي 9 سبتمبر في ذكرى وقفه عرابي أمام الخديوي عام 1881 تعتبر محافظة الشرقية من أكبر محافظات الوجه البحرى وتبلغ مساحتها ( 4190 كم 2 ) يغطى القطاع الريفى بالمحافظة ( 3667 كم2 ) بنسبة 87 % من إجمالى المساحة ويبلغ عدد سكان محافظة الشرقية طبقا للنتائج الأولية لتعداد عام 96 ( 4.38 مليون نسمة ) يتواجد منهم فى القطاع الريفى ( 3.32 مليون نسمة ) بنسبة 87.9 % من إجمالى عدد السكان المحافظة ويبلغ معدل الزياده السكانية للمحافظة ( 2.25 % ) وتتكون المحافظة من (13) مركز إدارى كما يبلغ إجمالى عدد مدن المحافظة (15) مدينة و عدد الوحدات المحلية القروية (82) وعدد ( 486 ) قرية وعدد ( 3798 ) عزبة وكفرونجع تضم المحافظة جامعة الزقازيق التى تضم عدد (17) كلية وعدد (5) معهد فنى وتوجد بالمحافظة عدد (26) مركز تدريب مهنى ويبلغ عدد مدارسها فى التعليم ( 2482 ) مدرسة منهم بريف المحافظة ( 1887 ) بنسبة 75% وعدد معاهد التعليم الأزهرى (632) معهد للتعليم الأزهرى منهم عدد (545) بالريف بنسبة تصل إلى 85% من المعاهد و يبلغ إجمالى المساحة المنزرعة 762768 فدان ؛ وتشتهر المحافظة بإنتاج القطن والقمح كما تساهم المحافظة فى النشاط الصناعى فى العديد من الصناعات الكبرى كالغزل والنسيج / الكيماويات / مواد البناء / الخشب . ومن أهم المشروعات العملاقة : * مشروع إنشاء 20 محطة صرف بمدن المحافظة 1239 مليون جنية . * إنشاء مستشفى الزقازيق العام الجديده 60 مليون جنية . * إنشاء 2 كوبرى علوى بالزقازيق 26.1 مليون |
#3
|
|||
|
|||
محافظة الإسكندرية
الشعار الخاص بالمحافظه مكانها على الخريطه المصريه التعريف بالمحافظه العيد القومي 26 يوليو بمناسبة خروج الملك فاروق من مصر عام 1952 مدينة الاسكندرية عبر التاريخ لم يكن القرار الذى اتخذه الإسكندر الأكبر فى عام 31 ق . م ببناء مدينة يونانية عند موقع راقودة نابعا من فكرة مثالية استهوته عند رؤيته لهذا الموقع وإنما كان فكرة امتزجت فيها المثالية بالمنفعة فى آن واحد فقد كان هذا القائد الفاتح يبحث عن عاصمة لمملكتة المصرية الجديدة تكون على اتصال بمقدونيا فكان لابد من أن تكون هذة العاصمة فى مدينة ساحلية ذات موقع جميل وجو مثالى تتوفر فيه المياه العذبة والمحاجر الجيرية فضلا عن مدخل سهل إلى النيل كما كان الإسكندر يطمح إلى نشر أفضل ما فى الثقافة الهللينية من هذا الموقع ويأمل فى تشييد عاصمة لليونان الكبرى التى تتألف من ممالك وتشمل العالم بأسرةتلك كانت صورة الإسكندر وهو ينطلق لتحقيق طموحاته ومع أن المدينة الجديدة حملت أسم مؤسسها الذائع الصيت لم تكتسب شهرتها من نسبتها إليه وانما اكتسبت هذه الشهرة من جامعتها العريقة ومجمعها العلمى "الموسيون" ومكتبتها التى تعد أول معهد أبحاث حقيقى فى التاريخ جعل من المعرفة الإقليمية معرفة عالمية فقد أصبحت المدينة قبلة الباحثين الذين يجمعون فى نظام ومثابرة كل علوم العالم وقد بقيت مدينة الإسكندرية قرابة ألف عام أى منذ إنشائها حتى الفتح العربى عاصمة لمصر وحين اتخذت مصر العربية من الفسطاط عاصمة بقى للإسكندرية دورها الحضارى المؤثر لا فى تاريخ مصر العام فحسب وإنما فى تاريخ حوض البحر المتوسط بعامة وساعدها موقعها المتميز فى القيام بهذا الدور وأتاحت لها إمكانيتها الاقتصادية مواصلة هذا الدور بكافية واقتدار لقد امتزج فى الإسكندرية خليط من الجنود المقدونيين ثم الرومان والقساوسة المصريين والارستقراطيين الإغريق والبحارة الفينيقيين والتجار اليهود فضلا عن زوارها من الهنود والأفارقة وكان هذا الخليط يعيش داخل المدينة القديمة فى انسجام واحترام متبادل إبان ازدهار الإسكندرية وعظمتها إذ كانت بحق بوتقة تنصهر فيها الأجناس وتلتقى فيها الحضارات ويتدارس العلماء والمفكرون قضايا عصرهم فى هذا المناخ المتميز نشأت وتطورت جامعتها القديمة التى كانت أعظم ما فى هذه المدينة وقد شهد القرن الثالث قبل الميلاد أعظم عصور الإزدهار العلمى التى عرفتها الحضارة القديمة فقد أخذ علماء الإسكندرية فى الكشف عن طبيعة الكون وتوصلوا إلى فهم الكثير من القوى الطبيعية ودرسوا الفيزياء وما كان ذلك ليتم لولا مساندة القصر الإمبراطورى المادية لأبحاث الموسيون العلمية ففى هذا العهد تدارس الباحثون الفيزياء والفلك والجغرافيا والهندسة والرياضيات فضلا عن التاريخ الطبيعى والطب والادب ويحق للإسكندرية أن تفخر بإقليدس عالم الهندسة الذى تخرج على يديه أعظم الرياضيين مثل أرشميدس وأبولونيوس كما يحق لها أن تفخر بهيروفيلوس فى علم الطب والتشريح وإيراسيستراتوس فى علم الجراحة وإريستاخوس فى علم الفلك وإيراتوستنيس فى علم الجغرافيا وثيوفراستوس فى علم النبات وكليماخوس وثيوكريتوس فى الشعر والأدب وعشرات غيرهم كان لهم فضل عظيم على تراث الإنسانية وفى الإسكندرية دون مانيتون تاريخ مصر وظهرت الترجمة السبعينية للعهد القديم ومن الإسكندرية انتقلت الديانة المصرية إلى حضارة اليونان وفلسفتهم وخرجت الإسكندرية عددا من الفلاسفة المشهود لهم فى تاريخ الفكر مثل فيلون وأفلوطين . وعندما إضمحلت إمبراطورية الإسكندر ودار الزمن على جامعتها ظلت مدينة الإسكندرية كما كانت درة هذه الإمبراطورية والأمينة على تراث عصر ازدهارها الحضارى وورث الرومان هذا التراث وزادوا عليه وحفظت الإسكندرية كل هذا التراث ودخلت به العصر المسيحى وفى العصر المسيحى يحق للإسكندرية أن تفاخر من جديد بأنها كانت كعبة التفكير المسيحى فذاعت شهرة كبار أساتذتها فى اللاهوت ومنهم كليمنس وأوريجينيس وبعد أن انتصرت المسيحية على الوثنية غدت الإسكندرية العاصمة الروحية للعالم المسيحى فقد تزعمت مذهب الوحدانية ثم وقع بينها وبين بيزنطة صراع مذهبى تبلورت خلاله آمال المصريين فى الاستقلال ونمت لدى سكانها الرغبة فى التخلص من كل ماهو إغريقى والتمسك بكل ماهو مصرى وفى هذه الظروف دخل العرب مصر عام 642م وفى العصر الإسلامى احتلت الإسكندرية مكانة مرموقة فأصبحت أهم قاعدة بحرية فى شرق البحر المتوسط فضلا عن إمكاناتها الجغرافية والتاريخية فى وصل الشرق بالغرب فازدهرت اقتصاديا وثقافيا وحضاريا وازدهر عمرانها الإسلامى ممثلا فى المدارس والمساجد والقصور والدور والفنادق والأسوار والأبراج والحصون وفى نهاية القرن الثانى الهجرى كانت الإسكندرية أهم مركز للمذهب المالكى فكانت معبرا يصل بين الأندلس فى الغرب ومكة فى الشرق كما كانت مزارا ودار هجرة لعدد من المترجمين العرب الذين وفدوا لتعلم اللغة اليونانية فى القرنين الثالث والرابع الهجريين وكان حنين بن إسحاق من زوارها المشهورين وظلت فى العصر العربى محافظة على التقاليد والثقافة الإسلامية وأشتهرت خلال القرن السادس الهجرى بمدرستيها السنتين المدرسة الصوفية والمدرسة السلفية وفى العصر الأيوبى أهتم صلاح الدين بالمدرسة السلفية وأنشأ مدرسة جديدة عام 576هـ/1180م وفى العصر المملوكى بلغت الإسكندرية ذروة تقدمها العمرانى وكثرت فيها دور الحديث الشريف التى كانت مدارس حقيقية للفقة والتفسير والأصول ومن أشهر مشايخ الإسكندرية أبو الحسن الشاذلى وعبد الكريم بن عطاء الله السكندرى وأبوعبدالله المعافرى الشاطبى والعلامة الصالح أبو العباس المرسى وابن المنير وازدهرت الإسكندرية فى العصر الإسلامى حتى قيل إنه لا تبطل القراءة فيها ولا طلب العلم ليلا ولا نهارا ومن شعرائها ابن قلاقس وفيها وجد رواد الأدب الشعبى مجالا خصبا لمادتهم القصصية وكان من أثر ذلك كله أن طبعت المدينة بطابعها الشرقى والغربى معا كقصة طريفة من قصص ألف ليلة وليلة وفى العصر العثمانى مرت الإسكندرية بفترة ركود استمرت بضعة قرون إلا أنها كانت المدينة الأولى فى الشرق التى استقبلت جحافل الغزاة الغربيين بكل مالديهم من خير وشر فتلقت بذلك أول صدمة حضارية غربية أتت بها الحملة الفرنسية فى أواخر القرن الثامن عشر وبعد إخراج الحملة الفرنسية من مصر أصابت الإسكندرية شيئا من النهضة التى أفادت منها مصر فى عهد واليها الطموح محمد على ومع ازدياد الجاليات الأجنبية فى مصر وتمركزها فى الإسكندرية نشطت الحياة فى المدينة من جديد لتقوم بدور حضارى يشبة إلى حد كبير دور ذلك المزيج السكانى الذى عاش فيها فى العصر البطلمى فقد كان التنافس بين الدول الغربية قائما من خلال إنشاء القنصليات والبيوت التجارية والأنشطة الثقافية المتمثلة فى المدارس الأجنبية العديدة مما جعل المدينة تنعم بنهضة علمية متميزة أفاد منها المجتمع السكندرى فوائد ملحوظة . كما أن التنافس الإستعماري على مصر فى أعقاب الحملة الفرنسية جعل من الإسكندرية نقطة انطلاق للبريطانيين نحو الشرق فكان إنشاء الخط الحديدى بين الإسكندرية والسويس فى النصف الثانى من القرن التاسع عشر تعبيرا واضحا عن المطامع البريطانية فى مواجهةالمطامع الفرنسية التى نجحت فى شق قناة السويس لتقوم بالدور نفسه فى وصل الشرق والغرب ومهما يكن من أمر هذه التطورات السياسية فقد كان لها تأثير اقتصادى انعكس إيجابيا على الإسكندرية وظهر ذلك فى آثار الجاليات الأجنبية التى أقامت بها وما ترتب على ذلك أيضا من مزج حضارى بين المجتمعات الغربية والمجتمع الشرقى فقد جعل هذا التطور الإسكندرية مدينة تجمع بين الطابعين الأوربى والشرقى فى آن واحد وهكذا كان المجتمع السكندرى برصيده الحضارى واندماجه فى المجتمعات الغربية مهيئا للقيام بدور ريادى فى نشر التعليم فى مصر مستعدا لأن يقوم بدور ريادى فى نشر التعليم الجامعى وتطويره إحياء لدور المدينة القديم وتتويجا لدورها الحضارى على مدى عشرين قرنا من الزمان هى عمر المدينة الزمنى والحضارى معا . |
#4
|
|||
|
|||
محافظة أسوان
الشعار المكان بالخريطه التعريف بالمحافظه العيد القومى 15 يناير بمناسبه الانتهاء من بناء السد العالى عام 1970 تُعتبر محافظة أسوان بوابة مصر المحروسة من جهة الجنوب و هي حلقة الربط بين شطرى وادى النيل شماله وجنوبه وهى نقطة الإتصال بين مصر وإفريقيا ، والمحافظة تقع ضمن إقليم جنوب الصعيد وتبلغ المساحة الكلية للمحافظة بالكيلو متر المربع 34608 ؛ كما يبلغ عدد سكان المحافظة طبقاً للنتائج الأولية لتعداد 96 ( 973671 نسمـة ) منهم في القطاع الريفى ( 556.867 نسمة ) بنسبة 57.2% ويبلغ معدل الزيادة السكانية للمحافظة 2.03% وتتكون المحافظة من عدد (5) مراكز إدارية ، وعدد (10) مدن ، عدد (30) وحدة محلية قروية وعدد (93) قرية ، وعدد (583) كفر ونجع . تضم محافظة أسوان عدد (5) كليات ،عدد (5) معهد ، عدد (15) مركز للتدريب المهنى؛ ويبلغ عدد مدارس التعليم قبل الجامعى (751) مدرسة للتعليم العام منهم (431) مدرسة بالقطاع الريفى تبلغ المساحة المنزرعة بالمحافظة 146886 فدان وتشتهر بزراعة قصب السكر والبلح وقد بلغ إنتاج محصول قصب السكر عام 96 حوالى 3299453 طن وبلغ متوسط إنتاج الفدان 46.39 طن كما تساهم المحافظة في النشاط الصناعى حيث يتوفر بها صناعات السكر والسبائك المعدنية والأسمدة والكيماويات والبناء والحراريات وتجهيز وتعبئة الأسماك وتعبئة البلح ومنتجاته وعلى طريق التنمية الشاملة والمتواصلة التي تـهدف إلى الإرتقاء بمستوى معيشة المواطن الأسوانى تتعدد المشروعات وتزداد الإستثمارات التي نذكر منها على سبيل المثال : * مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بمراكز أجفو وكوم أمبو ودرا ونصر النوبة . * مشروع تنمية الصناعات الحرفية والصغيرة . * مشروع إنشاء البنية الأساسية بمنطقة الصداقة بأسوان . * مشروع المنطق الصناعى بالشلال بأسوان . * مشروعات إستصلاح الأراضى في وادى الصعايده ووادى النقرة . إلي جانب العديد من المشروعات الصناعية العملاقة القائمة فعلاً على أرض المحافظة كمصانع السكر ولب الورق والفيروسيليكون والفوسفات والأسمدة إلي جانب المشروع القومى العملاق لتنمية جنوب الوادى والذى يمثل نقلة حضارية هائلة لمصر كلها إلي مشارف القرن الواحد والعشرين . |
#5
|
|||
|
|||
محافظة بنى سويف الشعار المكان بالخريطه المصريه التعريف بالمحافظه العيد القومي 15 مارس فى ذكرى المظاهرة الكبرى ضد الإنجليز عام 1919 تعتبر محافظة بنى سويف ضمن التخطيط الإقليمي لشمال الصعيد يحدها شمالاً محافظة الجيزة وجنوباً محافظة المنيا وشرقاً محافظتي البحر الأحمر والسويس وغرباً محافظة الفيوم وتبلغ مساحة المحافظة الكلية ( 7169 كم2) كما يبلغ التعداد التقديري للسكان في يناير 96 (18601809 نسمه) يتواجد بالقطاع الريفي للمحافظة ( 1422340 نسمه) بنسبة تصل إلى 75% ويبلغ معدل الزيادة السكانية بالمحافظة 2.69% سنوياً ؛ وتتكون محافظة بنى سويف من (7) مراكز إدارية ؛ (7) مدن ؛(38) وحدة محلية قروية ؛(220) قرية تابعة . وتضم المحافظة (10) كليات تتبع جامعة القاهرة وكلية للتعليم الصناعى تتبع وزارة التعليم العالى وكلية للدراسات الإسلامية تتبع جامعة الأزهر ومحطة للبحوث الزراعية و(7) مراكز تدريب مهنية ، ويبلغ عدد فصول التعليم قبل الجامعي ( 12264) فصل للتعليم العام يتواجد منها بالقطاع الريفي ( 6107) فصل بنسبة 66.5% و(666) فصل للتعليم الأزهرى يتواجد منها بالقطاع الريفي (390) فصل بنسبة 53% من الفصول . - تبلغ إجمالى المساحة المنزرعة ( 264451 فدان ) وتتفوق المحافظة في إنتاجية القمح والقطن كما تتميز بإنتاجية البصل والثوم والشمام بالإضافة إلى النباتات الطبية والعطرية كما يبلغ إجمالي مساحة الأراضي القابلة للاستصلاح إلى ما يقرب من ( 51921 فدان) ، وتساهم المحافظة في النشاط الصناعي من خلال صناعة الأسمنت والطوب الطفلي والنسيج كصناعات كبري ، والسجاد والكليم اليدوي كصناعات صغرى ؛ وقد تم حصر أملاك الدولة بالمحافظة والتي تنوعت بين أراضى ( داخل وخارج الزمام - طرح نهر صناعية - بناء ) ويبلغ إجمالي مساحتها ( 805.5 )فدان داخل وخارج الزمام في نطاق الـ2 كم تصل قيمتها لحوالي (200 مليون جنية ) مصرى وبعد الـ 2 كم توجد أراضى صحراوية تبلغ حوالي مليون و300 ألف فدان . |
#6
|
|||
|
|||
محافظة الدقهلية
الشعار التعريف بالمحافظه العيد القومي 7 مايو في ذكرى اسر ملك فرنسا في دار ابن لقمان عام 1250 تعتبر محافظة الدقهليه من أقدم محافظات الجمهورية وسميت بهذا الاسم نسبة إلى قرية دقهلة وهى قرية قديمة تقع حاليا بمركز الزرقا محافظة دمياط وتقع محافظة الدقهلية في القطاع الشمالى الشرقى لدلتا النيل حول فرع دمياط حيث يحدها من الشرق محافظة الشرقية و من الغرب محافظة الغربية ومن الشمال البحرالأبيض المتوسط ومن الشمال الشرقي محافظة دمياط و من الشمال الغربي محافظة كفر الشيخ و من الجنوب محافظة القليوبية وتتكون المحافظة من (14 مركز) و(3مدن) و(2 حي) كما يتبعها (109) وحده محلية قروية تضم (336 قرية) ، (2072) عزبة وتجمع سكاني صغير ؛ ويبلغ عدد سكان المحافظة في يناير 96 ( 4.3 مليون نسمه ) وهى تحتل بذلك الترتيب الثالث بين محافظات الجمهورية من حيث عدد السكان وتبلغ مساحتها (3459كم2 ) وعاصمتها مدينة المنصورة عروس النيل . تعتبر الدقهلية مزرعة مصر الأولى حيث تبلغ المساحة المنزرعة بها 642339 فداناً تمثل (8.3%) من المساحة المنزرعة على مستوى الجمهورية وتنتج (13%) من محصول القطن ؛ (19%) من محصول الأرز ؛ (10%) من محصول القمح ؛ (5%) من محصول الذرة الشامية كما حققت معدلات إنتاج عالية في المحاصيل الرئيسية تفوق المعدلات على مستوى الجمهورية ؛ وتبلغ مساحة الأراضي المستصلحة والقابلة للاستصلاح (65000 فداناً) كما تعتبر المحافظة من المناطق الغنية بإمكانياتها المائية والثروة السمكية وإنتاج اللحوم الحمراء والبيضاء والبيض حيث يمثل المركز الأول على مستوى الجمهورية في هذا المجال . في المجال الصناعى تنتشر القلاع الصناعية فى كل مكان بالمحافظة وتشتهر بعدة صناعات عريقة ومتنوعة أهمها الأسمدة - الصناعات الكيماوية - الغزل والنسيج والملابس الجاهزة - هدرجة الزيوت والصابون - الخشب الحبيبى والراتنجات - ضرب الأرز - المطاحن - حليج الأقطان - الألبان - الطباعة والنشر فضلاً عن الصناعات الصغيرة والبيئية التي تمتد فى كل قرى وربوع المحافظة ومن المشروعات العملاقة بالمحافظة إنشاء الكباري مصنع سكر البنجر ببلقاس ، إنتاج الغاز الطبيعي ، ومشروع شروق للتنمية الريفية المتكاملة ' ومشروعات تحسين الرى والصرف . تعد جامعة المنصورة منارة العلم فى محافظة الدقهلية وقد بدأت فكرة إنشائها في عام 1951 بجمع التبرعات من الأهالي وفى عام1962 م تم افتتاح كلية الطب بالمنصورة كنواة للجامعة وفى أكتوبر 1972 صدر القرار الجمهورى بإنشاء جامعة شرق الدلتا بالمنصورة ، ثم عدلت التسمية لتصبح جامعة المنصورة عام 1973 كما يوجد فرع لجامعة الأزهر بالمحافظة ويبلغ عدد الكليات والمعاهد للتعليم بالدقهلية (24 ) كليه ومعهد . وبالدقهلية مراكز طبية عالمية نفخر بها على مستوى العالم منها مركز الكلى والمسالك البولية - مركز جراحة الجهاز الهضمي - مركز الطوارىُ .. كما أدخلت المراكز الطبية المتخصصة مثل مركز السكر ، ومركز الحمى الروماتيزمية ، ومركز الطب النفسى فى بعض عيادات التأمين الصحي بالمحافظة تتميز الدقهلية فى مجالات التدريب المهنى وتنظيم الأسرة والأسر المنتجة وتعد من المحافظات الرائدة في الجهود الذاتية والمشاركة الشعبية . يوجد بمحافظة الدقهلية العديد من المعالم والاثار والتلال السياحية الفرعونية والقديمة والحديثة التي تؤهلها لأن تحتل مكانة مرموقة على الخريطة السياحية لمصر . |
#7
|
|||
|
|||
محافظة الغربية الشعار الموقع على الخريطه المصريه التعريف بالمحافظه العيد القومي 7 أكتوبر بمناسبة الانتصار على الحمله الفرنسيه تعتبر محافظة الغربية في وسط الدلتا بين فرعى دمياط ورشيد وتحدها شمالاً محافظة كفر الشيخ وجنوباً محافظة المنوفية وتبلغ مساحة المحافظة ( 1943.3 كم2 ) وعدد سكانها ( 3404827 ) في يوليو96 منهم ( 1720231) ذكور ؛ ( 1684596 ) إناث وتنقسم المحافظة إلى ثماني مراكز إدارية هي ( طنطا - المحلة الكبرى - زفتي - كفر الزيات السنطة - سمنود - قطور - بسيون ) بالإضافة إلى حى أول وثان طنطا وتضم المحافظة (53 ) وحده محلية قروية يتبعها (262) قرية بإجمالي قدرة (315) قرية (1194) عزبة تتخذ المحافظة شعاراً لها يتمثل في الترس الذهبى بداخله مئذنة وقبة المسجد الأحمدى ويرمز هذا الشعار إلى النهضة الصناعية والمعالم الأثرية والدينية بالمحافظة وتحتفل المحافظة بعيدها القومي في السابع من أكتوبر ذكرى انتصار شعب الغربية على الحملة الفرنسية عام 1798 تبلغ مساحة الأراضي المنزرعة (197714 فدان ) وتتميز المحافظة بالإضافة إلى المحاصيل التقليدية كالقطن والأرز والقمح والفواكهه بزراعة الياسمين والأعشاب العطرية بقطور وبسيون والمحلة حيث يتم تصدير عجائنها وزيوتها إلى العديد من دول أوربا كما تشتهر المحافظة بزراعة البطاطس للتصدير وللسوق المحلى ويوجد بها المركز الدولى للبطاطس بكفر الزيات وتتميز زفتى بزراعة الكتان حيث تنتج 80% من محصول الكتان في مصر ؛ كما تهتم المحافظة بالثروة الحيوانية والداجنة فتضم مشروع 20 مليون بيضه بكفر الشيخ سليم وإنتاج البيض بسبرباى تضم المحافظة أكبر قلاع صناعية في الغزل والنسيج والصباغة والتجهيز بالمحلة الكبرى وطنطا وزفتى وسمنود وكفر الزيات والألبان بطنطا والعطور بقطور وبسيون كما تضم العديد من مصانع القطاع الخاص في مختلف الصناعات |
#8
|
|||
|
|||
موضوع هااااايل يا ديلوووو ومعلومات مهمة فى كتير مننا ميعرفهاش
بس فين تعريف باقى المحافظات :g: |
pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore | pakgestore |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نتيجة الشهادة الإعدادية لسنة 2017 للفصل الدراسي الاول بجميع محافظات جمهورية مصر العربية | الســــاطي | سبق - إشراق سبق - عاجل | 0 | 02-09-2017 12:51 AM |
تصدير كافة منتجات جمهورية مصر العربية | مزاد rss | إعلانات ودعم | 0 | 10-30-2013 02:20 AM |
شقة في جمهورية مصر العربية | مزاد rss | إعلانات ودعم | 0 | 08-14-2013 12:13 AM |
السيد رئيس مجلس وزراء جمهورية مصر العربية | اشراق العالمrss | اشراق شامل - منوعات | 0 | 07-14-2011 12:10 AM |
تعاون مشترك بين جمهورية بينين والمجموعة العربية للتعليم والتدريب | اشراق العالمrss | المنتدى العام - مواضيع عامة | 0 | 06-06-2009 01:58 PM |
awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain |
awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain | awalethnain |