المرأه هي مصدر ارتكاب الجريمه الجنسيه .!

[alfares]

السلام عليكم
من وجهة نظري ان السبب الاول لمصائب التحرش والاغتصاب يبدأ من المرأه نفسها
فإن الرجال بفطرتهم مجبولين على حب النساء وان النساء عندما يكن بكامل زينتهن
وامام مرأى الرجال كـ العشب اليباس الذي يقترب من شرارة اللهب

المرأه التي تتزين وتتعطر وترتاد الاسواق واماكن تجمع الرجال
هي التي تتسبب على نفسها في التحرش وربما الخطف والاغتصاب
إذن فإن المصدر الاساسي لإرتكاب الجريمه الجنسيه هي المرأه التي لم تحفظ نفسها
ولم تتبع قوله تعالى فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ)
والخضوع بالقول يشمل الخضوع بالفعل ايضاُ


نريد ان نناقش هذه القضيه

دمتم بخير

[ضجيج الصمت]

أوافقك الرأي أخي الفارس
النساء لهن النصيب الاكبر في تحريض الرجال للتحرش بهن بأي وسيلة كانت
فلو تسترت المرأة كما أمرها الله ولم تخضع بالقول ولم تظهر بكامل زينتها أمام الملأ في الاسواق وغيرها لتلفت الانظار لها لن تتعرض لأي مضايقة الا في حالات نادرة جدا من قِبل ضعاف النفوس
المرأة اذا خرجت من البيت استشرفها الشيطان وزينها في أعين الرجال وهي متسترة فكيف لو خرجت متزينة يشتم عطرها من بُعد أميال اظن انها ستكون فريسة سهلة للاعين ومابعد ذلك
استغرب من بعض الفتيات التي تخرج للسوق وكأنها ذاهبة لمناسبة زواج بعباءة كالجلابية وعطر فواح ومكياج وعدسات وتغضب وتزمجر عندما يتحرش بها أي شاب
لكن هنا لن نبرأ الرجال تماما من هذه الجرائم الفاضحة فله ايضا نصيب فلو اتقى الله وخاف مخافة نبي الله يوسف وقال اني أخاف الله رب العالمين لما استسلم لرغباته الشيطانية وتنازل عن رجولته لينفذ جريمته..
أسال الله الهداية للجميع
بارك الله بك أخي الفارس ووفقك لكل خير

[zaouimokhtar]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأيي أخي الفارس يختلف مع رأيك ومختلف مع وجهة نظر أختنا ضجيج

إذا كان الرجال كما أشرت مجبولين على حب النساء فالنساء أيضا مجبولات
على حب الرجال ولنا قي قصة سيدنا يوسف مثال على ذلك
وإذا كانت النساء بإبداء مفاتنهن وزينتهن فتنة للرجال فالرجال بأموالهم ومناصبهم
وكذا أناقتهم فتنة هم أيضا للنساء
ولو علم الله أن هناك هامش ولو ضئيل يُبرر اقدام الرجل على هذا الفعل
دون المرأة لخفف عنه الحد الذي أقره على مرتكب هذه الرذيلة
ونحن نثق كلية في عدل الله ونؤمن أنه لايُكلفنا فوق طاقتنا
ولذا جاء حكم الله واضحا دون ترك مجال للمناورة حين قال :
{ الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة... الآية
ولو أن البعض يذهب بتفسيره إلى أن الله بدأ بالزانية لأن الأنثى هي التي تعطي الضوء الأخضر للذكر ...لكن هذا لم يُخفف عنه الحد
ولا ننسى أن مقدمات الزنا من نظر وتمتع نهى الله عنه الرجال قبل النساء في قوله :
قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ *وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ)
فكل ما نقتبسه من معاني هذه الآيات يشدد على المسؤولية المتكافئة
الرجال والنساء على نفس القدر
وحسب رأيي أن سبب كل هذه العلل هو غياب الوازع الديني لدى المسلمين
ذكرانهم وإناثهم
نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا وأن يلهمنا الصلاح في كل أمورنا

[نظرة حياء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما تركت بعدي فتنة أشد على الرجال من النساء)
فــ النساء فتنة حذر منهن الرسول عليه الصلاة والسلام

والمرأة بتزينها و اظهارها لمفاتنها وتبرجها يجعلها محط انظار النساء وليس الرجال فقط
نعم الفتاة التي تتعمد ان تتزين تلفت نظرنا نحن معشر النساء
فـ لا غرابة إن اغرت الرجال لانهم مجبولين على الميول للنساء بفطرتهم التي فطرهم الله عليها

ولكن أخي الكريم
ليت التحرش كان من جانب الشباب فقط
فــ الفتيات ايضا يتحرشن بالشباب والكثير من الشباب الصالحين اصبحوا يتجنبون الامكان التي يرتادها الفتيات
لما يلحق بهم من تصرفات لا حياء فيها ولا خجل
وكما اشار الاخ زاوي
أن العقوبة في حال الزنى مشتركة لانهما مشتركان في الجرم
والفراغ وقلة الوازع الديني من اكبر الاسباب للتحرش بين الجنسين ..

أسأل الله لنا ولذرياتنا السلامة من كل شر
وفقك الله أخي الكريم لكل خير

[غادر]

مؤيد لكلام الفارس وضجيج الصمت
البنت هي سبب اساسي
لو البنت متحجبه حجاب كامل ومغطيه عيونها ويديها
وبدون عطر فواح
مستحيل احد يتعرضها الا واحد سكران ماهو داري عن الوضع

لكن لو طلعت بعبايه مخصره
ومتعطره ودلوعه والعيون بكحلها
شي اكيد راح يمشي وراها كل الشباب

[alfares]

حياكم الله وبياكم


الاخت ضجيج صدقتي لافض فوك فإن الفتنه تبدأ من المرأه ...

الاخ زاوي مختار
صدقت لافض فوك وانا لم انكر ان الرجل وغياب وازعه الديني يعتبر سبب في التحرش والجريمه الجنسيه ولكني اعتبرت المرأه مصدر اساسي لذلك
والدليل قصة امرأه العزيز التي ذكرتها فإنها هي التي كانت المصدر الاساسي لمحاولة الايقاع بعيسى عليه السلام في الفتنه ولكنه معصوم بفضل الله
ولقد همت به وهم بها لولا ان رأى برهان ربه

الاخت نظرة حياء
صدقتي لافض فوك وصحيح ان الجرم مشترك بين الجنسين ولكن لو لم يكن هناك امرأه فاتنه
لم يكن هناك تحرش اصلا ...



الاخ فهد
صدقت لافض فوك

اجزم ان الفتاه التي تخرج متزينه وتمعطره الى الاسواق ليست الا مثل من تطلب التحرش
كأنها تقول ها أنا ذا .!!؟

ان المرأه التي تصون نفسها يصونها الله تعالى ويبعد عنها مكائد الشيطان حتى وان تعرضت
للتحرش الغصبي
وقد ذكرت قصه في مقال قديم لي بعنوان بنت بـ نِتْ

تلك المرأه التي إقتحم منزلها رجل يريد فعل الفاحشة بها وماذا فعلت وهي الشريفه العفيفه...
عندما هم بها ذلك الحقير ووهنت عن مقاومته انطلقت وتناولت سكينا وفقأت عينها
تفاجأ الجاني وارتعب ودب في قلبه كرهها وتركها وهرب، ولأنها الشريفه الذكيه والتي تعلم أن للشيطان مداخل قالت لزوجها:
"طحت وتعورت عيني "
ومن فضل الله تعالجت وشفيت بعد فتره وحفظت الشرف النفيس وقتلت خناس ابليس..

[غادر]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaouimokhtar

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأيي أخي الفارس يختلف مع رأيك ومختلف مع وجهة نظر أختنا ضجيج

إذا كان الرجال كما أشرت مجبولين على حب النساء فالنساء أيضا مجبولات
على حب الرجال ولنا قي قصة سيدنا يوسف مثال على ذلك
وإذا كانت النساء بإبداء مفاتنهن وزينتهن فتنة للرجال فالرجال بأموالهم ومناصبهم
وكذا أناقتهم فتنة هم أيضا للنساء
ولو علم الله أن هناك هامش ولو ضئيل يُبرر اقدام الرجل على هذا الفعل
دون المرأة لخفف عنه الحد الذي أقره على مرتكب هذه الرذيلة
ونحن نثق كلية في عدل الله ونؤمن أنه لايُكلفنا فوق طاقتنا
ولذا جاء حكم الله واضحا دون ترك مجال للمناورة حين قال :
{ الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة... الآية
ولو أن البعض يذهب بتفسيره إلى أن الله بدأ بالزانية لأن الأنثى هي التي تعطي الضوء الأخضر للذكر ...لكن هذا لم يُخفف عنه الحد
ولا ننسى أن مقدمات الزنا من نظر وتمتع نهى الله عنه الرجال قبل النساء في قوله :
قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ *وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ)
فكل ما نقتبسه من معاني هذه الآيات يشدد على المسؤولية المتكافئة
الرجال والنساء على نفس القدر
وحسب رأيي أن سبب كل هذه العلل هو غياب الوازع الديني لدى المسلمين
ذكرانهم وإناثهم
نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا وأن يلهمنا الصلاح في كل أمورنا

والله ياخوي زاوي ماعمري شفت بنت اغتصبت رجل
صدقني المشكله كلها من البنات
لو الوحده في بيتها وماتطلع الا وهي راكده وثقيله صدقني محد يتعرض لها

[ضجيج الصمت]

غياب الوازع الديني أساس كل جريمة وانحراف اخلاقي لكن في أكثر من موطن ذكرت السنة المطهرة ان النساء هم الاشد ضررا على الرجال باعتبارها فتنة عليهم وايضا كما ذكرت عائشة رضي الله عنها لما قالت خير للنساء ان لاترى الرجال ولايراها الرجال حفاظا عليها منهم وعليهم منها
وكذلك ذكر الله في كتابه ان حبب للرجال النساء لذا يجب ان تراعي الله في نفسها وفي غيرها من الرجال حتى لاتساهم في حدوث جرائم التحرشات وماأشد منها
وكما ذكرت في ردي السابق لانستطيع تبرأة الرجل تماما من التهمة فله نصيب منها لمبادرته بها لكن المرأة تأخذ النصيب الأكبر لرضائها بها وفتنتنها له
قليل من تحتشم وتجد مضايقة من ضعاف النفوس ولو وجدت اتخدت موقف حازم معها لردعها .

[alfares]

* قال تعالى:{زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب}.سورة آل عمران. آية: 14
*قال القرطبى: قوله تعالى: "من النساء" بدأ بهن لكثرة تشوف النفوس إليهن؛ لأنهن حبائل الشيطان وفتنة الرجال. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما تركت بعدي فتنة أشد على الرجال من النساء) أخرجه البخاري ومسلم. ففتنة النساء أشد من جميع الأشياء. ويقال: في النساء فتنتان، وفي الأولاد فتنة واحدة. فأما اللتان في النساء فإحداهما أن تؤدي إلى قطع الرحم؛ لأن المرأة تأمر زوجها بقطعه عن الأمهات والأخوات. والثانية يبتلى بجمع المال من الحلال والحرام. وأما البنون فإن الفتنة فيهم واحدة وهو ما ابتلي بجمع المال لأجلهم. وروى عبدالله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تسكنوا نساءكم الغرف ولا تعلموهن الكتاب). حذرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأن في إسكانهن الغرف تطلعا إلى الرجال، وليس في ذلك تحصين لهن ولا ستر؛ لأنهن قد يشرفن على الرجال فتحدث الفتنة والبلاء، ولأنهن قد خلقن من الرجل؛ فهمتها في الرجل والرجل خلق فيه الشهوة وجعلت سكنا له؛ فغير مأمون كل واحد منهما على صاحبه. وفي تعلمهن الكتاب هذا المعنى من الفتنة وأشد. وفي كتاب الشهاب عن النبي صلى الله عليه وسلم: (أعروا النساء يلزمن الحجال).
فعلى الإنسان إذا لم يصبر في هذه الأزمان أن يبحث عن ذات الدين ليسلم له الدين؛ قال صلى الله عليه وسلم: (عليك بذات الدين تربت يداك) أخرجه مسلم عن أبي هريرة. وفي سنن ابن ماجة عن عبدالله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن ولا تزوجوهن لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن ولكن تزوجوهن على الدين ولأمة سوداء خرماء ذات دين أفضل).
*قال مالك فيم نقله النووى عنه: قال: والمرأة فتنة إلا فيما جبل الله تعالى النفوس عليه من النفرة عن محارم النسب،

.