اعتقال محامية تحمل رسائل خطرة لسيف الإسلام القذافي

[eshrag]

اعتقال محامية تحمل رسائل خطرة لسيف الإسلام القذافي

نقلت رسائل مثيرة للشبهات من قبل أنصاره لاسيما إسماعيل ساعده الأيمن

اعلنت المحكمة الجنائية الدولية اليوم السبت أن 4 من موظفيها موقوفون منذ الخميس في ليبيا
التي كانوا توجهوا اليها للقاء سيف الاسلام القذافي.
وقالت المحكمة في بيان إن "اربعة من موظفي المحكمة الجنائية الدولية موقوفون في ليبي
ا منذ يوم الخميس السابع من حزيران/يونيو.

وكان مندوب ليبيا أكد لدى المحكمة الجنائية الدولية السيد أحمد الجهان
أن السلطات القضائية الليبية باشرت تحقيقاً مع موفدة من المحكمة الجنائية الدولية
ميليندا تايلر، وذلك على خلفية "تسليمها المتهم سيف القذافي
أوراقاً لا تتعلق بالقضية، اتضح بعد ضبطها أنها تحمل رموزاً وشيفرات
وتشكل خطورة على الأمن الوطني الليبي".

وقال الجهان إن المحامية كانت ضمن وفد من المحكمة الجنائية مكون من أربعة أشخاص حل يوم الأربعاء الماضي بليبيا، "في زيارة روتينية للمتهم سيف الإسلام القذافي"، مشيراً إلى أن الوفد حصل على إذن بالزيارة من النائب العام الليبي.

وأوضح الجهان، الذي رافق وفد المحكمة خلال الزيارة أن تايلر،
التي تحمل جواز سفر تابعاً للأمم المتحدة على غرار باقي أعضاء الوفد
سلمت المتهم سيف القذافي هذه الأوراق المرسلة
من قبل مدير مكتبه السابق محمد إسماعيل أثناء مقابلتها له على انفراد، مشيراً إلى أن هذه العملية تم كشفها بواسطة كاميرات المراقبة.

وأضاف أنها ليست في السجن ولكنها محتجزة في دار ضيافة ومعها زملاؤها. ولم يذكر ماذا كانت تحويه الوثائق، لكنه قال إنها من عدة أشخاص بينهم محمد إسماعيل.

وقال الجهني، بحسب ما نقلت وكالة رويترز، إن فريق المحكمة الجنائية الدولية
الذي وصل إلى ليبيا الأسبوع الماضي وحصل على إذن من النائب العام
لزيارة سيف الإسلام في الموقع السري المحتجز فيه، جرى تفتيشه قبل الاجتماع.

وأشار دون إعطاء تفاصيل إلى أن قلماً مزوداً بكاميرا، بالإضافة إلى ساعة يد بها مسجل عثر عليهما أثناء التفتيش. يذكر أن أي تعليق بشأن توقيف المحامية لم يصدر عن المتحدث باسم المحكمة الجنائية الدولية

((((مؤتمر صحفي لامر سريه خالد بن الوليد القائمة بحراسة سيف )))))))))))))

تحية لثوار الزنتان (( تفاصيل ما جرى من وفد محكمة الجنيايات الدولية

بعد أن أخذ فريق محكمة الجنايات الدولية الإذن لزيارة سيف القذافي ، ذهبوا للزنتان في مكان اعتقاله وطلبوا أن يقابلوه على انفراد فرفضوا أبطال الزنتان ذلك ، فاتفقوا مع الوفد أن يحضر المقابلة رجل مسن لا يسمع ولا يقرا ولا يكتب فدخل الرجل معهم وهو في الحقيقة كان استاذا جامعيا يجيد أربع لغات ههه لخادع الوفد

امر تشكيل خالد بن الوليد والقائم بالمؤتمر الصحفي

فو قع سيف والوفد في الشرك فاصبحوا يسبون الشيخ والثورة وأن البلاد لا قانون بها ظنا منهم أن الشيخ أصم لا يسمع هههه

فاصبحوا يتبادلون الاوراق والتوقيعات امام الشيخ فانتفض الاستاذ الجامعي (( الشيخ )) وأبلغ أمر كتيبته للتدخل


فكشفت المؤامرة وتم حجز الوفد ووجد معه تقنيات متطورة للتجسس وألات تسجيل


وعند تفتيشهم رفضت المحامية الاسترالية أن يتم تفتيشها فأحضر ابطال الزنتان إحدى حرائر الزنتان لتتولى تفتيشها فاخرجت منها مستندات وأوراق تم توقيع سيف القذافي عليها وهي اقرار منه بأنه يعذب في سجنه ويجب ان يسلم للمحكمة الدولية

وعند تفتيش سيف أيضا وجد معه رساله من ثلاث أوراق من القائم بأعماله سابقا أحد ازلام النظام محمد إسماعيل

وقال المتحدث باسم كتيبة خالد بن الوليد انه تعرض لضغوطات من المستاشر مصطفى عبدالجليل والكيب لإطلاق سراح


الوفد لكنه قال كلمة مؤثرة وبكى فغيها (( قال لن نخون دماء الشهداء لن نخون ظاعراض حرائر ليبيا ...)) الله اكبر يا أبطال الزنتان