أمرنا رسولنا الكريم بعدم الغضب فقال " لا تغضب" وذلك لما للغضب من عواقب قد تكون وخيمة قد تسبب ضررا للنفس أو للغير، ولكن كيف هذا وقد نواجه مواقف وأشخاص مثيرة للانفعال وقد يدفعوننا للجنون، بالفعل الحياة الآن أصبحت مليئة بالضغوط والمواقف الصعبة التي قد تجعلنا سريعين الغضب، ولكن علينا تقديم حسن النوايا دائما قبل سيئها، والخير قبل الشر، وعلينا تعلم إدارة النفس عند الغضب والسيطرة عليها، ولكن كيف هذا.. هذا ما سنتكلم عنه معكم اليوم في السطور القادمة عبر موقع إجابة فأبقوا معنا..
كيف أفعل حين أواجه مواقف وأشخاص مثيرة للانفعال؟
الإجابة: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض الأمور التي يجب أن نفعلها عند الغضب، فأمرك بأن تجلس إن كنت واقفا وأنت تسترح إن كنت جالسا، وأن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وتغسل وجك بالماء البارد أو أن تتوضأ وهذا أحسن الأفعال، كما عليك أن تعود نفسك على التفكير بهدوء وعدم التسرع في الردود، وأن تبادر بإظهار انفعلات معاكسة تماما للموقف كأن تبتسم وتصلي على رسول الله وغيرها من الأفعال المحمودة.
تمت الإجابة على هذا السؤال وتلبية هذا الطلب عن طريق موقع ( اشراق حل ) .. اضغط هنا لمعرفة الإجابة
أو بإمكانك طرح تساؤلاتك بكل سهولة عن ( إشراق حل | سؤال وجواب ) ، يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة والحل من المستخدمين الآخرين. نعلمك الحل ...
اضغط هنا
04-02-2019, 06:49 PM
تم الإجابة عليه: ماذا أفعل حين أواجه مواقف وأشخاص مثيرة للانفعال؟
المواضيع المتشابهه
العرض العادي
